اتى منتخب الكويت لعدن وعينة على الكأس وبحضور أعلى سلطة رياضية يدفعهم نحو اللقب بكل مايستطيع .
حتى مشكلة تجنيس اللاعب العنزي بعدما اثيرت في خط الستة حلها ومن اعلى سلطة رياضية بمنحة الجنسية ومن امير البلاد والنتيجة كانت الحصول على اغلب القاب البطولة فكان لهم ما اردوا فهنيا لمنتخب الكويت .

اما نحن وحتى اخر لحظة كنا لانعلم هل سنذهب؟ وباي صف سنلعب ومن سيلعب
بعثة برئاسة الاستاذ العبدالعزيز الذي تشرفت ولاول مرة بمشاهدة طلعتة البهية وجاء وكانة ببغاء ليعلمنا (جزاة الله خير ) ان القيادة الرياضية بخير وتدعمنا وبإتصال مستمر. وهنا اتسال لو كانت الدورة في بيروت التي تكاد افضع امنيا من عدن هل سيحضر ولو حتى المبارة النهائية اسير الشوق؟ اعلم ان صاحب الخطط المدروسة قد انزوى لدراسة الخطط المستقبلية للكرة السعودية ( مو فاضي ) .

أملنا بطولة أسيا اذا كان لنا أمل فالمنتخب يلعب بأسمة إلى تاريخة.