لا اعلم لما تذكرت مثل اجنبي يقول ( يوجد دائماً من هو أشقى منك ، فابتسم )

تذكرت هذا المثل جيداً بعد ان تلبدت السماء بضجيج حسين عبدالغني الولد الشقي كما يعرف الجميع

تذكرت هذا المثل لان حسين وجدت ضالته اخيراً بعد كل هذه الهروله في الملاعب ومثلها في المشاحنات والضوضاء

تذكرتها جيداً حين ادركت ان الولد الشقي وجد من هو اشقى منه وحان الوقت له ان يتبسم فهو في احضان الاشقياء

وكبيرهم كحيلان قدس الله سره ..


هو فعلاً كبيرهم وكم اتمنى ان يبقى هو كبيرهم لاطول مده .


وانا اسرد هذا المثل واسمع صراخهم في تلك الليلة اتعجب على كمية الغباء المركب والفقر المدقع في تطلعاتهم

خيباتهم لا زالت تزداد مع كل صفعه توجه لخدعهم المصعر بالفوقيه الفارغه

خسروا كل شي وسيخسرون كل شي ولن يدركو ابداً لانهم وجدو كبيرهم ووجدو ولدهم الشقي الذي رزقه الله

بتؤام لا يقل شقاوه الا وهو المدعو عباس

لا اعلم لما عباس يريد ترسيخ فكرة ان تلك الحركة المشينه وقعت له لا اعلم كيف لمرؤته ان تقبل ان يرضى

هذا الادعاء الكاذب ..!

فقط اود ان اعلم ماذا سيقول عباس لزوجته واهله ان سئلوه عن الحركه التي لم يراها الجميع بكل تاكيد

سوف يغضب اهله وذويه من شدة حنقته ويحاولون معرفة مالذي اشاطه غضباً ؟

هل يريد عباس ان يرسخ هذه الحركه في عقلية اطفال المدرجات ليرددو عبارات كلما قابل فريقه فريق اخر !

لا اعلم اشياء كثيره تدور في راسي اطوي بعضها واقف كثيراً عند بعضها الاخر

لازلت اتذكر

كبيرهم حين اتهم محمد نور بعد هدفه الشهير الهدف القضيه في مرمى الخوجلي حين اراد ارجاع الكره لخوجلي

لازلت اتذكر عباراته جيداً رغم ان محمد نور لاعب مسلم وسعودي ايضاَ

ولازلت اتذكر عباراته البالتوكيه في حق ابناء الوطن وكيف وصف ابناء جلدته ودينه بالاسرائليين فقط لانهم

هلاليين !

لازلت اتذكر ايضاَ وطنيته الفذه حين رمى التهم على لاعبين يمثلون المنتخب بتعاطيهم المنشطات وهم في مهمه

مع المنتخب الوطني .

لازلت اتذكر تصاريحه الغير مسئوله تجاه الغالبيه وكيف يتهجم على الكل ويستصغر الناس ويحتقرهم رغم انهم

مسلمين وسعوديين ولو اردت سرد الحوادث لن يسعفني الوقت

لازلت اتذكر ايضاً اهانته وضربه لرجل امن وامام الجميع وذهبت فعلته طي النسيان ومرت دون ادنى عقوبه

المزعج انه لم يحترم الكل ورمى بكل شي خلف ظهره فقط ارعد وانساق خلف الولد الشقي دون مبرر سوى

محاوله بائسه لكسب مجد خارج الملعب لا يغني جماهير ناديه الصابره وان انساق بعض الُسذج منه خلفه

وخلف الولد الشقي .



لا اود الحديث عن الولد الشقي كثيراً فقط اود ان ينظر العقلاء في الاتحاد السعودي

الى كم حادثه مرت في تاريخ هذا التفى وكم قضيه ومشكله تسبب فيها فيجب ان يدرك العقلاء في صناع القرار

ان للسجل تركمات لا تمحى .



اتذكر الى الان اغلب مباريات الهلال والنصر منذ فترات وسنين طويله لم اعهد الديربيات السابقه تنتهي

بهكذا قبل مجي كبيرهم وولدهم الشقي .




همسه

لا اعلم لما اتذكر التـُقيا واساليبها كلما شاهدت الاعلام النصراوي وحوزته الخبيثه فمرجعياته المعممه بالظلم والجهل


لازالت تمارس التضليل والدس .