حينماكانت الامور توحي الى ان الهلال قد يخلد الى استراحه قصيره يسترد فيها انفاسه ويستجمع قواه طهر على السطح القابعون فى الضلام
ناسين ان الهلال في استراحه وسيعود الاسد الى عرينه فليعشوا هذه الحطات مستغلين استراحة المحارب ليكونوا فى الصوره ساعات وان كثرة فأيام قلائل |