مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #8  
قديم 27/10/2008, 02:19 PM
dal3_uae dal3_uae غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 13/11/2006
المكان: ๑ دآر كسِاهآ بآلعِز قآيدهِآ *
مشاركات: 4,738
إقتباس
قررنا نحن الضعفاء المغلوب على امرهم تغطية هذا لاختيار



ما في في هالدنيا واحد مب مغلوب على امره وانا اختك
كلنا مغلوبين على امرنا ...
والضعيف الله ما بياكل حقه ...
حقه محفوظ لين يوم الدين ... اذا ماخذاه الحين بياخذه بعدين ...

إقتباس
ولذاك الحين نطلب من الله ان تظفر الحمامه بالشعبيه وان يترك العالم هواية اسمها (الصقار)






فلسفة جميلة


::



أوباما يدعو الأمريكيين لاختيار "الأمل بدلاً من الخوف"


::

استطلاع CNN حول نتائج الانتخابات الأمريكية
إقتباس








/.






باراك أوباما50%





42%





جون ماكين



ابا اوباما يترشح ...
ادري انه ثنينهم ما فيهم خير ...
لكن شكله اوباما ارحم من هذاك ...

(( رأي خطأ يحتمل الصواب .. ورأي غيري صواب يحتمل الخطأ ))
>>>>> باختصار وجهة نظر

إقتباس
المرشحون لمنصب نائب الرئيس


جوزيف بايدن






سارة بالين





ما ابا حد ... منهم ...


::
إقتباس
... طرفـ أمريكيه وفرنسية ومصرية ــــة ..
تذكرت هذه الطرفة التي كما تبعث علي الابتسام تثير كثيرا من التأمل يحكي أن رؤساء مصر امريكا وفرنسا كانوا يلعبون الكرة في حديقة علي هامش أحد إجتماعاتهما وفجأة تدحرجت الكرة فسقطت في بحيرة مجاورة، ولم وصل الرؤساء الي حافة البحيرة ليستردوا الكرة وجدوا بها تماسيح كبيرة كثيرة سقط في أيديهم لكن رئيس أمريكا بوصفها أكبر دولة تعهد بحل المشكلة، فاستدعي أحد افراد الامن المصاحب له وأمره بالنزول للبحيرة لاسترداد الكرة، فما كان من هذا الشرطي إلا أن رفض بصورة قاطعة مبررا تصرف بقوله لهم لا..... أنا عندي عيال وعايز أربيهم وعايز أعيش !! فقام رئيس فرنسا فأمر أحد أفراد أمنه فكان رده مطابق للشرطي الامريكي لا.. أنا عندي عيال وعايز أربيهم وعايز أعيش !!إذا جاء الدور علي الرئيس المصري، الذي أمر من فوره رجلا من حراسه بالنزول للبحيرة ليحضر الكرة قام الرجل المصري من فوره بالنزول للبحيرة وسط التماسيح وبعد قليل صعد ممسكا الكرة ووضعها تحت قدم الرؤساء ولكن بعد أن نهشته التماسيح واُثخنته بجراح عميقة. ولما سألوا الرجل لما فعلت ذلك وعرضت نفسك لمثل هذا الأذي، رد عليهم قائلا: أنا عندي عيال وعايز أربيهم وعايز أعيش !!

سيرك أمريكي


طرائف الحملة الانتخابية الاميركية وغرائبها لا تتوقف عند حد. وعلى الرغم من انها ليست طارئة على الحياة السياسية في اميركا، فإنها تخطت هذه المرة كل ما سبق للاميركيين ان شهدوه في تاريخهم الحديث، وكل ما سبق للعالم ان عرفه عن احوال الدولة العظمى الوحيدة.. التي تنتج طبقة سياسية حاكمة ومعارضة يمكن ان يخجل بمثلها اي بلد من العالم الثالث.


الاسبوع الماضي اكتملت صورة المعركة الانتخابية الاميركية الاغرب والاطرف على الاطلاق، عندما فاجأ المرشح الجمهوري جون ماكين الاميركيين باختياره حاكمة ولاية الاسكا السيدة سارة بالين لتكون نائبته في الرئاسة الاولى وشريكته في البيت الابيض، في خطوة اثارت الكثير من علامات الاستفهام في اوساط النخبة الاميركية حول هذا الانحدار في مستوى السياسة وفي محتواها.

والسيدة بالين التي لا تزال في النصف الاول من الاربعينات عديمة الخبرة والحضور في الحياة السياسية الاميركية، انتخبت قبل عامين فقط حاكمة لولاية الاسكا، استنادا الى شهادتين: الاولى انها كانت في شبابها وصيفة ملكة جمال الولاية، والثانية انها اختلطت في الاوساط اليمينية المحافظة فصارت من اشد مؤيدي حمل السلاح الفردي واشد معارضي حفظ البيئة في تلك البقعة البكر من الاراضي الاميركية واشد مناهضي الاجهاض.. لكنها تخضع الآن لتحقيق قضائي لانها ابعدت مسؤولا في الولاية رفض طرد شقيق زوجها الاول من منصبه في الشرطة.

باختصار، لم يكن الاميركيون يعرفون شيئا عن تلك السيدة الطارئة حتى على السياسة في ولاية الاسكا البعيدة، وما زالوا يستغربون اختيار ماكين لها لتصبح رئيسة محتملة لاقوى دولة في العالم، اذا ما مات الرئيس المنتخب خلال ولايته او اذا اضطر على الاقل لدخول المستشفى لاجراء جراحة يمكن ان يتطلبها الوضع الصحي لاي رجل مثله بلغ الثانية والسبعين من العمر.

قيل انه اختارها لانه بحاجة الى دماء شابة في ادارته، وتحديدا الى امرأة تستقطب اصوات النساء الاميركيات، اللواتي اتجهن الى الديموقراطيين عندما ترشحت السيدة هيلاري كلينتون لكنهن اصبحن ضائعات عندما فشلت في الفوز بالترشيح امام المرشح باراك اوباما الذي رفض تعيينها على لائحته الرئاسية واختار بدلا منها السناتور جو بايدن الذي سبق ان هزم اكثر من مرة في محاولته ترشيح نفسه للرئاسة بعدما تبين انه غشاش حتى في كتابة خطبه السياسية.

وهكذا، باتت المعركة الانتخابية الاميركية محصورة بين مرشح اسود يتنكر لجذوره العرقية والدينية ويتمتع بقدرة هائلة على الثرثرة المنمقة لساعات من دون ان يقول شيئا جديدا سوى عبارة "التغيير"، وبين مرشح شديد البياض لا يستطيع ان يكمل ثلاث جمل متتالية تقنع الجمهور بانه اقل بلاهة من الرئيس الحالي جورج بوش.. ويعاونهما في ذلك نائبان، جو بادين وسارة بالين، هما الاقل كفاءة ورصانة من بين رموز الجمهوريين والديموقراطيين الذين تنحوا جانبا، واحدا تلو الآخر، لافساح المجال امام هذا السيرك السياسي العجيب، الذي يوحي بان اميركا تفقد عظمتها، فقط لانها تفتقد نخبتها الحقيقية.


::

يا زين بلادنا زيناه ...
حلو الواحد ينعم بالامن والاستقرار ...
من دون لا ترشيحات ولا خرابيط ...
الانتخابات والترشيحات مالها الا المشاكل ويا الناس ويا العالم

الحمدلله مليووووووووون مرة ع النعمة اللي نحن فيهااا >>>>> شطحة من الخاطر

اخر تعديل كان بواسطة » dal3_uae في يوم » 27/10/2008 عند الساعة » 02:47 PM