إنسان يبحث عن الشهره
إذا كان يملك هالمبلغ ويشتري فيه حذاء فإني أخاف أن يحل بنا سخط الخالق
لو تصدق بهذا المبلغ لوجده عند الخالق في يوم يحتاج فيه لحسنات تنقذه
القضية أعطيت أكبر من حجمها وكأن ذلك الشيعي قد وحد العراق أو حرر الأقصى
فمن رمي عليه الحذاء لم يأبه بالأمر وما حصل على شهرته الا لشهرة من رمي هليه الحذاء
أنا شخصيا لا أحب الرئيس الأمريكي السابق ولكن القضية لاتستحق كل تلك المقابله
فهي لم تصبه بمقتل وهو رحل الى غير رجعه
وهذا إن دل على شيء دل على ضعف أمتنا الأسلامية التي تفرح برمي حذاء على أحدى الشخصيات وتعتبرة نصرا مؤزرا لها
ربي لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
بالحب والإشراق |