مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #4  
قديم 07/01/2009, 07:27 AM
IN KSU IN KSU غير متواجد حالياً
في انتظار تفعيل البريد من قبل العضو
تاريخ التسجيل: 13/09/2008
مشاركات: 74
اعصااابك وجدااان ...

اتفق مع الاخ دايم هلالي حول الراقبه اعتقد هذا اللى كان بيوصله اتفق معه حول سوء الرقابه وسوء التخطيط
واختلف معه بالدخول في الذمم والنيات.

اترككم مع هذا المقال البسيط الذى اضحكني كثير لكاتبى المفضل
طوال سنوات التنمية لم نستطع التعامل لإدارة شؤون الحفريات… مع أنها قاسمتنا حياتنا، لذلك تجد أن الشركات تتعاقب على الشارع نفسه، ربما أضاعت شيئاً وتبحث عنه، كأنهم ينقبون عن معادن كريمة أو مدينة أثرية مطمورة، ربما هناك رهان على شيء ثمين يقع أمام منزلك أو هي مسابقة لأسرع حفريات! وكل شركة تقوم بسفلتة الشارع لتأتي جديدة تشق بطنه قبل جفاف الزفت، والمشكلة في التنسيق، وهو شأن كبير وفن وإدارة لم نستطع إجادته مع كل تلك الخبرات الزمنية والأجهزة المعنية، فهي خبرات «طيارة» تأتي مع شركة وتذهب مع أخرى.
يتساءل بعض سكان أحياء العاصمة… الرياض، ما هي فائدة مشاريع شبكة المجاري التي نفذت وهي لا تستخدم؟ تمر أعوام وأعوام والشبكة مطمورة تحت الأرض ومتوقفة على شبكيات المنازل، ولا يشبك أحد! أليس لها عمر افتراضي محدد. يتناقص كل يوم. بل إن لا جهة معنية تهتم بشرح المعوقات للسكان ولماذا هذا التأخير… كأن لا علاقة للسكان بالأمر… الحديث الغالب عن مشاريع جديدة؟ والنتيجة طفح في طفح… يحيط بالأحياء وتنهمر في شوارعها مياه آسنة، وأثار طفح مياه المجاري على الإنسان أكثر من أن تحصى، إضافة الى كونه مظهراً غير حضاري…
الناس يتساءلون، والكاتب معهم، هل مشاريع شبكات المجاري التي نُفّذت ورُدمت وتحمّل السكان «نأسف لإزعاجكم… عمال يشتغلون»، ولم تدخل إلى العمل، هل أنشئت وصممت للاستخدام؟
اضافة رد مع اقتباس