الموضوع:
اصل الإنسان من الحيوانات
مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
#
9
20/03/2009, 04:49 PM
BEST_01
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 03/10/2008
المكان: كل يوم في ديرة
مشاركات: 2,442
اول شي سلميني بالله على دكتورتكم .. وقولي لها لا تكثر من الطعمية قبل لا تجيكم الجامعة
والله ما ذبحنا الا هالدكاترة وفلسفتهم ... تلقاهم ملحوسين في تخصصاتهم
واي شي يمشي عليهم ويصدقونه ... ويخلونك تصدق غصب
بس انا عندي لك حل
اكيد عندكم بالجامعة قسم شريعة ولا شي اسلامي .. روحي لدكتورة هناك وقولي لها السالفة
بس خليك اسلوب معها ... كلميها بالفصحى ... لماذا وكيف يعقل ولأن .. وبقة خواتهن
خليها تتهيض صح ... ان ما كفخت مدرستكم ذي المصرية ... ما اكون انا
BEST _01
ولا تجيبين العيد في الفصحى عاد انتي ... ترا بتكفخك معها
المهم نرجع للموضوع الاساسي
انا اقول كيف هذا الانسان المخلوق من الله والمكرم على سائر المخلوقات يكون حيواناً !!!! ؟؟؟
مهما قالوا من مبررات او الشبه او ما الى ذلك فالانسان انسان ولا ينتمي لاي مخلوق اخر
انظروا بتمعن واقراو قصة الخلق هل ذكر الله فيها الحيون انا لا ادري كيف يصدق الانسان ... نحن نعلم ان ادم ابونا واول من خلق من البشر
فاذا قلنا ان الانسان كان حيوان ... فنحن لانصدق القران والعياذ بالله
الذي اخبرنا الله سبحانه وتعالى فيه ... انه خلق الانسان من تراب
وان اول من خلق ادم ... وخلقه كانسان ... ليس حيوان كما يزعمون
مقولة ان الانسان ينتمي الى حيوان ... من راي قاله عالم لا يعرف شي في الخلق .
8888888888888888888888888888888888
تعبت وانا اتفلسف بالفصحى ... اقول لا تكلمين دكتورة الدين عن الموضوع
ولا راح يجيك اللي قلت لك ... وانتي حرة
وهنا اتيت لكم بهذا المقال :
<<< متعوب عليها
إقتباس
أشرنا في المقال السابق إلى الدور الذي قام به كارل ماركس لترسيخ فكرة اللادينية واعتبار البعد عن الدين والأخلاق أمر يقتضيه التطور والتقدم.
واليوم نكمل عرض الدور اليهودي في ترسيخ تلك الفكرة ولكن هذه المرة من تخصص آخر ألا وهو علم النفس، وكان الدور في هذا الأمر على فرويد.
جاء في كتاب بروتوكولات حكماء صهيون: ((يجب أن نعمل لتنهار الأخلاق في كل مكان فتسهل سيطرتنا، إن فرويد منا، وسيظل يعرض العلاقات الجنسية في ضوء الشمس لكي لا يبقى في نظر الشباب شيء مقدس، ويصبح همه الأكبر هو إرواء غرائزه الجنسية، وعندئذ تنهار أخلاقه)).
فبالنسبة لفرويد، كانت البداية أيضًا من نظرية دارون، ولكن من جانب فلم يأخذ من دارون جانب التطور، وإنما أخذ عنه حيوانية الإنسان.
إن ميدان بحثه هو النفس الإنسانية، هو المشاعر والانفعالات، هو العالم الداخلي في مواجهة العالم الخارجي، الذي تحدث عنه ماركس، النفس في نظره هي الميدان الأصيل للحياة، عن تركيبها الذاتي تنبثق الأفعال والأفكار والمشاعر، وتتحول إلى وقائع عملية في واقع الحياة، أي أنه -من جهة البحث- يأخذ بالضبط الجانب المقابل لماركس، ومع ذلك -ومن عجب- يصل معه إلى النتيجة ذاتها في موضع الدين والأخلاق، ويتخذ في بحثه نفس التفسير الحيواني للحياة الإنسانية وللإنسان
ولكن الحق أن الصورة التي يرسمها فرويد للنفس الإنسانية كانت أفحش وأخطر في تلويثها لتلك النفس والانحطاط بها إلى الحضيض، وإن التقت مع ماركس في النهاية عند نقطة تسخيف للدين والأخلاق، واعتبارهما قيمًا غير أصيلة في الحياة البشرية، وإنما انعكاساً لشيء آخر.
ما هي نظرية فرويد:
تتلخص نظرية فرويد عن النفس الإنسانية في الآتي:
إن الحياة النفسية للإنسان ليست حيوانية فحسب، ولكنها كلها تنبع من جانب واحد من جوانب الحيوان، هو الجنس المسيطر على كل أفعال الإنسان.
فحقيقة الإنسان الباطنية العميقة ليست هي الطاقة الشهوانية فحسب، وإنما هي على وجه التحديد الطاقة الجنسية، الجنسية بالذات دون أي طاقة أخرى من طاقات الإنسان أو الحيوان، فالمولود يرضع ثدي أمه بدافع جنسي، ويتبرز بدافع جنسي، ويظل يتعامل مع الآخرين بناءً على هذا الدافع وحده، واستمد من ماديته (جبرية) نفسية تجعل الإنسان خاضعاً لغريزته مسَّيراً بها بلا اختياره، فهو لا يملك إلا الانصياع لأوامرها، وإلا وقع فريسة الكبت المدمر للأعصاب
أما الدين فهو في أصل الشعور بالندم الذي استولى على أبناء الأسرة البشرية البدائية الأولى حين قتلوا أباهم، ولماذا قتلوه؟ لأنه كان يحول بينهم وبين اللقاء الجنسي مع الأم، فابتداء الدين في صورته الأولى عبادة للأب، ثم تطور إلى عبادة (الطوطم)، ثم تطور إلى عبادة القوى الخفية في صورة الدين السماوي، والأخلاق تطورت في المراحل نفسها باعتبارها جزءاً من الدين أو مستمدة منه.
وليس هنا مجال مناقشة فرويد، ولكنا نلحظ فقط شيئاً بارزاً في نظريته النفسية، فقد كان الجنس في أوروبا رغم بدء الانحلال الخلقي فيها طاقة مستقذرة، ينفر الناس من الحديث عنها وكشفها للنور، فيجيء فرويد، فيصر إصراراً على أن يفسر النفس كلها، بجميع ألوان نشاطها، من خلال هذه الطاقة المستقذرة بالذات، ويفسر الدين والأخلاق بصفة خاصة بأنها انبثاق جنسي، وجنسي على وجه التحديد!!
وكأنه يريد أن يصل إلى أنه: إذا كان الجنس المحرك الأساسي للإنسان فلِم النظر إليه كأمر بشع مستقذر؟
بل لما النفور عن الحديث عنه أو حتى ممارسته بحرية؟
ولماذا يجب على الإنسان أن يتمسك بعقد "الدين"؟
تلك كانت النتائج التي أراد فرويد الوصول إليها من خلال نظريته.
ومما يثير الانتباه أن مؤلفات فرويد جميعها تعبر عن يهوديته أكثر مما تعبر عن منهجه العلمي، وهذه اليهودية تظهر جلية في التدنيس والتلويث المتعمدين للجنس البشري، وهي ظاهرة بارزة في التوراة المحرفة، كما تتجلى في الإفساد المتعمد للأخلاق والتآمر الخبيث على القيم الإنسانية وهما مضمون وفحوى التلمود
ويكفي للدلالة على ذلك موقف فرويد من المسيح عليه السلام كان التلمود يصف المسيح عليه السلام بأقذع النعوت وأشنع الألقاب، ولكن الكنيسة كانت تلاحقه في كل مكان بالحرق والمصادرة مما اضطر الحاخامات إلى ترك مكان العبارات التي تذكر المسيح عليه السلام خالية، ووضع مربعات فارغة محلها أو الإيماء إليه من طرف خفي
ولقد كانت تلك النظرية بمثابة التفسير العملي الذي أعطى للشاب والفتاة ممارسة كل أنواع الانحلال الأخلاقي، بدافع أن ذلك من طبيعة الإنسان المادية والحيوانية ولا شك أن الحالة التي كانت تمر بها أوروبا من التحول إلى الصناعية قد أثَّرت أبلغ الأثر في انتشار هذا المفهوم
مشكورة اختي نسج على الموضوع القيم ... ولاتحرمينا من جديدك
بس والله طلعتي راعية فلسفة وحركات نص كم
انا خلاص عزمت انزل موضوع في العام ... بس وش انزل !!!!!!!!
اذا تكلمت في التخصص
(( طيران ))
... ماظنيت احد بيعطيني وجه
على العموم ... آآآآآآآآآآآآآآآآآآسف على الاطالة ... وتقبلي مروري
ودمتي بود لا ينتهي
.
BEST_01
مشاهدة الملف الشخصي
البحث عن كافة المشاركات التي كتبت بواسطة BEST_01