أسطورة القرن

هلا وسهلا

إقتباس يبن الحلال خلهم يعبرون عن رأيهم ما أظن فيها شيء كل شخص له وجه نظر يحق له أبدائها و لا لأحد حق في كتم هذة الأفواه ما دامت بحدود المنطق

كما أشرت في الموضوع، نحن لا ندعو إلى سلب الحريات وتكميم الأفواه، لكن يجب أن لا يكون طرح الآراء بهدف الإثارة و أن لا تتبع الأساليب التي من شأنها استفزاز العامة أو خلق الفتنة بينها، وبرأيي يفترض أن لا يخرج التعبير عن وجهة النظر إلا في مناسبته أو في المكان والزمان الملائمين..
عموماً تظل وجهة نظر، وأرى خطورتها من منظور مستقبلي.

إقتباس و لا أعتقد أن هذة الإختلافات ستكون مذهبية لأنه و لله الحمد و المنة أن جميع سكان المملكة من المسلمين و السواد الأعظم منهم من السنة

اختلف معك يا عزيزي، الخلافات المذهبية موجودة وواقعة، والحقيقة لم أناقش هنا أمر وجودها من عدمه، وإنما اجتهدت في التحذير من أن رفع الشعارات قد يطال المذاهب والتوجهات الفكرية مستقبلاً، ومعه قد تبرز الفتن والقلائل..

إقتباس أما السياسية و الإنتقادات الظاهر ما شفت شيء تعال عندنا بهولندا و تشوف العجب العجاب من المغاربة و المصريين و اللبنانيين و السوريين و العراقيين , و كل منهم لديه مذهب و ليس هذا فحسب بل كل جنسية منهم لديها تيارات سياسية متعددة و كلام بالسياسية لا ينتهي و لا يقدم شيء و لا يفيد و دائما ما أجلس معهم و أنا كاتم الضحكة لأنه كلامهم أشبة بالحوار البيزنطي و ينتقدون من أجل النقد حتى بعضهم ينتقد قادة أحزابهم

طيب جميل، إذاً دعنا نتفق بأننا لا نريد أن يتطور الحال عندنا لنصل إلى ما صولوا إليه من فرقة وتناحر، ومن السبل التي تساعدنا على ذلك هو الحد من رفع الشعارات والدعايات التي قد تؤدي إلى التحزب والفرقة..



شكراً على مشاركتك ، وبالنسبة لأعداء النجاح على قولتك ما علي منهم، بس تراك حكمت علي بالنجاح قبل لا تشوف إبداعاتي!! وأخاف إذا شفتها ألقاك صاف معهم

______________________________


بيرت بلس

أهلاً وسهلاً بالغالي

إقتباس الاحظ اننا كمجتمع نهتم ونعطي اولوية واهمية كبيرة لمناقشة الظواهر عموماً ونغفل (عن قصد وبدون قصد احيانا) أصل ولب المشكلة. لدينا مشاكل اكثر خطورة وتأثيراً على المجتمع وقد يكون لها تأثير في ظهور مثل هذه الممارسات ..... مثل الاقليمية البغيضة

صحيح، واتفق معك تماماً، ولعلنا نوفق لجعل مثل هذه الملاحظة في الحسبان دائماً، رغم أني أشرت إلى القبيلة كمثال تستغل فيه تلك الشعارات، وأعتقد أن الانقسامات الإقليمية التي أشرت لها، لا تبتعد عن كونها نوع من القبيلة والتعصب بالمفهوم العام..

إقتباس فنجد أن مجتمعنا منقسم فعلياً الى فئات وفقاً للاقاليم التي يرجعون لها وقد تجد جهة حكومية او شركة من الشركات يسيطر عليها فئة من الناس ينتمون لاقليم واحد واصبحت ملكاً لهم فلا حق لأحد أن يعمل بها الا هم !!!

للأسف، عندنا غابت الأمانة وانعدم الصدق والإخلاص في العمل وأَغمضت الرقابة عينها العوراء، فظهر الظلم والقهر والحسد والتباغض، وبرزت مشاكل العمل العشوائي والتخبط الإداري ورداءة المنتج، نتائج مؤسفة لهذا التحزب والتعصب الممقوت..

من الظلم فعلاً أن نرى بعض الكفاءات تبحث جاهدةً عن فرص للعمل، بينما ابن العم الجاهل يسرح ويمرح ويعبث ويعطل العمل ويأمر وينهى بسلطة قريبه المسئول الكبير!!


شكراً جداً أخي الكريم، وإن كان من جمال في مثل هذه السطور أو غيرها فلن يكتمل ويتوهج إلا بمشاركة أقلام يجذبنا رقيها ونعتز بتواجدها بيننا.

______________________________

المحبره


يا هلا وسهلا فيك

إقتباس و هذا الاهتمام قريب من اهتمام جيل الثمانينات والتسعينات الهجرية .. حسب مانقرأ .. يوم أن كانت العروبة قضية مقدسة !

صحيح حسب ما أسمع أيضاً، انتهاج القومية العربية ونكسة 67م وظروف سياسية أخرى ساهمت في ذلك، وإن كانت وسائل التثقيف والتزود بالمعلومات قد تطورت وتنوعت وانتشرت بشكل أكبر خلال وقتنا الحالي، مما جعل تلك الثقافة تنتشر في طبقة أكبر بكثير مما كانت عليه سابقاً..

إقتباس لكن لو درسنا أثر ذلك خلال ثلاث سنوات في أي منطقة تكثر فيها التحزبات .. مثلاً ,, لأدركنا حجم الخطر على الأمن الداخلي .. في وطننا لاقدر الله !

نعم، لذلك يجب أن تكون لنا نظرة بعيدة وفاحصة، نبدأ بدراسة الوضع الحالي، ثم نحدد ونقرأ مواضع الخطر أو الخلل، وننتهي بإيجاد طرق للمعالجة، لا أن نحكم على بعض المظاهر والتوجهات ببساطتها وعدم أهميتها كوننا لا نرى آثار ملموسة لها في وقتنا الحالي..


العفو أختي وشكراً على مشاركتك وتواصلك، ويسعدني أن يكون عنوان الموضوع موفقاً من وجهة نظرك.

______________________________


ميّادة

هلا وسهلا أختي

إقتباس بعض الدول خصوصاً التي تتبع النظام الانتخابي تتفشى بها الظاهرة بشكل أكبر نظراً لتغير الوضع العام من فترة لأخرى هذا الشي يخلق سقف حرية أكبر , عندنا و لله الحمد دائماً المسائل القومية محدودة و ذات تأثير طفيف على المستوى الشعبي مما يحد من انتشارها

صحيح، لكن لا ننسى أن كثير من الدول وبالذات دول العالم الأول تكون هذه الأمور عندهم منظمة وتتبع قوانين معينة وتقام في مناسبات وأوقات محددة، وحين تنتهي تلك الحملات الانتخابية تختفي تماماً تلك الشعارات الداعمة أو المناهضة ويقبل الجميع بالنتائج على الأقل ظاهرياً، وهذا أمر عايشه عدد منا في بعض من الدول الغربية، ولا أقوله لمجرد الإعجاب بالغرب أو الإيمان دوماً بحسن تصرفه..

إقتباس بنظري تبدو المسألة عادية طالما لا تتجاوز وضعها على سيارة أو شيء شخصي بدون أن تتعدى على أماكن عامة أو المساحات العمرانية و ليس لها تأثير على الصعيد السياسي أو الشعبي كما ذكر الأخ ماجد صورة يوسف أو أي رمز له مكانة شخصية و لا يتعارض مع الوضع العام

وجهة نظر احترمها، رغم اختلافي معها تماماً، ولأسباب ذكرتها في الموضوع، وتطرقت إليها كثيراً في الردود، ولا أجد حالياً ما أضيفه عليها..

شكراً على مشاركتك وحضورك