ما ينكر الا الجاحد، واحنا ما ننكر أهداف حسين العلي ومواقفه مع الفريق ولكن لازم
نعترف ونتعود على ان البقاء للأفضل في عالم كرة القدم.

وكما أننا لا ننكر مواقف العلي الأيجابيه، يجب أن لا تأخذنا العاطفه وننسى أن له أيضاً
مواقف سيئه مع الفريق ويا كثر ما رفع ضغطنا وضيع فرص لاتضيع قدام المرمى وطالبنا
بتغييره.

ولا ننسى أن الواقع يقول ان المدربين هم أدرا الناس بحال الفريق واللاعبين، ولو كان
العلي أفضل للفريق وأثبت انه أفضل من المهاجمين الأساسيين فلا يمكن أحد يوقف
في وجهه، لا المصيبيح ولا حتى عبدالله بن مساعد، وفكونا من نظريات المؤامرات
ونظرية "اللاعب المحارب" والكلام اللي ما يخش العقل!

وياما لاعبين كثير جلسوا على دكة الأحتياط سنين طويله ولا راحو ينشرون الغسيل على
أعمدة الصحف، وخاصةً إن اللاعبين أعرف الناس بألاعيب الجرايد وتكبيرهم للمشاكل
ونشر الفتن في الأنديه من أجل زيادة مبيعاتهم!

ويا جعل ما جاك يا المصيبيح تكفير