السَسسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
الاتِّحَاد الْسُّعُوْدِي لِهَدْم الْفَرِيْق الْهِلَالِي فَقَط يَبُوْن الْكُرْه الْسُعُوُدِيِه تَتَطَوَّر وَفِيْهَا نَاس مَاتْخَاف رَب الْعَالَمِيْن يبُّونَهَا تَتَطَوَّر وَشِعَارَهُم مَع الْظُّلْم وَضِد الْحَق .. يَبُوْن الْتَّطَوُّر وَلَازَالَت عُقُوْلِهِم صَغِيْرَه , بِوُجُوْد صَدِيْق نَفْسُه وَرَئِيْس الْاهْلِي وَغَيْرِه يَبُوْن الْتَّطَوُّر وَهُم مايَصِحُون الّا عَلَى نَادِي الْهِلَال فِعْلَا هَذِي تَصَرُّفَات اتَحَادِنا الْفَقِيْر , سُبْحَان الْلَّه كَأَنَّهُم عُمْيَان , وَفْتَحْو عَلَى الْهِلَال مايَعْرِفُون ان هَذَا ظُلْم بِعَيْنِه ؟؟ مايَعْرِفُون ان الْظُّلْم ظُلُمَات يَوْم الْقِيَامَه ؟؟ مَا يَدْرُوْن ان الْمَظْلُوْم تُسْتَجَاب دَعْوَتُه ؟؟ اسْتَغْفِر الْلَّه وَاتُوْب الَيْه الَى مَتَى المَّهَازِل الشْنيعَه هَذِي . الَى مَتَى وَهِلَالَنَا يَتَجَرَّع انْوَاع الْسَّمُوْم , الَى مَتَى وَهُو مُحَارِب مِن : الاتِّحَاد الْسُّعُوْدِي , الَاندِيْه الْسُعُوُدِيِه وَادَارَاتِهَا , الْجُمْهُوْر الْسُعُوْدِي , <<الْلِي مَايُشَجّع الْهِلَال صِرْنَا اضَّحَوكَه لِلْعَالَم , صَار الْكُل يُتَشْمَت فِيْنَا , كَيْف يَصْيِر افْضَل دَوْرِي عَرَبِي وَعِنْدَنَا هالْعُمْيَان؟ تَدْرُوْن لِيَه يَصِيْر مَعَنَا كَذَا ؟؟؟ لِان الْنَّاجِح مُحَارَب , وَكُل هَذَا حَسَد , مِن ان الْهِلَال يُحَقِّق الْبُطُوْلَات ,
لِيُعْلَم الاتِّحَاد الْفَاشِل ان
الْهِلَال هُو الْنَادِي الْوَحِيْد الْمُشَرَّف لِلْكُرَة الْسُعُوُدِيِه
وَانْه نَادِي الْقَرْن فِي اسْيَا
وَانْه نَادِي الْعُقَد فِي اكْبَر قَارّات الْعَالَم
وَحُصُولِه عَلَى الْقَاب عَالَمِيَه وَبُطُولَات اسَيَوَيْه
ادْرِي ان كُل هَذَا يَغِيْظُهُم , لِيَه لَا
جُمْهُوْر الْنَادِي الْفَقِيْر , كَفِرو الْهِلَال وَجُمْهُوْرِه , وَانْه اشَد خَطَر مِن الْيَهُوْد
هَذَا كَلَامِهِم
الان اصْبَح مَوْضُوْع رَادْوي وَجْبَه دَسَمَه لِبَرْنَامَج خَط الْفِتْنِه
الْلِي مَن جَاء لدُوْرَيْنا وَهُو يَزْرَع الْفِتْنِه بَيْن ابْنَاء الْمَمْلَكَه
وَالْجُمْهُوْر الْسُعُوْدِي مَع الْخَيْل يَا شُقْرَا << مَاعَدَا جُمْهُوْر الْزَّعِيْم لَبَّى قَلْبِه
اسْتَغْرَب مِن لَجْنَة الْظُّلْم وَالانْحَطَاط انَهَا تُصَدِّر عُقُوْبَتَيْن الْيَوْم الْاوَّل 3 مُبَارَيَات الْثَّانِي مُبَارَاتَين الْثَّالِث وَالْلَّه اعْلَم ابْعَاد عَن الْمَمْلَكَه لَكِن الْشَرَهَه مَو عَلَيْهِم عَلَى مَن عْطَاهُم مَنَاصِب فِي الْاتِّحَاد الْفَاشِل نَطْلَع مِن هَذَا كُلِّه
لَو حُقِّق الْهِلَال الّدَوْرِي وَبُطُولَات اخْرَى >مَّو بَعِيْدَه عَلَى نَادِي الْقَرْن< وِش رَاح تَكُوْن رِدَّة فِعْلِهِم ؟ جَلَطَه ؟ سِكِّتُه ؟ يَسْتَخْفُوْن ؟ يُصِيْبَهُم صَرَع ؟ مَا اسْتُبَعَدّش حَاقِه , احْتِمَال كُل مَاذُكِر يَا جُمْهُوْر الْزَّعِيْم , الْهِلَال مَا يْخَلِّيهُم يَنَامُوَن الْلَّيْل , لِانَّه دَايِم مُغْرَقْنا بِالبُطَولَات وَالْحَيْن يَبُوْن يَرْتَاحُوْن .. الْحَمْدُلِلَّه انّي هِلَالِي , ان كَان حُبُّك هُو اعْظَم خطَااايَاي ~ بِقَوْل يَا نَفْسِي عَن الْزَّعِيــــم لالَاتَتُوبِي
قَالْو : عَلَامِك رَافِع الْرَّاس مُتِبَاهِي
قُلْت : كُلُّنَا بَشَر بَس أَنَا ( هِلَالِي )
الْهِلَال قِصَّة عِشْق بَدَأَت مُنْذ الْطُّفُوْلَة
كَان رِفَاقِي مُوْلَعِين بِالْرُّسُوم الْمُتَحَرِّكَه وَالْدُّمَى
وَكُنْت مُهْتَمّا" بِجَمْع صُوَر يُوَسُف الثُّنَيَّان و سْآمٍيْ الجًآبِرْ
كَان رِفَاقِي يَبْكُوْن حِيْنَمَا يأنْبِهُم آَبَاءَهُم
وَكُنْت أَبْكِي حِيْن يَخَسُّر الْهِلَال
وَحِيْنَمَا كَبُرَت وَعَيْت عَلَى الْحَقِيقَه ..
.
.
الْهِلَال بِإِخْتِصَار حِكَايَة عِشْق أَزَلِيَّه
لَو نَثَرْت الْشَّوْق يَمّك يَاهِلَال ثَار بِالْدُّنْيَا سَحَاب
الْمَطَر رَشَّة مَحَبَّة وَالْوَلَه بَرِق وَرُعُود
الْحَيَاة مَعْرَكَة هَدَفَنَا فِيْهَا (الْهِلَال)
وَكُرَة الْقِدَم مَعَارِك كُل فَرِيْق يَبْحَث فِيْهَا عَن: ((الْهِلَال)
وَالْجَمَاهِيْر ذُوااااقِة تَبْحَث عَن الْمُتْعَة وَالْمُتْعَة تُحَقِّق:بِالْهِلالالّال
إِذَن نِسْتِكْشَف مِايُلي:
الْهِلَال = الْحَيَاة + فَن + مُتْعَة + ذّوْوْوْق ليكن ردنــآ عليهم بحضورنا للملعب يعني.. نبيهـــآ فل وفي الدقيقه 8 نردد رااودووووووي