بصراحه من أصعب المواقف التي ممكن أن تمر على الرجل ،،،
ولكن ،،، عند الشدائد يظهر معدن الرجل الأصيل ،،،
الله لا يجيب هالموقف ولا يختبرنا فيه ،
قال الرسول صلى الله عليه وسلم (( من ستر على مسلم ستره الله يوم القيامه )) .فيما معنى الحديث .
وقال صلى الله عليه وسلم (( من فرج عن مؤمن كربة من كرب الدنيا فرج الله عنة كربة من كرب الأخره )) فيما معنى الحديث.
انا ردي على موضوعك فهو ليس رحمة بل الأفضل أن نسميه هل تستر على الفتاة .
بالتأكيد أول موقف راح أستفسر عن سبب فعلتها وكيف حصل هذا الشي .
وأتأكد من صحته من عدمه ،،، فأما موضوع أنها تستمر زوجة لك أو لا ، لا أعتقد أن هناك رجلا راح يقبل بالشي هذا أبدا .
ولكن صعوبة الموقف تتحدد عن كيفية الأنفصال .
هل ستتفق معها بعد أن تعرف موقفها عن سبب فعلتها ؟ وتتفقان على أن تستر عليها وأن الطلاق حصل بسبب عدم الأتفاق .
وهل ستبقيها فترة معك من اجل عدم فضحها ولكن كزوجة بالاسم .
وهل في حالة عدم أقتنعاك بسبب فعلتها هل تخبر والدها ، وتخبره بالسبب الحقيقي ، وأن كنت ارى انه شي صعب ان تخبر والدها .
شخصيا / لا أستطيع أن اجاوب على هذا السؤال الا بعد معرفة السبب الحقيقي لفعلتها .
