لا يكاد يمر يوم الا وتطالعنا بعض الصحيفات تصغير صحف والتي يكتب كتابها مقالات يحلمون فيها بالشهرة ويحلمون ان يكون لهم قراء يتابعون ما تفرزة عقولهم الساذجة والتي لن يكون لها متابع الا من منهم على تفكيرهم وبمان الوصول للقمة صعب وهم لايملكون الكلمة الصادقة اولا ولايملكون الفكر الراقي والنقد الهادف الذي يستحق المتابعة ثانيا فهم بحثو عن صرح شامخ يتخذون من اسمة وشهرتة وتاريخة المرصع بالبطولات تطريزا يطرزون به مقالاتهم لعلهم يجدون من يقراء لهم ويوصلهم لطريق الشهرة سريعا وان كانو احسنو الاختيار في تطريز مقالاتهم باسم الهلال لمعرفتهم السابقه بما يملكة الهلال من قاعدة جماهيرة طاغية جعلت من القنوات الفظائية وشركات الاتصالت تتسابق على كسب اسم الهلال في عروظها لذلك اصبحو يكتبون عن الهلال ويحاولون النيل منه ومن بطولاتة وانتصاراتة والتقليل منها
لاثارة جماهيرة وحملها على القراءة لهم وتارة يدسو ن السم في العسل بمدح النادي بطرق ملتوية ظاهرها الاطراء وباطنها الذم والتشفي ولكن هيهات ان تنطلي الاعيب هؤولاء على عشاق الزعيم الذين يعرفون الى اي الاندية يعشقون وينتمون فمقالاتهم زادت الهلالين عشقا لنادينهم وحبا وتفانيا في تشجيعة وعاش الزعيم