اولا يا شباب اود ان اوي اي شيء يرضي الجماهير الهلاليه وعشاقها وهذا ما ما قدت احصله من الجرايد :
الرياض :
@
اقترب محمد الدعيع حارس المنتخب السعودي لكرة القدم من تصدر نادي المائة في عدد المشاركات الدولية بعد أن خاض أمس الأول المباراة رقم 152مع منتخبنا الوطني.ويفصل الدعيع عن المصري حسام حسن عميد نادي المائة مباراتان فقط، بينما عادل حارس القرن الآسيوي الألماني ماتيوس صاحب المركز الثاني برصيد 152مباراة دولية.
وسيخوض الدعيع اليوم مباراته الـ 153مع المنتخب السعودي ضد بنجلاديش حيث يتوقع أن يزج به المدرب الوطني ناصر الجوهر في الدقائق الأخيرة من المباراة كما فعل في المباراة السابقة أمام منغوليا.
ومع انتهاء مباريات التصفيات الأولية عن المجموعة العاشرة التي تجري فعالياتها حالياً في الدمام بعد غد الاثنين سيعادل النجم السعودي شقيقه المصري حسام حسن في عدد المباريات الدولية ليقتسما لقب عميد لاعبي العالم. وسيبعث الاتحاد السعودي لكرة القدم للاتحاد الدولي "الفيفا" بمباراتي المنتخب السعودي التجريبيتين أمام سوريا وأوغندا اللتين شارك فيهما اللاعب قبل بدء التصفيات الآسيوية لتثبيتهما رسمياً في سجلات "فيفا"، بينما تثبت مباريات التصفيات الحالية أوتوماتيكياً لدى الاتحاد الدولي.
وعلى الصعيد ذاته سيقفز محمد الخليوي لاعب المنتخب السعودي إلى المركز السادس برصيد 139مباراة دولية بعد انتهاء التصفيات حيث كانت عدد مشاركاته الدولية قبل بدئها 133مباراة
@وصف مدير المنتخب الأول الاستاذ فيصل العبدالهادي مشوار المنتخب في التصفيات بالمتوازن وان اللاعبين قدموا ما هو مطلوب منهم وتعاملوا مع المباريات بالأسلوب الامثل الامر الذي خرج فيه المنتخب بصورة تصاعدية من مباراة لأخرى حتى وصل لدرجة الامتياز في مباراة فيتنام.

أداء تصاعدي متوازن
ويقول العبدالهادي: لو نظرنا لمباريات المنتخب ابتداء من لقاء منغوليا نجد ان المنتخب قدم مستوى جيدا من الناحية الفنية حراسة ودفاعاً ووسطاً وهجوماً ومن حيث الجماعية في الاداء ونقل الكرة بغض النظر عن قوة المنتخب المقابل او ضعفه وكانت النتيجة جيدة ستة اهداف وفي المباراة الثانية امام بنغلاديش كانت اصعب من الاولى بسبب الطريقة التي لعب بها منتخب بنغلاديش حيث لعب بطريقة دفاعية بحتة الا ان اللاعبين استطاعوا ان يفككوا الدفاع البنغالي وسجل المنتخب ثلاثة اهداف.. اما المباراة الثالثة امام فيتنام فقد وصل مستوى المنتخب الى درجة امتياز خاصة في الدقائق العشرة الاخيرة من الشوط الثاني حيث سيطر لاعبو المنتخب سيطرة تامة على مجرياته وفتح اللعب وقادوا هجوما متواصلا وخرجوا بنتيجة طيبة 5اهداف وما زال لدى اللاعبين الشيء الكثير ليقدموه وكذلك بالنسبة للقاءات الاخرى في بداية الدور الثاني.

@ المهاجم عبدالله الجمعان يؤكد بان ما عاشه الهلال من خسائر متتالية في بعض المباريات الماضية لا يتعدى كونه سحابة صيف قد انتهت باذن الله وان الهلال قادر بلاعبيه الدوليين وبدونهم ان يحقق انتصارات متعددة واشار الى ان هناك ظروفاً نفسية اثرت على الفريق في المرحلة الماضية ولا يمكن ان يتم تحميلها شخصا بعينه سواء كان ذلك مسؤولا اداريا او فنيا او حتى اللاعب نفسه اما زميله محمد لطف فقد رفض ان يعلق المسؤولية على المدرب البرازيلي كامبوس مؤكدا بانهم هم كلاعبين يتحملون مسؤولية الاخفاقات الماضية سوى ان الشيء المفرح بالنسبة لهم بان الفرصة ما زالت قائمة وكبيرة نحو تعويض كل ما حدث وان حظوطهم بالوصول الى المربع الذهبي لا تختلف عن اي فريق منافس آخر في البطولة كما تحدث لاعب الوسط حسين المسعري والذي اشار الى ان الاوضاع المعنوية والفنية في بعض مبارياتهم الماضية لم تكن ايجابية الى جانب تعرضهم لظلم تحكيمي في بعض المباريات مما اثر على نتائجهم بصورة عكسية لكنهم استطاعوا ان يتجاوزوا كل المحن السابقة بتحقيقهم لاكثر من فوز وامام فرق عنيدة وقوية ومنافسة في نفس الوقت مثل الاتحاد وتطرق المسعري الى موضوع النقص الحاصل في صفوف الفريق مؤكدا بان الهلال لا يفتقد للاعبين الدوليين فحسب بل ان لديه مجموعة من العناصر التي تعيش اصابات متعددة
ملاحظه انشاء الله اذا قدرت اجيب اخبار اكثر