مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #2  
قديم 25/10/2003, 05:28 PM
صدى الكلمات صدى الكلمات غير متواجد حالياً
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 04/11/2002
المكان: في كل حرف من صدى الكلمات
مشاركات: 415
[poet font="Arial,4,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/21.gif" border="inset,2,darkblue" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=" shadow(color=skyblue,direction=135)"]
تبحر الكلمات بمجاديف الحروف لترسم على شاطىء صدى لترسم أروع المواضيع :
~ عمار بن ياسر في صدى شخصية
~ نزول القرآن الكريم في صدى تاريخ وأحداث
~ التوأم السيامي تاريخ وأنواع في صدى حديث العالم [/poet]

[ALIGN=CENTER]



عمار بن ياسر
رضي الله عنه
خرج والد عمار بن ياسر من بلده اليمن يريد أخا له ، يبحث عنه ، وفي مكة طاب له المقام فحالف أبا حذيفة بن المغيرة ، وزوجه أبو حذيفة إحدى إمائه ( سمية بنت خياط ) ورزقا بابنهما ( عمار ) ، وكان إسلامهم مبكراً
اسلامه
يقول عمار بن ياسر -رضي الله عنه- : ( لقيت صهيب بن سنان على باب دار الأرقم ، ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- فيها  فقلت له : ماذا تريد ؟
فأجابني : ماذا تريد أنت ؟
قلت له : أريد أن أدخل على محمد ، فأسمع ما يقول
قال : وأنا أريد ذلك
فدخلنا على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فعرض علينا الاسلام ، فأسلمنا ثم مكثنا على ذلك حتى أمسينا ، ثم خرجنا ، ونحن مستخفيان )فكان إسلامهما بعد بضعة وثلاثين رجلاً

العذاب
وشأن الأبرار المُبَكّرين أخذ آل ياسر نصيبهم الأوفى من عذاب قريش وأهوالها ، ووُكل أمر تعذيبهم إلى بني مخزوم ، يخرجون بهم جميعا ياسر و سمية وعمار كل يوم الى رمضاء مكة الملتهبة ويصبون عليهم من جحيم العذاب ، وكان الرسول -صلى الله عليه وسلم- يخرج كل يوم الى أسرة ياسر مُحييا صمودها وقلبه الكبير يذوب رحمة وحنانا لمشهدهم ، وذات يوم ناداه عمار : ( يا رسول الله ، لقد بلغ منا العذاب كُلَّ مبلغ )فناداه الرسول -صلى الله عليه وسلم- : ( صبرا أبا اليَقْظان ، صبرا آل ياسر فإن موعـدكم الجنة )
ولقد وصـف أصحاب عمار العذاب الذي نزل به فيقول عمـرو بن ميمون : ( أحرق المشركون عمار بن ياسر بالنار ، فكان الرسول -صلى الله عليه وسلم- يمر به ، ويُمر يده على رأسه ويقول : يا نار كوني بردا وسلاما على عمار كما كنت بردا وسلاما على إبراهيم )و يقول عمرو بن الحكم : ( كان عمار يعذب حتى لا يدري ما يقول )وقد فقد وعيه يوما فقالوا له : ( اذكر آلهتنا بخير )وأخذوا يقولون له وهو يردد وراءهم من غيـر شعوروبعد أن أفاق من غيبوبتـه وتذكر ما كان طار صوابـه ، فألفاه الرسـول -صلى اللـه عليه وسلم- يبكي فجعل يمسح دموعه بيده ويقول له : ( أخذك الكفار فغطوك في الماء فقلت : كذا وكذا ؟)أجاب عمار وهو ينتحب : ( نعم يا رسول الله )فقال له الرسول -صلى الله عليه وسلم- وهو يبتسم : ( إن عادوا فقل لهم مثل قولك هذا )ثم تلا عليه الآية الكريمة قال تعالى : ( مَنْ كَفَرَ باللهِ من بعد إيمانِهِ إلا من أُكْرِه وقلبُهُ مُطْمَئِنٌ بالإيمان )سورة النحل (106) 
واسترد عمار سكينة نفسه ، وصمد أمام المشركينوعن عثمان بن عفان قال : أقبلت أنا ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- آخذٌ بيدي نتماشى في البطحاء حتى أتينا على أبي عمّار وعمّار وأمه ، وهو يُعَذّبون فقال ياسر : ( الدهرُ هكذا ؟)000فقال له النبي -صلى الله عليه وسلم- : ( اصْبِرْ ، الّلهمّ اغْفِر لآلِ ياسر ، وقد فعلتْ )

حب الرسول لعمّار
استقر المسلمون بعد الهجرة في المدينة ، وأخذ عمار مكانه عاليا بين المسلمين ، وكان الرسول -صلى الله عليه وسلم- يحبه حبا عظيما ، يقول عنه -صلى الله عليه وسلم- ( إن عمّارا مُلِىء إيمانا إلى مُشاشه -تحت عظامه- )وحين كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه يبنون المسجد بالمدينة إثر نزولهم ، إرتجز علي بن أبي طالب أنشودة راح يرددها ويرددها المسلمون معه ،وأخذ عمار يرددها ويرفع صوته ،وظن بعض أصحابه أن عمارا يعرض به ، فغاضبه ببعض القول فغضب الرسول -صلى الله عليه وسلم- وقال : ( ما لهم ولعمّار ؟يدعوهم الى الجنة ويدعونه الى النار ، إن عمّارا جِلْدَة ما بين عيني وأنفي )
وعن أبي سعيد قال : كنّا نحملُ في بناء المسجد لبنةً لبنةً ، وعمار يحمل لبنتَين لبنتَين ، فرآهُ النبي -صلى الله عليه وسلم- فجعل ينفُض التراب عنه ويقول : ( ويْحَ عمّار يدعوهم إلى الجنّة ويدعونه إلى النار )
وحين وقع خلاف عابر بين خالد بن الوليد وعمّار قال الرسول : ( من عادى عمّارا عاداه الله ، ومن أبغض عمّارا أبغضه الله )فسارع خالد إلى عمار معتذرا وطامعا بالصفحكما قال -عليه أفضل الصلاة والسلام-: ( اشتاقت الجنّةِ إلى ثلاثة : إلى علي ، وعمّار وبلال )
إيمانه
لقد بلغ عمار في درجات الهدى واليقين ما جعل الرسول -صلى الله عليه وسلم- يُزَكي إيمانه فيقول : ( اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر ، واهتدوا بهدي عَمّار )وقال الرسول -صلى الله عليه وسلم- : ( ابن سُميّة ما عُرِضَ عليه أمرٌ إلا اختار أشدَّهُما )وقال رسـول اللـه -صلى اللـه عليه وسلم- : ( عمّار يزولُ مع الحقّ حيثُ يزول )
كما أن حذيفة بن اليمان وهو يعالج سكرات الموت سأله أصحابه : ( بمن تأمرنا إذا اختلف الناس )فأجابهم : ( عليكم بابن سمية ، فإنه لا يفارق الحق حتى يموت )وقد سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول : ( أبو اليقظان على الفطرة لا يَدَعُها ، حتى يموتَ أو يمسّه الهرمُ )وعن علي قال : سمعتُ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول : ( دمُ عمّار ولحمه حرام على النّار أن تطعمه )



نبوءة الرسول
أثناء بناء مسجد الرسـول -صلى الله عليه وسلم- أخذ الحنان الرسـول الكريـم الى عمار ، فاقترب منه ونفض بيده الغُبار الذي كسـى رأسه ، وتأمل الرسول -صلى الله عليه وسلم- وجه عمار الوديع المؤمن ثم قال على ملأ من أصحابه : ( وَيْحَ ابن سمية ، تقتله الفئة الباغية )وتتكرر النبوءة حين يسقط الجدار على رأس عمار فيظن بعض إخوانه أنه مات ، فيذهب الى الرسول ينعاه ، فيقول الرسول -صلى الله عليه سلم- بطُمأنينة وثقة : ( ما مات عمار ، تقتل عماراَ الفئة الباغية )
عمار والفتنة
وجاءت الفتنة ووقع الخلاف بين علي -كرم الله وجهه- ومعاوية ، فوقف عمار الى جانب علي بن أبي طالب مُذعنا للحق وحافظا للعهد ، وفي يوم صِفِّين عام 37 هجري خرج عمار مع علي بن أبي طالب وكان عمره ثلاثا وتسعين عاما ، وقال للناس : ( أيها الناس سيروا بنا نحو هؤلاء القوم الذين يزعمون أنهم يثأرن لعثمان ، ووالله ما قصدهم الأخذ بثأره ، ولكنهم ذاقوا الدنيا ، واستمرءوها وعلموا أن الحق يحول بينهم وبين ما يتمرّغون فيه من شهواتهم ودنياهم ، وما كان لهؤلاء سابقة في الإسلام يستحقون بها طاعة المسلمين لهم ولا الولاية عليهم ، ولا عرفت قلوبهم من خشية الله ما يحملهم على اتباع الحق ، وإنهم ليخدعون الناس بزعمهم أنهم يثأرون لدم عثمان ، وما يريدون إلا أن يكونوا جبابرة وملوكا )
ثم أخذ الرايـة بيده ورفعهـا عاليا وصـاح في الناس : ( الجنّة تحت البارقة ، الظمآنُ قد يَرِدُ الماءَ المأمور وذا اليوم ألْقى الأحبّة محمداً وحِزْبَه ، والله لو ضربونا حتى يُبلّغونا سعفات هَجَر لعلمتُ أنّا على حقّ وأنّهم على باطل ، والله لقد قاتلتُ بهذه الراية ثلاث مرّات مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، وما هذه المرّة بأبرّهنّ ولا أنقاهُنّ ) 
تحقق نبوءة الرسول
كان عمار بن ياسر وهو يجول في المعركة يؤمن أنه واحد من شهدائها ، وكانت نبوءة الرسول -صلى الله عليه وسلم- أمام عينيه : ( تقتل عماراَ الفئة الباغية )من أجل هذا كان يغرد قائلا : ( اليوم ألقى الأحبة محمدا وصحبه )ولقد حاول رجال معاوية أن يتجنبوا عمَّارا ما استطاعوا ، حتى لا تقتله سيوفهم فيتبين للناس أنهم الفئة الباغية ، ولكن شجاعة عمار ابن الثالث والتسعين وقتاله كجيش لوحده أفقدهم صوابهم حتى إذا تمكنوا منه أصابوه ، وانتشر الخبر ، وتذكر الناس نبوءة الرسول -صلى الله عليه وسلم- فزادت فريق علي بن أبي طالب إيمانا بأنهم على الحق ، وحدثت بلبلة في صفوف معاوية ، وتهيأ الكثير منهم للتمرد والإنضمام الى علي ، فخرج معاوية خاطبا فيهم : ( إنما قتله الذين خرجوا به من داره ، وجاءوا به الى القتال )وانخدع الناس واستأنفت المعركة
وقد شهد خُزيمة بن ثابت الجمل وهو لا يسلُّ سيفاً ، وشهد صفّين وقال : ( أنا لا أصلُ أبداً حتى يُقتل عمّارٌ فأنظر مَنْ يقتلُهُ ، فأني سمعتُ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول : ( تقتلهُ الفئة الباغية )فلما قُتِلَ عمّار بن ياسر قال خزيمة : ( قد بانت لي الضلالة )واقترب فقاتل حتى قُتِلَ
الشهيد
حمل الإمام علي عماراً فوق صدره الى حيث صلى عليه والمسلمـون معه ، ثم دفنه في ثيابه ، ووقف المسلمون على قبـره يعجبون ، فقبل قليـل كان يغـرد : ( اليوم ألقى الأحبة محمدا وصحبه )وتذكروا قول الرسول -صلى الله عليه وسلم- : ( اشتاقت الجنة لعمّار )
وقد قال عليّاً -رضي الله عنه- حين قُتِلَ عمّار : ( إنّ امْرأً من المسلمين لم يَعْظُمْ عليه قتلُ ابن ياسر وتدخلُ به عليه المصيبةُ الموجعةُ لغيرُ رشيد ، رحِمَ الله عمّاراً يوم أسلمَ ، ورحِمَ الله عمّاراً يوم قُتِلَ ، ورحِمَ الله عمّاراً يوم يُبْعث حيّاً ، لقد رأيتُ عمّاراً وما يُذْكَرُ من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أربعةٌ إلا كان رابعاً ولا خمسةٌ إلا كان خامِساً ، وما كان أحدٌ من قدماء أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يشكُّ أن عمّاراً قد وجَبَتْ لهُ الجنّة في غير موطن ، ولا اثنين ، فهنيئاً لعمّار بالجنّة ، ولقد قيل : ( إنّ عمّاراً مع الحقِّ والحقُّ معه ، يدور عمّارٌ مع الحقّ أينما دار ، وقاتِلُ عمّار في النّار )


إختيار : فتاة الاسلام
[/ALIGN]


 



[ALIGN=CENTER]المحبة شعاع ينبع من القلب البشري ليضىء ما حوله [/ALIGN]

 


[ALIGN=CENTER]


من أحداث شهر رمضان المبارك


نزولالقرآن
 

شهر رمضان شهر خير وبركة على المسلمين ، ولو ذهبنا نعدد ونحصي بركاته وخيراته ، لما وجدنا أعظم ولا أجل من نزول القرآن الكريم فيه .
تلك المنة العظيمة ، التي ربطت الأرض بالسماء ، واستمدت البشرية بها نور هدايتها ، بعد أن كانت متخبطة في ظلمات الجهل والكفر ،  قال تعالى مذكراً عباده بهذه المنة العظيمة
{ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ } ( البقرة:185) ،ووصف سبحانه ليلة نزوله بالبركة ، فقال :
{ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ } (الدخان:3)
ووصفها بأنها ليلة ذات رفعة وشرف ، فقال سبحانه  { إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ } ( القدر :1)
ولبركة هذا الشهر وارتباط القرآن به ، كان جبريل عليه السلام يدارس النبي صلى الله عليه وسلم  القرآن فيه ، وكان النبي شديد الفرح بهذه المدارسة ، فعن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس ، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل ، وكان يلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن ، فلرسول الله صلى الله عليه وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة " متفق عليه


هذه هي إحدى بركات هذا الشهر ، وهي أعظمها وأجلها ، نسأل المولى عز وجل أن يعيننا على العمل بكتابه والقيام بحقه ، إنه على كل شيء قدير ، وبالإجابة جدير ، والحمد لله رب العالمين


اختيار / نجمة الابداع[/ALIGN]


[ALIGN=CENTER][/ALIGN]

 [ALIGN=CENTER]


التوأم السيامي


* التوأم الملتصق (السيامي) يطلق هذا الاسم نسبة إلى سيام (تايلند حاليا)، وقد حدث أن تم ولادة توأم متلاصق عام 1811م وهما اينغ وجانك بنكر، وهما ملتصقان في منطقة الخصر بواسطة خلايا أنبوبية طولها 5 ،1 بوصة وعرضها 35 ،1 بوصة؛ وقد قضوا معظم حياتهما في مساعدة أمهما، وقد تحصلا على بعض المال ثم تزوجا اختين هما (سالي وايدليد يتيز)، وكان عدد أبنائهما حوالي 12 ابنا، وقد توفيا عام 1874م وكان فرق الزمن بين وفاتهما حوالي ثلاث ساعات



أنواع التوائم المتلاصقة


كانت هذه الظاهرة محيرة مما حدا ببعض الناس قديما إلى الاعتقاد في أولئك الناس، كما أن البعض الآخر وصل درجة اعتبارهم وحوشا والخوف منهم. التوأم الملتصق له عدد من الصفات الخاصة به التي تميزه عن غيره، فهو على سبيل المثال ينتج عن مشيمة واحدة من بويضة واحدة، ودائما يكون من نفس الجنس، وبالأخص تكون هذه الحالة سائدة اكثر في الإناث نسبة 3:1 من الذكور. تحدث حالة التوأم الملتصق في حالة واحدة من كل 000 ،40 حالة ولادة. كما أن الحالات التي تبقى على قيد الحياة واحدة بين 000 ،200 حالة ولادة.


هذه الحالة شائعة اكثر في الهنود والأفارقة والصينيين (الشعوب الحامية)، ولها عدة عوامل يدخل العامل الوراثي والبيئي بينها، كما يعتقد أن تلك العوامل هي من مسببات فشل التوائم في الانفصال عن بعضها بعد مضي 31 يوماً من الحمل.


أنواع التصاق التوائم



1 التصاق بالجمجمة وهي تشكل 2% من كل التوائم المتلاصقة.
2 التصاق بالظهر وتشكل 19% من الحالات.
3 التصاق بالبطن 35% من كامل التوائم المتلاصقة.
4 التصاق نصف الجسم الأعلى مع وجود وجهين. وأحيانا التصاق القلب وهي حالة نادرة وتمثل 34% من مجمل الحالات.
5 التصاق الجزء الأسفل ونسبته 5% من مجمل الحالات.
6 حالة التصاق بحيث يكون أحد التوأمين كبيراً والآخر صغيراً يعتمد على أخيه اعتمادا كليا.
7 جنين داخل جنين وهي من الحالات النادرة جدا.ً


عمليات فصل التوائم المتلاصقة




توجد بالطبع عمليات لفصل التوائم المتلاصقة عن بعضها، ومن اشهر هذه العمليات عمليتا التوأم الإيراني والتوأم الغواتيمالي. ففي أغسطس 2002م قام أطباء من لوس أنجلوس بفصل توأمين متصلين بالرأس وهما الطفلتان (ماريا دي جيسوس وماريا تاريزا)، وعندما أجريت لهما العملية كان عمرهما حوالي 12 شهرا. نجحت العملية التي أجراها فريق بقيادة الدكتور هنري كوماتو، وهو أمريكي من اصل ياباني، ولكن تعرضت الطفلتان إلى بعض المضاعفات، حيث أصيبت إحدى الطفلتين بالتهاب في فروة الجمجمة من (آي كولاي).
أما العملية الأخرى الأشهر فهي عملية انفصال التوأمين الإيرانيتين (ليلى ولدن بيجاني) من مدينة شيراز وتبلغان من العمر 29 عاما، تمت العملية التي استغرقت يومين، ولكن النزيف الحاد للدم من منطقة الرأس أدى إلى وفاتهما، وقد أجريت هذه العملية في سنغافورة.
اما اخر عملية فهي التي اجراها الطبيب السعودي عبدالله الربيعة في وقت سابق من هذ ا الشهر للتوأمتين المصرية تالية وتالين بمستشفى الملك فهد بالرياض وقد بدات الفتاتين  مشوار الشفاء باذن الله



قراءة واعداد/big boy[/ALIGN]


 

اضافة رد مع اقتباس