مهما قال من قال في المصيبيح فصراحة لا يصدق هراء في هراء حاولنا تصديقه فلم نستطع لم يتكلم فيه صراحة الا واحد وهذا لا يكفي لا سيما انه في نهاية مستواه وعلى ابواب الاعتزال ويبي مشكلة تكون هي السبب في اعتزاله وابعاده فلم يجد الا هذا العبد الضعيف
عموما يكفيه ماذكره الاخ القبطان لا فض فوه |