لعل هذا الداعية أكبر دليل على أن الإعاقة الحقيقة ليست إعاقة جسد بل إن الإعاقة الحقيقية والموجعة أيضاً إعاقة الفكر, فحتى لو لم يستطع (نايف) الحراك فإنه بلا أدنى شك قادر على تحريك أشياء كثيرة في دواخلنا ربما عجزنا عن اكتشافها.
كلام من ذهب
لو استعرضنا المعوقين خَلقياً فإنهم يعدون نسبة ضئيلة مقارنة إلى أفراد المجتمع ولكن ماذا لو قسنا الإعاقة فكرياً هل ستكون النسبة ضئيلة أيضاً؟ من يدري.
اعتقد ان النسبة لن تكون قلية ابدا
وشكرا أخوي عبادي على تقلك للموضوع وصدقني صرت تغنيني عن شراء المجلة
