حسب فهمي لكلامك أخي محمد بأنك لا تعارض رغبت والدك في عدم المشاهدة
وهذه خصلة حسنة فيك فلا تخسرها
لأن طاعتك لوالدك تقربك للجنة أكثر من غيرها
ولكنك تتسائل هل يوجد أحد غيرك بنفس التوجه أعتقد بأن الأجابة نعم
بل أعتقد بأنه هناك مرحلة في الثمانينات كان الأباء يعتقدون بأن من
يتابع المباريات ويشاهدها قريب جداً من ( الكبائر والموبقات ) وأنها من خوارق المرؤة
ولكن سرعان ما تجددت طرق التربية
أنصحك أخي محمد بأن تواصل المسير في طاعة والدك
فسيئتي اليوم القريب إن شاء الله الذي ستشاهد المباريات وتحضرها