اذا كان الهلال طرفا في اي قضية اخي فهد
فستختفي اللوائح والانظمة
وتبقى الميول الشخصية هي الطاغية في القرار
ومحاربة الزعيم من رجال الفساد في اتحاد الفشل
اما اذا كان الفاعل من الاصفرين
فلا يسمع ولايرى ذلك المسؤل
ولالوائح والانظمة تجيز معاقبة هالناديين لان المسؤل اكبر متعصب في تشجيعهما
سلمت اناملك يالحبيب فهد على المقال الرائع