هـذا ماتعـودنا عليـه من ريـآضتنا السعـوديه ..
العـآلم يتقـدم ويتطـور و نحـن للخلـف دُر
عقليـآت غيـر احتـرافية تـدير هـذه الريـآضة بِدْأً
من رئـآسات اللجـآن ومنسـوبيها إلى أصغـر إداري مـوجود
بالـرغم من وجـود بعـض الكفـاءات ولكن الرجـل المنـآسب
ليـس بالمكـآن المنـآسب أبداً .. |