المحبرة لا أخفيكِ أنّني كنتُ أرقبُ استقراءكِ للقصة بعدَ كل إضافة تُكسبني بُعداً جديداًشيءٌ يُشبه نافذة تكشف عن رؤى تستحق المثول أمامها لوقتٍ بقراءة جادّة
و كأنكِ تعلمين أن فوضى الحواس هيَ المُميّزة لديّ أيضاً .. لم أمنح الروايتين الأخريتين نفسَ الاهتمام البالغ إلا أنّ فوضى الحواس تتحسّسني .
شكراً لكلِ ما قدّمتِهِ هنا و بالتأكيد أن الكتابة لديّ ليست مشروع إنجاز بقدرِ ما هي مشروع حياة!
اعتمرُ كلّ حضورٍ لكِ فوقَ هامتي بكاملِ الامتنان .
دمتِ
**
A.K.N 505 أستطيع أن أستعيد حتّى هذهِ اللحظة شعور القراءةِ الأولى لردّك
التقاطة ذكيّة لو استمرت في تواردها كنتَ ستُشاركني كشفَ تفاصيلٍ أخرى : ) " فمن يعجز عن صناعة الصيف سيحاول في أقل الأحوال صناعة مدفأة " بل في عرضِ كلامكَ ما يحوي كل ملابسات الفكرة و التي تدور جميعها في فلكِ " المدفأة " سعدتُ كثيراً بهذا الرد .. كثيراً ! ** الحوت في كل حضورٍ لك , تهديني فرحاً .. شكراً لك و .. وردة . ** صمت الرماد الحضورُ المفاجأة للمُتعفّف كثيراً عن الحضور
و لأنكَ صديق سأختصر كل عبارات الثناءِ كما لم تفعل ! و أطالبكَ بإتمامِ الفصلِ الأخير و من ثم ستُملأ فراغات الحديث طابَ الصباح .. يطيبُ كل صباح .. بأثرِ مرورك ** تانجو هلالي و خلصت الحكاية ! .. شكراً لطيبِ المُتابعة .. دمتَ كما تُحب ** جرح يشكي لكم حقُّ مُبادلةِ هذا الكرم فشكراً و أكثر .. يُبهجني حضورك ** أحلا هلاليّة هذا الثناء فضفاض جداً واللهِ .. ربّي يبارك بروحك الحلوة ** وردة الهلال جميلُ أن تلامس ذائقتك .. فشكراً باتساعِ المدى ** المشاغب يا حاضراً بالبهجةِ دائماً .. يطيبُ بكَ المقام ** محبة الزعامة
لهذا الحضورِ يدٌ في صناعةِ التميّز .. أزهرَ المكان .
**
سكب الهلال
كنتُ أستسقي هذا الحضور .. ممتنّة لكلِ مجيءٍ لكَ هنا .
**
القاضي .. وليد
حقولُ وردٍ لكلِ هذا الاهتمام .. مُمتنّة لطيبِ صنيعكم
**
DHOOOM أقلّدُ ما صنعت بعميقِ الامتنان على كرمك .. لكَ الخيرُ أيّها الكريم ** كان هنا إنّما في هذهِ القراءةِ وافرُ العطاء لمنحي خطىً إضافيّة لإتمامها شكراً من بادئ حضوركَ إلى ما انتهيت . ** عاشقة الرياض لكِ امتنانٌ لطيبِ الحديث .. و لكِ العُتبى على النظرة المُجحفة في حقِ الأعمال الأدبية و لكن يطغى امتناني لحديثكِ و صدارةُ قصّتي في مخيلتك .. دمتِ كما تحبّين ** الخرزة الزرقاء آمل أن تكونَ النهاية لا مست تطلّعاتك شكراً لك . ** Roran كوقعِ النوارسِ هذا المجيء .. طابَ لي حضورك قد يكون في الغدِ ما يحمل تقاطعاً آخر .. أهلاً بكِ على الدوام ** الهنووف  | إقتباس |  | | | | |
المخرج عاوز كدا
في ردك مساحات كبيرة لتبادل الحديث .. ممتعة كعادتك بالنسبة للعم صالح لا أخفيك أنّني وظفتهُ منذ البداية كمحور , الشخصيات التي نظنها هامشية أحياناً تكون ذات حضور مفصلي و هذا ما توارد لخاطري أثناء الصياغة لكن عندما اتضحت رؤيتي للفكرة و بتوارد الأحداث حجّمت دوره بشكل يحتّم نسق منطقي تلكَ هيَ غريزة حب التملّك التي زرعتها " فلانة لفلان " منذ الصِغر
و فيما تطرقتِ له بخصوص الإضافات الشعرية أوافقكِ في أنّ تعزيزها لخدمة فلسفةٍ ما من سياق القصة يبدو جميلاً بحسب تمكّن الكاتب من ذلك , لكن تأكّدي أن رؤاكِ و رؤى الجميع مُدرجة في ذهني إلى أمد 
أشكركِ على إرفاقِ القصّة كاملة , هذا الكرم يفيضُ بي
**
محاميّة
ليسَ كل حب ينمو في ظروف طبيعية أو بيئة صالحة , لذا لا تعوّلي كثيراً على النهايات : )
يروقُ لي أن تجدي هنا أسلوباً مُغايراً و بالنسبة للنشر حتى و إن وصلتُ لما يخوّلني لذلك ستجدينَ ما أكتب لا يتكاثر إلا في الظلِ أبداً .
خطوة عزيزة .. مزهرة .
**
كيفوه
قليلكِ كثير .. مغمورةٌ بلطفِ حديثكِ أنا .
**
بلد الوليد
و هل للختامِ أن يكونَ إلا مسكاً ؟
سعدتُ بقراءتك كثيراً
..
تتمثل أجزل عباراتِ الشكرِ قاصرة أمام تواتر الحضور .. فشكراً بادئ الأمر و آخره
و عذراً للمشرفين إن لامستُ خطاً أحمراً بمعاودةِ الرد بعد وقت .
ميّادة .