أنا من ظمن متابعين قنوات الأطفال
وللأسف أن القنوات متخمة بالخرافات والشركيات فكيف بالقنوات المخصصصة للكبار
أطفالنا وبكل براءة يرددون كلمات الأغاني الإباحية اللي أخجل أحيانا من سماعها من الطفل
وأسألتهم صارت عميقة وحتى أن بعضهم يحاول تقليد ما يراه
الإختلاط عندهم صار عاااااااادي وحتى شرب الخمر والقبل الشفوية <<هذا بس في توم وجيري إم بي سي ثري
فكيف بقنوات الكبار وأفلام الكبار وغياب الرقابة وغياب الوعي
والله الوضع محبط
لكن وجود قنوات كالملجد للأطفال وطيور الجنه يبعث للتفائل لشباب المستقبل كما تردد سبيس تون 1- هل تعتقد ان الطفل قادر على التفرقة بين الأغنيه والإنشوده
طبعا يفرقون <<في حال أن الأهل وضحوا لهم الفرق والطفل بسرعه يفهم 2- ماهو الحل السليم لمتابعة الطفل في ظل انشغال الأبوين
التحكم في القنوات بوضع المفيد فقط وحذف البقية
والتوعية الذاتية وزرع الرقابة الذاتية لدى الطفل والطفل إستيعابة سريع 3- هل من الممكن ان تؤدي قناة كقناة طيور الجنه أهداف ساميه بعيدا عن تأثير الأبوين والعكس مع قنوات الأغاني
أنا أشوف تأثير هالقنات إيجابي وجميل على الأطفال اللي أعرفهم 4- سوء أخلاق الكثير من الأطفال وسوء تربيتهم في ظل انعدام المتابعه من الأهل هل له من حلول بعيدا عن الوالدين ام انه لابد من تدخلهم المباشر واليومي ..
الوالدين مسؤلين بشكل مباشر
كلكم راع وكلكم مسؤل عن رعيته
الأطفال أمانه والقيم اللي يتربون راح تكبر معهم
بالحب والإشراق |