قد أسمعت لو ناديت حيا و لكن لا حياة فيمن تنادي يا عزيزي.
عليك فقط الإنتظار لأول فوز و سترى تحولا هائلا في الآراء.
و الله من المؤسف حقا أن نتحول إلى جماهير فوز فقط.
واحد يقول ليه ما لعب الشيحان و الآخر يسأل عن الجري.
و المشكلة لو تعنوا و ذهبوا للنادي أو كانوا قريبين منه
لعرفوا أن الشيحان مصاب بالصفاق و الجري ببساطة شديدة
موقوف بالبطاقة الحمراء التي نالها في نهائي كأس الإتحاد
فلو كانوا لا يعلمون فتلك مصيبة أما لو كانوا يعلمون فالمصيبة أعظم.
كل الحب و التقدير لك عزيزي و كثر الله من أمثالك. تحياتي. |