لم استغر ب ان يصدر هذا الكلام من المأفون ( ابو السمح ) فلقد عودنا منذ أن أطل بوجهه الكالح ان يأتي بالطوام بل والسخرية والاستهزاء بثوابت الأمة ومن اهمها وأعظمها هذا الحجاب الذي كرم الله به المرأة المسلمة ، وليس هذا فحسب فهو من المطبلين للسياسة الأمريكية والمطالبين بالتطور والتقدم على النسق الأمريكي الذي يهواه ويعشقه ، فبعد حرب امريكا الظالمة على افغانستان اقام الأفراح والليالي والملاح وصادف فرحته تلك مناسبة عيد الفطر المبارك والتي ضم اليها من وجهة نظره المريضة عيدا آخر وهو الانتصار على الارهاب متمثلا في طالبان حسب اعتقاده ،،،

وللعلم ، فوالده رحمه الله الشيخ : عبدالظاهر ابوالسمح كان اماما للحرم المكي في فترة مضت ، فسبحان من يخرج الميت من الحي ، وكما قيل في المثل : النار ماتورث الارمادا وأراه متمثلا في هذا المدعو ابي السمح ,,,,,


نسأل الله الهداية للجميع ,,,,