اللهم تغمد الشهداء بواسع رحمتك
خبر محزن في إنتظار تحرك المجتمع الدولي والتي آمل ألا ينتهي بشجب وإستنكار
وأمل أيضا ألا يطل عمرو موسى إلا وبين شفتيه حل للأزمة
يجب أن نخجل من التعويل على حليف عدونا الرئيسي والذي نثق بأنه لم ولن يكون حياديا يوما من الأيام
وحماااس نسمع جعجعة ولانرى طحنا
أتمنى ألا يأتي ذاك اليوم الذي نترحم فيه على فلسطين
تحياتي.....ورده
H_S Y T_2008