كثرت الانتقادات الموجهة للمدرب الهلالي أديموس من آلاف المشجعين الهلاليين والذين بدون شك منهم من عصرتهم سنين رياضيّة جعلتهم يمتلكون رؤى فنية يجب أن تحترم.. انتقدوا أدموس في مواقف كثيرة –كانوا فيها على صواب- في خططه.. في تشكيلته.. في تغييراته.. في قراءته للمباريات وفي معسكره!!!

فـ(المعسكر القضية) لم يؤتي أي ثمار فنيّة ولا حتى لياقيّة
(الإصابات التي تعذر بها البعض) غير صحيحة فهاهو يبقي تراوري والجمعان وغيرهما احتياطيين
(غياب النجوم) كلام غير مقنع: فهل تشكيلة الطائي والشباب والاتفاق أفضل من الأسماء الهلالية الموجودة لدى المدرب؟
(قراءته للمباريات) سيّئ جداً.. وأكبر دليل على ذلك كيف أن الفرق الصغيرة والأقل من الهلال استطاعت قلب النتائج عليه دون أي تصرف إيجابي منه..

إن ما يثبت صحة كلامي هو بدء توجيه النقد الشديد من داخل البيت الهلالي بعد أن انتقده كلٌ من الأمير هذلول بن عبدالعزيز والأمير بندر بن ثامر ..