حياك المولى وبيّاك الاله يا ابا عبدالاله
تجول عبارات الترحيب في خاطري وتتقاذف غير بعيد..
علّها تسقط بمقربة من مدى وجودك ايا رعاك الله..
وعلّها ترميك بوابل من ابتسامات الرضا التي اكتست ( خشّتي )
ايا ذاك الرجل الالماسي
اهطل علينا غيثا هنيئا مريئا سحّا غدقا طبقا مجللا نافعا غير ضار
واسقنا من فيض زلالك القراح
ودعنا نتجوّل بين بساتين امهات افكارك
هيّا يارجل..
( صكّنا ) بذاك الموضوع المتعملق... دعنا نستمتع... تكفى... طلبتك... إنجز
حياك الله ياصديقي
