اعتقد ان حاتم خيمي قد أخطأ ( خطأ العمر )
فالمعروف ان اللاعب اذا قرر الاعتزال فإنه يحاول بقدر المستطاع ( تأليف قلوب ) كل الجماهبر
سواء المؤيده له عبر مشوارة او المعارضين له
ولكن ( سقطة ) خيمي انه لم يحسب لآخر خطوة فزلت قدمة يوم ( تكريمه )
ما هكذا تورد الابل يا إبن مكة .. فطريقتك كانت ( جد خاطئة ) .. وهي ما سببت ( النهاية المؤسفة ) للجمهور السعودي الذواق
صعب اقول ( خيرها بغيرها ) لأن مباراة الاعتزال مثل ( عود الكبريت ) لا يشتعل الا مرة واحده فقط |