[القلم_الهلالي]

قالت العرب ان من شيم الرجال حفظ اللسان عن الاعراض وكانت تستصغر الرجل الذي يذكر عرض اخيه ولايعدونه من الرجال الذين يؤخذ برأيهم بل لايشره عليه وقالت العرب ايضاً الحكمه تُعرف وقت الشدائد ويُعرف الرجل الحكيم العاقل الذي يوزن الامور بعقله بعيداً عن العاطفه

وكما قيل في الامثال مايهذري المهذري الا من حر السخونه كهذا هم المتأزمون ينكشفون سريعاً



لله درك لله درك ياسامي كشفت لنا اقنعه كانت تدعي الرزانه والثقل وفي موقف هذرى المهذري داود الشريان وكشف عن عقليته ولايشابه الشريان الا الهريفي دائما بربره زائده ويقاطع الاخرين ومتذمر ولديه عقده نفسيه من نجاحات الاخرين والشريان في لحظه انفعال كشف عن حقيقته وعقليته ضيقه الافق والتى سمحت لنفسها في اقحام اعراض المسلمين في مشكله لاناقه لهم فيها ولاجمل وكيف يتجراء هذا الشريان في ذكر ام عبدالله زوجة سامي في موضوع ارد منه الشريان تصفيه حساباته مع الكبير في اخلاقه سامي الجابر

قالها سامي ان داود وبرنامجه اسقط عليه في جزئيه معينه وكان من المفترض من الشريان الرد في تلك الجزئيه وينتهي الموضوع مع العلم ان البرنامج على الهواء مباشره وليس كما يدعي انه مسجل ولكن الشريان النصراوي اراد كسب الصوت الاعلامي النصراوي بإقحام ماجد عبدالله وتمجيده وانه عالمي من اجل اغاضه سامي وبمكانك ان تمجد ماجد وهذا من حقك كنصراوي ولكن لاتقحمه في قضيه ليس طرفاً فيها ثم هاجم الشريان الاعلام الهلالي ولانقول هنا الا الحمد لله على العقل

سامي الجابر حرك المياه الراكده وكشف لنا وجه داود الشريان الحقيقي وماقاله الشريان يحسب عليه ولايحسب له اذا علمنا ان الكلام المخجل صدر من كهل بلغ من العمر 60 عاما ولو كان قائله مراهقاً لربما قلنا يسبق عقله عاطفته ولكن ان يبلغ من العمر عاتياً وتكون رده فعله مخجله فتلك مصيبه والشريان عقليته هي العقليه النصراويه والتى لاترى الا نفسها دائما وتزعم انها مظلومه ودائما عندما تنتقده في جزئيه يخرج عن النص ويحشر انفه في قضايا ليست من اختصاصه ولاشئونه

الشريان قالها سابقاً انني خليه نصراويه نائمه

الشريان دع الرجال ومن هم اكبر منك وخلك مع طبخات الحريم وسوير ومرقوقها ونوره وجريشها