نعم حتى أنا.
فأنا بشر عشق الزعامة منذ قديم الزمن... ولم تكن الزعامة إلا في الزعيم الآوحد
فلن أتنازل عن عشقي للزعامة ومنبعها . فلابد من اليقظة والإستيقاظ لماهو قادم.
اليقظة على زعيمنا من مكائد الكائدين وهم الخطورة بعينها.. والإستيقاظ من المستوى الهزيل
والروح المعدومة للاعبي الفريق .. حتى لا يزيد فرح الشامتين بزعيمنا ويكون السبب بأيدينا.
.. ريفلينو 10 ..