كل مافي الأمر أن الرئيس الفكاهي وجد جمهور ( ينضحك ) عليه بكل سهوله !!
ناديه ( يتشخمط ) في الميدان .. ويخرج بعدها لـ يكثر الضجيج في الإعلام ..
لـ يصرف أنظار جماهيره المغلوبه على أمرها عن عمله الغير متقن ووعوده المزيّفه !
أمّـآ المراهق الأربعيني .. فلا نلوم الكابتن مرزوق العتيبي عندما عندما عبث ب جسم هذا المراهق
بـ عصا راية الركنيه .. اصبح عليه علامه كـ ( وسم ) النّاقه
ولا نلوم حسن خليفه عندما سدد له لكمة بيده اليسرى ( فقع وجهه )
توقعنا بعدها ان يعود إلى رشده
لكن مازال يمارس تصرفاته الصبيانيه
بقذف رجل ( ملتزم ) كالفريدي وبصقه على لاعب خلوق كأمين الإتحاد
وقذف في عرض الكابتن عزيز
أنهاها هذا المعتوه بتشويهه لصورة الإسلام
بعد أن قام بمسك اللاعب الروماني الكبير في أماكن حسّاسه في جسده شككت الجميع في ( ذكوريّة ) ( ديناصور الملاعب ) !
أوقف بعدها ظلماً من لجان أسير الشوق لأنه ( أشتكى ) من تصرّفات هذا الطائش المتكررّه !
خاتمه : قال تعالى /
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
صدق الله العظيم
شكرا يازعيم