وكان الزبير رضي الله عنه ابن عمه ، عاش مئة وعشرين سنة ،

قال البخاري
في تاريخه :عاش ستين سنة في الجاهلية ، وستين في الإسلام .

كانت الكعبة مفتوحة في إحدى المناسبات للزوار
وكانت أمه حاملا به ، فما إن دخلت جوف الكعبة
حتى جاءها المخاض فجيء لها بنطع ،
وولدت في جوف الكعبة هذا الصحابي الجليل

ياله من شرف وبركة

رضي الله عن الصحابي الكريم وأحسن الله اعمالنا وخواتمنا

أحبك ياخلي البال !
زعيــم متواصــل

اشكرك يازعيم خالي البال

متشكريننننننننن

اشكرك على الإضاءة الرائعة لحياة هذا الصحابي

الله يعافيك ويجزآك آلف خير


’’’’’’’’’

جزااااااااك الله خيرا
رضي الله عن هذا الصحابي الجليل وجمعنا معه في جنان النعيم

اسال الله ان لايحرمك الاجر وان يغفر لك ولوالديك

جزآك الله ألف خير

الله ينور قلبك مثل مانورت لنا حياة هذا الصحابي

هذا الكلام سمعته من شيخنا عثمان الخميس حفظه الله ..

لذلك يا اخوان .. الدين بالعلم وليس بالعاطفة ..



بوركت اخي

العواطف قد تجني على الحق واهله .. والسبب عدم ضبطها
ولله المشتكى

جزاك ربي كل خيرر


الله يرحمنا ويعفو عنا ويحسن خواتمنا