صدق الدكتور في عباراته: انه
يتنبأ بكارثة كروية ستحدث، وسنعض أصابع الندم إن نحن سكتنا!
لاشك ان الدكتور استشعر ما تمر به (رعاية الشباب) من انتكاسة من خلال تبنيها لافكار الحاقدين
وممن ينتمون للوسط الرياضي للاسف من خلال اخذ اراء مستشارين فاشلين في طرحهم وارائهم
كل غايتهم ان لايكتب النجاح للمجتهد يدعون العدل وهم بعيدن كل البعد عن مساره عم فشلهم على المنتخب
فارادوا ان يصبوا جم غضبهم على المواطن من يحترق مرارة من سوء التخطيط والادارة
يودون ان تفوز فرقهم الاصفرين لكي تكتمل الوناسة..!!
ولكن كيف وابناء الزعيم يقفون حجر عثرة في طر يق تحقيق امانيهم ومن خلفهم جمهور يأبا
ان تمس كرامة ناديه ومن ينتمي الى الزعيم في ظل ادارة حكيمة تعاملت مع الاستفزاز بروح رياضية كشفت حقيقة
من يدعون انهم عون ودعم للرياضة.