عندما نستعرض شخصيات تاريخية كان لها بصمتها التاريخية في تاريخ العرب الحديث فأنه لا يمكن تجاهل شخصية بحجم الملك فيصل رحمه الله الذي كان حضوره التاريخي شاهدا ليس على الصعيد العربي فحسب بل امتد الى العالم الاسلامي وتداعيات مواقفه العظيمه على الصعيد الدولي ،،،
من يتتبع تاريخ تلك الشخصية يستشعر جيدا ذلك الحمل العظيم الذي وضعه رحمه الله على عاتقه من اجل نصرة دين الله وعزة بلاد العرب والمسلمين ،،،
الملك فيصل لم يكن قائد دولة بل رجل حمل سمات قيادة الأمة
قال لهم ذات يوم " لا زالت خيامنا منصوبة " فزلزت الارض تحت اقدامهم ،،،
رحمك الله وتغمدك في واسع رحمته يا شهيد الأمتين من عرب ومسلمين ،،،
يا " العنود " يعطيك العافيه على جهودك
شكرا جزيلا لك
لا أخفيك اننا كنا نطمع بالمزيد
ولكن ليس عليك من بأس
شكرا جزيلا مرة اخرى
والله يعطيك العافية ،،،