هنيئا لنا بك (شعبولا).. قضي عليك يا اسرائيل.. صبر جميل والله المستعان !!
حيـــــــــــــاكم
يقول الصحفي المقدام في جريدة الوئام ما نصّه ياكرام :
القاهرة - الوئام :
بمجرد خروجه من مستشفى الهرم بعد تماثله للشفاء وبعد إطلاق سراحه بمبلغ ألف جنيه كفالة على ذمة قضية الحشيش، أدلى المطرب الشعبي شعبان عبد الرحيم »شعبولا بتصريحات نفى خلالها حيازته لأي حشيش أو مخدرات.
وأكد مجددا اعتزاله تدخين السجائر حتى بأوامر الأطباء منذ أول من أمس السبت ومن دون الانتظار ليناير المقبل الذي فات منذ ٦ سنوات عندما تعهد بالإقلاع عن التدخين .
وتلقى »شعبولا « تضامنا من الشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم، والذي كتب في زاوية له بإحدى الصحف المصرية المستقلة معلنا تضامنه مع شعبولا، قائلا له: »ولا يهمك يا واد يا شعبان « واصفا التهمة بأنها ساذجة وعبيطة.
على جانب آخر قام الشاعر الخاص لشعبان عبد الرحيم، بالانتهاء من أغنية جديدة لشعبولا حول أزمته الأخيرة، اتفقا عليها في زيارة له والتي يتهم من خلالها الرئيس الأميركي الجديد باراك أوباما أو إسرائيل بتلفيق القضية له ودس قطعة الحشيش »الأزمة « له.
وأكد شعبولا أنه سيقوم بغناء هذه الأغنية الجديدة قبل مطلع ٢٠٠٩ ، وسيقدمها ويهديها لكل جماهيره في مصر والعالم العربي، وتقول كلمات الأغنية هي:
خلاص بقيت كويس.. وبأحمد ربنا
وباشكر كل واحد.. جه لحد عندنا
قالوا خد حتة حشيشة وقالوا كتير حكايات
والنعمة ما خدت حاجة.. وكل دي إشاعات
أنا لما أغمي علي غبت عن الوعي ساعات
وعلى الإنعاش خدوني عملوا لي إسعافات
ناس قالوا كان مبرشم وناس قالوا معاه حشيش
عايزين حبة مصايب يتحطوا على الأفيش
كان عالي علي السكر وأصبت بشوية إعياء
ويادوب باركب عربيتي.. وحصللي شوية إغماء
لا شربت حشيش ولا غيره.. ولا في اليوم د اتعشيت
أنا كنت حاصلي العيد وأدبح أدام البيت
سألوني في مين تشك علشان عايزين دليل
أنا قلت يمكن أوباما أو حد في إسرائيل
ده مقلب بس ساقع من حتة واد عبيط
يا إما مطرب واقع عايز يبقى له سيط
تاريخي نضيف مشرف والكل بيعرفوه
فيه ناس حاقدين عليا عاوزين يلوثوه
أنا حب الناس بقي لي ونفعني في محنتي
والشعب كله دعالي وساندني في أزمتي
خلاص بقيت كويس وبأحمد ربنا
وباشكر كل واحد جه لحد عندنا
انتهى كلامه غفر الله لنا وله
أمّا انا فاستعيذ بالله من شر كل هامّة ولامّة... ثم أمّا بعد :
لاشك ان امّتنا في طريقها لعصر زاهر وزاخر... تشرئب فيه النفوس التوّاقة الى عودة الامجاد والخروج من مصيدة الاضطهاد..
وانا هنا من هذا المنبر القدير... ابشّر كل لاجيء ومستجير
اقترب نصركم ودنا فرحكم يارعاكم الله
هاهو المهنّد البتّار قد خرج من غمده سالما معافا
خرج وهو يتأبّط شرا ضد من حاكوا له الدسائس من اهل النجائس
خاب مخططكم بني صهيون.. وخسئت بروتوكولاتكم
لم ولن تفلحوا في إزاحة سدّ منيع حال بيننا وبينكم
ها قد جاءكم (الموت الحمر)
ستنزفون الدم عبرات وتنثرون الرقاب اشلاء
وستكتبون تاريخا جديدا يضع محرقة هتلر (تحت إبط شعبولا)
كم يئن تحت وطأة مصيركم حال بائس
وكم يتراجف خوفا وهلعا من شدة الارتعاد فرائص
وكم (يتقيّأ) من شدة انتفاخ البطون عجائز شمطاء
لله درك يا (شعبولا)
فقد أخمدت بنيانهم بمقذوفة (اغنية)
ومازالوا في هلعهم يعمهون
هنيئا لنا بك ايها الهزبر المزمجر......... تعس الطالب والمطلوب
ركبة مختومة بكوع :
عن ابن (جالكسي) عن أخيه (سنكرس) عن (باونتي) عن ابن ابي (تويكس) مرفوعا..
أن غلاما يافعا يدعى (بك ون) وهو من بني غندور.. قد حاول يوما ان يدلف الى مجلس شيخ العربان (كيت كات) من بني نستله..
فما كان من آل (مارس) وأزلامهم الا ان ألقموه الحجر وقذفوا به خارج حدود البقالة خاسئا وهو حسير
لذلك..
ابعد عن الشر وغنّي له
بارك الله لي ولكم ... وغفر لنا ماتقدم من ذنبنا وما تأخر
