 | إقتباس |  | | |  |
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة رائدة الزعيم |  | | | | | | |
المصيبة مش أني ما أعرف المصيبة نشر كلام غير منطقي وخالي من الصحة
ولو عرضت هالكلام اللي كتبته لمفتي راح يقول نفس كلامي
وبإمكانك عرض كلامي على المفتي وشوف وش يقول
وراح أعتذر لك أمام الجميع إن أقر علمائنا بهذا الكلام
أسأل أي شيخ في لجنة الأفتاء وراح أسلم للأمر إذا أقر بصحتة
لكن أخشى أن ننجر وراء العقل كما فعلت المعتزلة
الفتنة أن كثير من الأشخاص يروج عن حصول علامات القيامة الصغرى كلها
عشان يمهدون لخروج شخص يدعي أنه المهدي
ويعيد التاريخ نفسة كما حدث مع جهيمان وغيرهم ممن أدعوا انهم المهدي
والدعوة للجهاد مع من سيدعي أنه المهدي
وبذلك الإنشقاق عن ولي الأمر بدعوا أنه كافر كما حدث من أتباع ابن لادن وعملياتهم الأرهابية اللي أحنا ضحاياها لأنهم كفرونا
راح أوضح وجهة نظري نقطة بنقطة
هذا الكلام صحيح ومافيه جدال
التأوبل الرياضي الرقمي من التفسير بالرأي والتفسير بالرأي هو التفسير بالاجتهاد ولايخلوا أن يستند صاحبه إلى الكتاب والسنة أم لا
أنواعه التفسير بالرأي المحمود
وهو التفسير الذي يستند صاحبه فيه على النقل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه رضي الله عنهم والأخذ بمطلق اللغة وبما يقتضيه الكلام ويدل عليه قانون الشرع وهذا التفسير بهذه الصفات جائز
التفسير بالرأي المذموم وهو التفسير الذي يعتمد فيه المفسر على فهمه الخاص واستنباطه بالرأي المجرد من غير دليل وهذا النوع من التفسير محرم لقوله تعالى{ ولاتقف ماليس لك به علم}
وأعتقد أن التفسير بالأرقام لايوجد عليه دليل من الكتاب أو السنه
هذه الحديث يتكلم عن المهدي الممنتظر
يقول أبن كثير في تفسير الآية
يخبر تعالى أنه قضى إلى بني إسرائيل في الكتاب, أي تقدم إليهم وأخبرهم في الكتاب الذي أنزله عليهم أنهم سيفسدون في الأرض مرتين, ويعلون علواً كبيراً, أي يتجبرون ويطغون ويفجرون على الناس, كقوله تعالى: {وقضينا إليه ذلك الأمر أن دابر هؤلاء مقطوع مصبحين} أي تقدمنا إليه, وأخبرناه بذلك, وأعلمناه به. وقوله {فإذا جاء وعد أولاهما} أي أولى الإفسادتين {بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد} أي سلطنا عليكم جنداً من خلقنا أولي بأس شديد¹ أي قوة وعدة وسلطنة شديدة, فجاسوا خلال الديار, أي تملكوا بلادكم وسلكوا خلال بيوتكم, أي بينها ووسطها, وانصرفوا ذاهبين وجائين لا يخافون أحداً وكان وعداً مفعولاً.
وقد اختلف المفسرون من السلف والخلف في هؤلاء المسلطين عليهم من هم ؟ فعن ابن عباس وقتادة أنه جالوت الجزري وجنوده, سلط عليهم أولاً ثم أديلوا عليه بعد ذلك. وقتل داود جالوت, ولهذا قال {ثم رددنا لكم الكرة عليهم} الاَية, وعن سعيد بن جبير أنه ملك الموصل سنجاريب وجنوده. وعنه أيضاً وعن غيره أنه بختنصر ملك بابل. وقد ذكر ابن أبي حاتم له قصة عجيبة في كيفية ترقيه من حال إلى حال إلى أنه ملك البلاد, وأنه كان فقيراً مقعداً ضعيفاً يستعطي الناس ويستطعمهم, ثم آل به الحال إلى ما آل, وأنه سار إلى بلاد بيت المقدس فقتل بها خلقاً كثيراً من بني إسرائيل, وقد روى ابن جرير في هذا المكان حديثاً أسنده عن حذيفة مرفوعاً مطولاً, وهو حديث موضوع لا محالة, لا يستريب في ذلك من عنده أدنى معرفة بالحديث, والعجب كل العجب كيف راج عليه مع جلالة قدره وإمامته, وقد صرح شيخنا الحافظ العلامة أبو الحجاج المزي رحمه الله بأنه موضوع مكذورب, وكتب ذلك على حاشية الكتاب.
وقد وردت في هذا آثار كثيرة إسرائيلية لم أرَ تطويل الكتاب بذكرها, لأن منها ما هو موضوع ومن وضع بعض زنادقتهم, ومنها ما قد يحتمل أن يكون صحيحاً, ونحن في غنية عنها, ولله الحمد. وفيما قص الله علينا في كتابه غنية عما سواه من بقية الكتب قبله, ولم يحوجنا الله ولا رسوله إليهم. وقد أخبره الله عنهم أنهم لما طغوا وبغوا, سلط الله عليهم عدوهم فاستباح بيضتهم, وسلك خلال بيوتهم, وأذلهم وقهرهم جزاء وفاقاً, وما ربك بظلام للعبيد, فإنهم كانوا قد تمردوا وقتلوا خلقاً من الأنبياء والعلماء. وقد روى ابن جرير حدثني يونس بن عبد الأعلى, حدثنا ابن وهب, أخبرني سليمان بن بلال عن يحيى بن سعيد قال: سمعت سعيد بن المسيب يقول: ظهر بختنصر على الشام, فخرب بيت المقدس وقتلهم, ثم أتى دمشق فوجد بها دماً يغلي على كبا, فسألهم, ما هذا الدم ؟ فقالوا: أدركنا آباءنا على هذا, وكلما ظهر عليه الكبار ظهر, قال: فقتل على ذلك الدم سبعين ألفاً من المسلمين وغيرهم, فسكن, وهذا صحيح إلى سعيد بن المسيب, وهذا هو المشهور, وأنه قتل أشرافهم وعلماءهم حتى إنه لم يبق من يحفظ التوراة, وأخذ منهم خلقاً كثيراً أسرى من أبناء الأنبياء وغيرهم, وجرت أمور وكوائن يطول ذكرها, ولو وجدنا ما هو صحيح أو ما يقاربه لجاز كتابته وروايته, والله أعلم.
ثم قال تعالى: {إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها} أي فعليها, كما قال تعالى: {من عمل صالحاً فلنفسه ومن أساء فعليها}. وقوله: {فإذا جاء وعد الاخرة} أي الكرة الاَخرة, أي إذا أفسدتم الكرة الثانية وجاء أعداؤكم {ليسوءوا وجوهكم} أي يهينوكم ويقهروكم, {وليدخلوا المسجد} أي بيت المقدس {كما دخلوه أول مرة} أي في التي جاسوا فيها خلال الديار, {وليتبروا} أي يدمروا ويخربوا {ما علوا} أي ما ظهروا عليه {تتبيراً * عسى ربكم أن يرحمكم} أي فيصرفهم عنكم, {وإن عدتم عدنا} أي متى عدتم إلى الإفساد {عدنا} إلى الإدالة عليكم في الدنيا مع ما ندخره لكم في الاَخرة من العذاب والنكال, ولهذا قال: {وجعلنا جهنم للكافرين حصيراً} أي مستقراً ومحصراً وسجناً لا محيد لهم عنه. قال ابن عباس: حصيراً أي سجناً. وقال مجاهد: يحصرون فيها, وكذا قال غيره, وقال الحسن: فرشاً ومهاداً. وقال قتادة: قد عاد بنو إسرائيل, فسلط الله عليهم هذا الحي محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه, يأخذون منهم الجزية عن يد وهم صاغرون."
حسنا اين التواريخ والأرقام في تفسير ابن كثير
نأتي الآن للنبؤات
لا أقتنع بمثل هالأسرائيليات
تم تحديد التاريخ بناء على الرواية الإسرائيلية ممزوجة بتاريخ دخول اليهود فلازلت غير مقتنعه
.
لم تنعم إسرائيل بالسلام يوما وحتى إن كانت لها السيادة
لا اقتنع بمثل هذه التفاسير فألفاظ القرآن مفهومة ولم يكتبة الله بالشفرات بل بلغة قريش
وسمعنا مثل هالتفسير لآيات أخرى على حوادث أخرى
لازال الأمر غير مقنع
لايزال الأمر يتحدث عن نبؤة إسرائيلية بلا أدله من الكتاب أو السنة سوى أرقام أولها كاتبها ليس لها أساس من الصحة
لازلت أردد القرآن ليس به شفرات غير مفهومة وههذا من التفسير بالرأي المذموم
لايزال الحديث عن الأرقام مستمرا وأنا وضحت أن هذا من التفسير بالرأي
حديث عن الأرقام وحذف آيات وكلمات من كلمات الله حتى يكتمل رأي المفسر بعيدا عن المنطق رأي لعلماء الأزهر رابط آخر
لازلت عند رأيي ما ذكرته هنا عن رواية إسرائيلية ليس لها أساس من الصحة
أسأل عن هالكلام لجنة الإفتاء في السعودية وشف وش يردون عليك
فأنا لا أملك علمهم ولا يزال الأمر إختلاف في الرأي ننتظر فية رأي المفتي
بالرغم من سابق معرفتي أن مثل هالتفاسير لايؤخذ بها
بالحب والإشراق | |  | |  | |