مساؤكم/صباحكم أزرق كزرقة الزعيم
في البداية يعلم الله أني كنت أُشفق على منسوبي الجار من بعض المنتمين لهذا الفريق
من المسئولين وبعض الإعلاميين على عقلياتهم التي تنم وتدل على فكر محدوود وأُفق ضيق لإبعد الحدود
وخاصة في جُلّ من يكتبون في مستنقعاتهم الإنترنتية وكنت أقول في نفسي ا، هناك ثلاثة انواع منهم هي :
مسئولين - اعلاميين - جمهور

1. اما من ابتلاهم الله بهم من المسئولين فه امتحان وابتلاء لهم
كونهم أُناس في مكان المسئولية وهي مدة تقدلا لأربع سنوات ربما تقصر وربما تطول ومن ثم سيغادرون الساحة بخيرهم وشرهم
2. أما من اُبتلي بهم الوسط الرياضي (الفقير) من الإعلاميين المحسوبين على ذلك النادي هم بعض المختلين عقليا كأمثال عميد الكذب والدجل والصرامي والملحم وغيرهم من عواجيز الصحافة الصفراء وهؤلاء لنا في قول الشاعر في أمثالهم

إن الفتى بعد السفاهة يحلُم *** وإن سفاه الشيخ لا حلم بعده

لإجل هذا لا أشره على عواجيز الإعلام ((السفهاء)) المنتمين لذلك النادي الجار
3. بالنسبة للسفهاء الآخرين الذين أشرت إليهم في مستنقعات النت التابعة لهم فكنت أُحسن النية قبل بأنهم من صغار السن اللذين وجدوا في اجهزتهم وكيبورداتهم متنفساً لهم لينضحوا بما في عقولهم الجوفاء
والصغير كما نعلم مرفوعً عنه القلم حتى يبلغ الحلم وكنت اعتقد ان كبار انصار ذلك الفريق قد يكون لديهم من الفكر والطرح ما قد يستفاد منه فيما بعد ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟

ولكن للأسف عندما شاهدت حلقة (جمهوركم) على قناة لاين سبورت وكانت مع جهور ذلك النادي ورأيت الطرح الذي تم تداوله في تلك الحلقة
تذكرت سيدي الأمير عبدالرحمن بن مساعد في قصيدته المشهورة(عجب عجاب)
وتذكرت المقولة المشهورة (إكذب إكذب حتي يظن الناس أنك صادقا)
فقد رأيت من الفكر المتدني (والدنيئ) ومن الطرح الذي أقل مايقال عنه انه طرح أطفال ثالث ابتدائي (مع الاعتذار لطلبة الصف الثالث الابتدائي) وبالأخص ابني الغالي !!!!!!!
علماً بأن كل من تمت استضافتهم هم من كبار السن الذين حين تراهم تتوسم فيهم الرزانة ورجاحة العقل
ولكن حينما يتحدثون ترى صغر العقول في اجساد الكهول وعندها تذكرت قوله تعالى
((وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو ))