مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #114  
قديم 15/03/2009, 03:44 PM
ميّادة ميّادة غير متواجد حالياً
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 31/01/2008
مشاركات: 401

المحبرة
لا أخفيكِ أنّني كنتُ أرقبُ استقراءكِ للقصة بعدَ كل إضافة تُكسبني بُعداً جديداً

شيءٌ يُشبه نافذة تكشف عن رؤى تستحق المثول أمامها لوقتٍ بقراءة جادّة
و كأنكِ تعلمين أن فوضى الحواس هيَ المُميّزة لديّ أيضاً .. لم أمنح الروايتين الأخريتين نفسَ الاهتمام البالغ إلا أنّ فوضى الحواس تتحسّسني .
شكراً لكلِ ما قدّمتِهِ هنا و بالتأكيد أن الكتابة لديّ ليست مشروع إنجاز بقدرِ ما هي مشروع حياة!
اعتمرُ كلّ حضورٍ لكِ فوقَ هامتي بكاملِ الامتنان .

دمتِ

**


A.K.N 505

أستطيع أن أستعيد حتّى هذهِ اللحظة شعور القراءةِ الأولى لردّك
التقاطة ذكيّة لو استمرت في تواردها كنتَ ستُشاركني كشفَ تفاصيلٍ أخرى : )
" فمن يعجز عن صناعة الصيف سيحاول في أقل الأحوال صناعة مدفأة "
بل في عرضِ كلامكَ ما يحوي كل ملابسات الفكرة و التي تدور جميعها في فلكِ " المدفأة "
سعدتُ كثيراً بهذا الرد .. كثيراً !

**
الحوت

في كل حضورٍ لك , تهديني فرحاً .. شكراً لك و .. وردة .
**

صمت الرماد
الحضورُ المفاجأة للمُتعفّف كثيراً عن الحضور
و لأنكَ صديق سأختصر كل عبارات الثناءِ كما لم تفعل !
و أطالبكَ بإتمامِ الفصلِ الأخير و من ثم ستُملأ فراغات الحديث

طابَ الصباح .. يطيبُ كل صباح .. بأثرِ مرورك
**


تانجو هلالي

و خلصت الحكاية ! .. شكراً لطيبِ المُتابعة .. دمتَ كما تُحب
**

جرح يشكي
لكم حقُّ مُبادلةِ هذا الكرم فشكراً و أكثر .. يُبهجني حضورك
**

أحلا هلاليّة
هذا الثناء فضفاض جداً واللهِ .. ربّي يبارك بروحك الحلوة
**

وردة الهلال
جميلُ أن تلامس ذائقتك .. فشكراً باتساعِ المدى
**
المشاغب
يا حاضراً بالبهجةِ دائماً .. يطيبُ بكَ المقام
**

محبة الزعامة
لهذا الحضورِ يدٌ في صناعةِ التميّز .. أزهرَ المكان .
**

سكب الهلال
كنتُ أستسقي هذا الحضور .. ممتنّة لكلِ مجيءٍ لكَ هنا .
**

القاضي .. وليد
حقولُ وردٍ لكلِ هذا الاهتمام .. مُمتنّة لطيبِ صنيعكم
**

DHOOOM
أقلّدُ ما صنعت بعميقِ الامتنان على كرمك .. لكَ الخيرُ أيّها الكريم
**

كان هنا
إنّما في هذهِ القراءةِ وافرُ العطاء لمنحي خطىً إضافيّة لإتمامها
شكراً من بادئ حضوركَ إلى ما انتهيت .
**

عاشقة الرياض
لكِ امتنانٌ لطيبِ الحديث .. و لكِ العُتبى على النظرة المُجحفة في حقِ الأعمال الأدبية
و لكن يطغى امتناني لحديثكِ و صدارةُ قصّتي في مخيلتك .. دمتِ كما تحبّين
**

الخرزة الزرقاء
آمل أن تكونَ النهاية لا مست تطلّعاتك
شكراً لك .
**
Roran

كوقعِ النوارسِ هذا المجيء .. طابَ لي حضورك
قد يكون في الغدِ ما يحمل تقاطعاً آخر .. أهلاً بكِ على الدوام

**

الهنووف
إقتباس
عدنا بس ليه خلصتي


المخرج عاوز كدا

في ردك مساحات كبيرة لتبادل الحديث .. ممتعة كعادتك
بالنسبة للعم صالح لا أخفيك أنّني وظفتهُ منذ البداية كمحور , الشخصيات التي نظنها هامشية أحياناً تكون ذات حضور مفصلي و هذا ما توارد لخاطري أثناء الصياغة لكن عندما اتضحت رؤيتي للفكرة و بتوارد الأحداث حجّمت دوره بشكل يحتّم نسق منطقي
إقتباس
لفت انتباهي بالقصه والكثير منالمواقف المشابهه للقصه
ان ولد العم مثلا الذي لايرغب بـ ابنه عمه لما يعرف انهاتحب غيرهـ يتحمس لخطبتها اكثر من الاول علما انه مايبيها ولكن كـ شي من الانتقام
طيبانت ماتحبها بعد ليه هي غصب تحبكمدري ليه صار الزواج قائم على انتقام وثأر


تلكَ هيَ غريزة حب التملّك التي زرعتها " فلانة لفلان " منذ الصِغر



و فيما تطرقتِ له بخصوص الإضافات الشعرية أوافقكِ في أنّ تعزيزها لخدمة فلسفةٍ ما من سياق القصة يبدو جميلاً بحسب تمكّن الكاتب من ذلك , لكن تأكّدي أن رؤاكِ و رؤى الجميع مُدرجة في ذهني إلى أمد


أشكركِ على إرفاقِ القصّة كاملة , هذا الكرم يفيضُ بي

**

محاميّة
ليسَ كل حب ينمو في ظروف طبيعية أو بيئة صالحة , لذا لا تعوّلي كثيراً على النهايات : )
يروقُ لي أن تجدي هنا أسلوباً مُغايراً و بالنسبة للنشر حتى و إن وصلتُ لما يخوّلني لذلك ستجدينَ ما أكتب لا يتكاثر إلا في الظلِ أبداً .


خطوة عزيزة .. مزهرة .

**

كيفوه
قليلكِ كثير .. مغمورةٌ بلطفِ حديثكِ أنا .

**

بلد الوليد
و هل للختامِ أن يكونَ إلا مسكاً ؟
سعدتُ بقراءتك كثيراً



..

تتمثل أجزل عباراتِ الشكرِ قاصرة أمام تواتر الحضور .. فشكراً بادئ الأمر و آخره
و عذراً للمشرفين إن لامستُ خطاً أحمراً بمعاودةِ الرد بعد وقت .



ميّادة .
اضافة رد مع اقتباس