بقدر ما نتألم مما يحدث لمنتخبنا، فقدر ما نفرح قليلاً ليذوق المسؤولين عن الإتحاد السعودي مرارة ما يفعلوه بالزعيم.
أعتقد أن كل من في الإتحاد السعودي مسؤولين عمّا يحدث بداية من الرئيس العام وانتهاءً بأصغر موظف فيه.
تجديد الثقه بغير الأمين بحد ذاته كافي لإثبات أن الإتحاد السعودي يحابي الأصفرين بكل ما أوتي من قوّه على حساب زعيمنا.
والأحداث تشير بوضوح إلى هذا الأمر من خلال الإزدواجية في التعامل مع الأندية، فالإتحاد والنصر لهم وضع خاص جداً ... ومع ذلك هم أكثر من يتباكى ويدّعي الظلم.
لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل فهلالنا محارب من أغلب الأندية إضافة إلى الإتحاد السعودي لرعاية الأصفرين.3
شكراً على هذا الموضوع ،، |