
09/01/2003, 11:48 PM
|
زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 27/05/2002 المكان: ارض الذهب والبطولات
مشاركات: 96
| |
قصة فتاة غدرت بصديقتها قصه مروعه لفتاه غدرت صديقتها
>الثقة شيء مهم و عظيم إذا كانت في محلها ، و الإنسان في هذا الوقت لا يستطيع أن
>يمنحها لأي أحد ، و القصة التي سوف أرويها لكم لفتاة في عمر الزهور حدثت لها
>هذه حادثة مأساوية يتقطع لأجلها القلب و تغرق في محيطها العيون ، بدأت قصة
>الفتاة عندما انتقلت إلى المرحلة الثانوية ، عندما التقت بزميلة لها كانت معها
>بالمرحلة المتوسطة ، وواعدتها بأن تزورها في المنزل ة المسكينة وافقت [أن
>تستقبل زميلتها في منزلها دون أن تعلم ما تخفي لها من نوايا خبيثة ، و بدأت
>تزورها باستمرار و لهدف تعميق العلاقة و توطيدها ، و ذات يوم واعدتها بأن تمر
>عليها وتخرجان سوياً ، هي في البداية رفضت لكن زميلتها المخلصة أصرت عليها
>بالخروج ، و في أحد أيام الأربعاء عصراً مرت على الفتاة المسكينة مع شخص
>بسيارته على أساس أنه شقيقها ، ثم أتلفتت هذه المخادعة على الفتاة المسكينة و
>أعطتها ألبوم صور لكي تتفرج عليه ، و تفاجأ بأن من في الصور هي زميلتها مع
>الشاب الذي يقود السيارة و هي في وضع مخل و بملابس شفافة ، و لما قالت لها أن
>هذا الفعل محرم و عيب ، ردت بكل انحطاط و قالت : نحن متعودون منذ الصغر أن نلبس
>هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل ، و هو في حقيقة الأمر ليس بأخيها ، ثم و
>صلوا إلى عمارة و طلبت المخادعة من تلك الفتاة المسكينة بأن تنزل معها على أساس
>أن زميلاتهم في المدرسة مجتمعين في إحدى شقق زميلة لهم في هذه العمارة ، ثم
>صعدوا إلى أحد الدوار و طرقوا الباب ، و تفاجأن بأن من يفتح الباب هي إحدى
>مدرساتها في المدرسة ، ثم ردت بارتباك : إحنا آسفين غلطانين في الشقة ، فردت
>المدرسة و الدهاء واضح في عينيها : لا .. لستم غلطانين ، تفضلوا ، فسحبتها من
>يدها و أدخلتها الشقة ، و تفاجأن بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة
>فتيات من زميلاتها في المدرسة ، وهم منهمكين في الفرجة على أفلام ساقطة و
>منحلّة ، و قام أحد هؤلاء السفلة و حاول أن يمس شرف هذه البريئة ، لكنها منعته
>و بدأت بالصراخ ، لكن هؤلاء السفلة محتاطين و مجهزين بكافة أدوات جرائهم التي
>يرتكبونها ، فأعطوها حقنة أفقدتها الوعي ، و لما صحت من غشيتها ، رأت نفسها في
>غرفة نوم وفي وضع مخل ، و خرجت من هذه الغرفة و شاهدت هؤلاء السفلة يتفرجون
>عليها بالفيديو و هي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد تلو الآخر بدون شفقة ولا
>رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبته ، و لما رأت هذا المشهد المريب ، أغمى
>عليها ، و أيقظوها ومن ثم أوصلتها زميلتها النذلة مع من أتوا معه سابقاً إلى
>منزلها ، و واعداها بأن تأتي معهم الأربعاء القادم ، لكنها رفضت ، فهددوها
>بشريط الفيديو الذي صوروها فيه و بالصور الفوتوغرافية التي التقطوها لها ، لما
>نزلت المسكينة إلى بيتهم غرقت في بحر عميق من الحيرة و الهم و التفكير و
>الحزن ، فكرت أن تخبر والدها لكنها خافت ، و جاء يوم الموعد وهو الأربعاء ، و
>اتصلت بها زميلتها الخائنة على الموعد ، لكنها رفضت الخروج ، و استمرت بتهديدها
>بما يمسكونه عليها من صور و شريط فيديو حتى خرجت معها ، و استمرت المسكينة
>راضخة لرغبتهم لفترة طويلة و هم يفعلون بها ما يريدون ، حتى جاء يوم و طلبت من
>أحد هؤلاء الأنذال أن يذهب بها إلى طبيب خوفاً منها تكون أصيبت بحمل ، و رضخ
>لرغبتها و ذهب معها إلى طبيب يعرفه ، وبعدما كشف عليها طلب منها الانتظار في
>الخارج ، وبينما الطبيب يتحدث مع هذا النذل هي كانت تسمع ما يدور بينهما من
>حوار ، فقال الطبيب له : أنت كنت تعرف بأنك مصاب بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها ؟
>رد النذل بكل سقط و وحشية قائلاً : عليّ و على أعدائي ، لا يهمك منها ، و لما
>خرج من عند الطبيب انهالت عليه باللعن و الشتائم و أخذت تدعو عليه ، ولما ذهبوا
>إلى شقة الدعارة ، قال الحقير لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم ، فقد
>أصيبت بالإيدز ، و بعدما ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولاً و في صحتها ثانياً
>بسبب هؤلاء الأنذال ، أعطوها صورها و كل ما يخصها لديهم لأنها لم تعد تلزمهم ،
>فقد أخذوا مبتغاهم منها و رموها رمية الكلاب ، و مع مرور الأيام اشتدت عليها
>الآلام و ظهرت عليها بعض أعراض المرض ، و طلب منها و والدها أن يذهب بها إلى
>طبيب لكنها كانت ترفض ، و بعد إصراره عليها وافقت ، لكنها طلبت منه أن يذهب بها
>إلى نفس الطبيب الذي كشف عن مرضها ، و ذهب بها إلى الطبيب ، و قد أخبر الطبيب
>والدها بالقصة كاملة ، وخرج الوالد منهار ، و أخذ يضربها ، وبينما هو في
>السيارة معها ، فقد مروا على مقبرة ، و والدها : يأنبها و يقول : فضحتيني و
>سودتي وجهي ، فقالت : اقتلني و ادفني ، فنزل الوالد من السيارة و الغضب يملأه ،
>و اخرج أداة حديدية من السيارة ، و حاول أن يضرب أبنته بها ، لكنه لم يقدر ،
>فرمى نفسه على الأرض و أخذ يبكي و أحتضن أبنته و هي تبكي معه .
وركبو السياره وكان الاب يفكر طول الوقت بالي صار لما صدم وصار مقعد والحين الاب والبنت ينتضرون الموت في أي لحضه |