في إعتقادي يا أبوأحمد أن النقطة الوحيدة التي تحسب على أديموس هو عدم جرأته في إحلال بدلاء كالصويلح و مازن الفرج من الفريق الرديف لتغطية النقص الحاصل و لكن أعود و ألتمس له العذر بسبب ردة فعل جماهير الهلال لمجرد التعادل مع الإتفاق الذي كان يلعب ضد الهلال و مدافعا على أرضه و بين جماهيره و أيضا التعادل مع الشباب بعد أن كان الفريق متخلفا بهدفين دون مقابل و قدم الفريق ربع شوط نموذجي حاصروا خلاله الشباب في نصف ملعبه حتى أدركوا التعادل. أتمنى أن يعي البعض أهمية الإستقرار على جهاز فني لأطول فترة ممكنة تتبلور خلالها أفكار المدرب الذهنية مع مقدرة لاعبيه البدنية فينعكس ذلك على أداء الفريق الفني و لنا في مانشستر يونايتد و قصة الملحمة الطويلة بقيادة السير أليكس فيرجسون عبرة في ذلك. تحياتي. |