يحكى أنه حين تسور المسلمون بالقسطنطينية لفتحها، كان رهبانها مشنغلين في مناقشة مسألة خلافية وهي: كم ملكاً يستطيع الوقوف على رأس الدبوس؟
تبون الصراحة؟ يلعن أبو التخلف اللي البعض عايش فيه!
موضوع 21 صفحة! الدين بكبره وبتاريخه وعدد المؤلفات اللي نشرت عنه وما جيتم إلا على سالفة: تكفى يا ياسر لا تسوي دعاية جيليت!
آآآآآخ رحم الله أبي الطيب المتنبي، فعلاً: أغايةً الدين أن تحفو شواربكم؟ *** يا أمةً ضحكت من جهلها الأمم!
على كثر المشاكل والمصايب اللي كان ممكن يتناقشون فيها هاللي مسوين دين، ما مسكوا غير سالفة حلق اللحى، كأن الدين أساسه هالأنسجة الميتة اللي تخرج بدقن الشخص! |