ياشباب السالفه مهب كذا السالفه الهلال مايبغى العتيبي ويبغى الرهيب فحاول يقايظ العتيبي بالرهيب لكن ماقدر ولو نسقه يبي ياخذه الاتفاق (بارد مبرد) علشان كذا قعدوه والمدرب اقتنع به والهلال يظغط على الاتفاق بالمقايضه الى الان (يعطي الاتفاق احد الحراس بدال الرهيب) |