وهذا برج المياه الراكده .... ماترك لك شارده او وارده
وهذا شارع الاربعين ... من شدة الفرحة قال الله يعين
وهذي نافورة الصفراء .... لعيون الزعيم صارت لكم زرقاء
وهذا شارع الخبيب ياناس .... مشتاق للي ماترك بطوله او كاس
شاكر لك ياصالح هذه المقدمه العنقودية... ولك مني كل ماتستطيع ان تحصيه من احترام