مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #10  
قديم 01/01/2004, 12:30 AM
غوار غوار غير متواجد حالياً
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 01/09/2001
المكان: استراليا
مشاركات: 265
السلام عليكم وبعد/
إخواني..
إسمحوا لي أن أقول لكم..
ليبارك الرب ..
بتبرعات الأمير الوليد بن طلال ..
نسأل المسيح أن يبارك ..مسعاه..
..

لا تستغربوا..إخواني..
فسمو الأمير الوليد بن طلال حفظه الله من كل مكروه..
فالخبر يقول التالي..
إقتباس
كتب - مندوب "الرياض":
تبرع صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، بمبلغ 5ملايين دولار لدعم برامج ومشاريع مركز كارتر في افريقيا، والذي أسسه ويرأسه الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر الحائز على جائزة نوبل للسلام.

وسيدفع المبلغ على مدار 5سنوات بواقع مليون دولار سنويا، كما أسس المركز صندوقا اطلق عليه اسم الأمير الوليد بن طلال سيتم من خلاله المساهمة في مشاريع السلام والصحة في افريقيا، وخاصة في دول غرب افريقيا.

وأعرب الرئيس جيمي كارتر، في رسالة إلى الأمير الوليد، عن شكره واشادته بجهود الأمير الوليد في مساعدة المحتاجين في افريقيا، وأعلن الرئيس في خطابه عن تأسيس صندوق باسم الأمير الوليد لدعم برامج السلام والصحة في افريقيا.

كما أشار الرئيس الأمريكي في خطابه إلى استثمارات الأمير الوليد في دول غرب افريقيا التي ساهمت في ايجاد فرص عمل للعديد من مواطني هذه الدول ودعم اقتصادياتها الوطنية، والتي كان لها الأثر الكبير في تحسين حياة الناس هناك وايجاد الأمل في المستقبل.

ويأتي تبرع الأمير الوليد لمركز كارتر ضمن مشاريع سموه الانسانية التي تهدف إلى تنمية المجتمعات الفقيرة من خلال القضاء على المشاكل التي تشكل عائقا في سبيل تقدمها وتطورها، وبناء مستقبل مشرق لأبنائها.

فصندوق الأمير الوليد لافريقيا سيمول ويدعم برامج السلام في دول غرب افريقيا والتي تعنى بحل الخلافات والنزاعات بين الدول، ومراقبة الانتخابات، ومبادرات التنمية وحقوق الانسان. اما في مجال الصحة فسيدعم الصندوق برامج الغذاء، والزراعة، والاكتفاء الذاتي من الغذاء، ومحاربة الأوبئة والأمراض.

وإلى جانب مساهمة الأمير الوليد في دعم برامج مركز كارتر لافريقيا هناك العديد من المساهمات الانسانية التي قدمها سموه في دول غرب افريقيا خلال جولته التي زار فيها عشراً من دول المنطقة وهي غينيا، وبوركينا فاسو، والسنغال، ونيجيريا، وغينيا الاستوائية، وتوجو، ومالي، وغانا، وسيراليون، والنيجر. فقد قدم سموه عددا من التبرعات لدعم التعليم ومكافحة الأمية، ودعم برامج الخدمات الصحية خاصة للأطفال، وتوفير الأدوية ومعالجة مياه الشرب.

أما فيما يتعلق بمركز كارتر فتتركز نشاطات المركز في مجالات السلام، وحل النزاعات والخلافات والتنمية وحقوق الانسان، وتحسين الحريات وبناء مؤسسات ديمقراطية.`

[/B]

لم يكفه هذه الجمعيات الخيريه..الإسلاميه..
التي تعاني من الضعف ..المالي والإعلامي..

وذهب ليتبرع ..لأكبر الجمعيات التنصيريه ..أقول التنصيريه..في أفريقيا..
فجمعية مشاريع مركز كارتر التنصيريه..تعمل في أفريقيا..وتعد الأنشط هناك..
علماً..أن رئيس هذه الجمعيه التنصيريه..
هو الرئيس السابق للولايات المتحدة الأمريكية جيمي كارتر
الحاصل على جائز نوبل للسلام..
ويعتبر من كبار المنصرين على مستوى العالم..!!

شكراً..
سمو الأمير..
فليبارك الصليب..أعمالك..وأموالك..
وليذهب..
دين آبائك..إلى "!!!!!!!"..
إلى أين..
؟؟!!

لكن..لن ننسى قول الله تعالى..
{ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً } ..


لكم تحياتي،،
أيها الزعماء..
والآن..
سنشاهد..من ..أولى..بالحب..
دينكم..أم.. ناديكم..