المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > أرشيف شبكة الزعيم > أرشيف الصحف
   

أرشيف الصحف أرشيف خاص بـأخبار ولقاءات ومقالات الصحف ووسائل الاعلام

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 18/10/2010, 03:48 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ أخبار الصحف
الموقع الرسمي لنادي الهلال
تاريخ التسجيل: 27/11/2008
مشاركات: 6,769
ico2 مقالات كتاب الصحف ليوم الاثنين 10 / 11 / 1431 هـ "صالح رضا - عبد العزيز الوطبان - فياض الشمري - صالح بن علي الحمادي - عادل البطي "





إعـداد : R سام الاحاسيـ S




من القلب
أجيك.. يسلم راسك.. وشلون ما أجيك!!
صالح رضا




نحمد الله أولا وآخرا على تأهل منتخبنا للشباب لنهائيات كأس العالم.. ونسأل الله له التوفيق والسداد والنتائج الايجابية بل وإبهار العالم الكروي بهذا المنتخب في كولومبيا.. ثم ماذا سيقول بعدها المؤجرون والمستأجَرون عن قيادتنا الرياضية الراشدة بعد هذا الإنجاز السعودي.. أولئك التعساء الذين تلقوا صفعة هذا التأهل بلا أدنى شك.. ونبارك لرياضة الوطن مملكتنا الحبيبة أيضا بالانتصار الكبيرالذي حققه الفارس السعودي عبدالله الشربتلي.

هذا ولندخل في العمق والعميق.. ولأوجهه للملايين من أجيال الزعيم الراشدة.. والنامية والمتنامية من الأجيال القادمة.. أن الضيف -وهذا من حقه- قد جاء وأتى يريد إقصائي في معقلي وموطني.. وإذا خذلنا زعيمنا ..سيعمل ذوب آهان الفارسي.. على افتراس الزعيم الأمجدِ.. في معقل الفهدِ.. ولكن هناك كلام آخر.. لسان حال جماهير الهلاليين يقول:

نحن الجماهير الزرقاء.. جماهير السماء.. جماهير الرعب الأزرق.. سنرعبهم ومعهم حكام السركال.. وما أدراك ما السركال.. ما كانوا على الخاطر ولا على البال.. والآن قد أعدوا العدة لسلب زعامتي.. فلن ينال من هلالي ولا هلاليتي.. بل أنا لزعيمي أفتدي.. وإذا أراد الضيف الإيراني هزيمتي.. فانتصاري بالله مؤزرِ.. والتأهل مقصدي.. وهو بإذن الله في يدي.. أنا في داري ومنزلي وملعبي وموطني.. في معقل أبي متعبِ.. بقوة الله ثم بحضوري ومؤازرتي.. سيكون تأهلي.. وكأس آسيا بإذن الله لي.. فلن ينالوا منك يا زعيم العشق الأبدي.. وزعيم أندية أمتي.

نحن الزعماء.. نحن القوة الأقوى بقوة الله.. نحن قوة الزعيم وعزوته.. فلا ولن نخذله.. قلناها ونقولها ورددناها ونرددها.. لن يهزم الزعيم بإذن الله ونحن هنا.. ستنفجر الحناجر وتلتهب الكفوف.. وتنتظم الصفوف.. وستكون ليلة رعب مجنونة.. ولن نصمت عن أخطاء حكام السركال.

نعم حان وقت دعم الجماهير الهادرة لتعلن سخطها ونقمتها على هذه العقبة.. التي تفصل الزعيم من زعامته.. عن حق من حقوقه.. بعزيمتكم ستكون بإذن الله تسعون دقيقة مجنونة.. لينبلج فجر جديد.. تسعون دقيقة ويصل الزعيم.. تسعون دقيقة متفجرة برعب تشجيع الجماهير.. جماهير الزعيم.. وزعماء الأجيال القادمة.. لتعطر معقل عاصمة أبو متعب.. درة الفهد -رحمه الله-.. وتعطر سماءك يا آسيا.. نعم سنهز فريق ذوب آهان.. بل سنهز عرش آسيا الكروي.. وستصاب القارة الصفراء بالذهول.. من القبس الأزرق الذي عاد ليصبغ وجه القارة وينظفه من السقم.

إن تشجيع الجماهير يوم بعد غد هو من يوقد جذوة حماس الأجيال.. وهو من يكون عونا بعد الله للأبطال.. نعم لن نهزم في معقلنا.. ولن نستسلم لأخطاء التحكيم.. سنتقبل بكل روح رياضية وحضارية القرارات التحكيمية المنصفة للفريقين.. نعم سنحترمها.. أما غير ذلك سنعلن خلال التسعين دقيقة سخطا قويا ومخيفا ومتتاليا ومتواليا عليها.. كما تفعل جماهير الأندية الكبرى حول العالم.. فما بالنا وهذا زعيم آسيا.. وزعيم القرن.. زعيم أندية مملكتنا الغالية.. في حاجتنا.. ليتأهل بإذن الله إلى النهائي.. فنحن من يعرف الطريق.. طريق البطولات والحسم والحواسم.. تلك المباريات التي إذا جد جدها.. فما لها غير زعيمها.

إن طريق النهائي.. تحتاج لإرادتكم.. لتفرضوا واقعا.. الزعماء فقط من يحدده.. من المدرجات المجنونة.. المدرجات الملتهبة.. المدرجات التي تغلي.. المدرجات التي تفرض سيادة الزعيم الزرقاء.. على القارة الصافرة.. مدرجات نصف الأرض.. المدرجات الزرقاء المرعبة.. هي من ستعلن بإذن الله انبلاج فجر جديد.. للكرة السعودية.. ولزعيمها الكبير.. بعون الجبار.. ستلتهمهم أمواج البحار.. ستكون كلمة المدرجات هي الفيصل.. فلن ولن تهدؤوا أو تهنوا لحظة واحدة مهما كانت النتيجة.. ولا تصمتوا على تضييع الوقت.. فقلد شاهدناهم بعد هدف الغفلة في أصفهان.. كيف تفننوا في تضييع الوقت.

هذا ولم أتطرق إلى الفريق أو الإدارة أو الحالة الفنية متعمدا.. فلها رجالها.. وأساطينها وأبطالها.. اللاعبون الأبطال.. لا لن أعلق عن القامة السمراء أسامة.. ولا عن ماجد الذي تحمل ملامحه وسامة العرب الأقحاح.. ولن أعرج عن سقراطيس الكرة السعودية الفريدي.. يقولون برود.. أقول هذه نوعية من اللاعبين لا تتكرر كثيرا ..آه منك يا جيرتس أينك عن ترسانة المهارات السعودية عبدالعزيز الدوسري.. أوه كم أعشق فن هذا اللاعب المبدع.. يطربني لعبة وينشيني.. ولن نتكلم عن الزوري والكوري والجنرال رادوي.. إنه مقاتل برتبة جنرال.. نعم لقد أحببناك أيها الجنرال المحارب.. لن أتطرق للاعبين إلا شذرا ولماما.. من ياسر ابن قحطان إلى ابن بادية مكة المكرمة طلق المحيا.. ومن الغنام إلى العابد.. ومن البرقان إلى الزئبق الأزرق ولي.. نذكرهم لمما ولماما.. فقد سألناك اللهم لهم العون والتوفيق.

نعم يا جماهيرنا.. بدعمكم سترتفع روح الحماس للاعبين حتى تعانق عنان السماء.. وإرادتكم القوية المتفجرة.. حتما ستدخل في أعماق اللاعبين فتزيدهم عزما وحماسا وقوة هائلة.. قوة مجنونة ترفض الهزيمة.. وترفض الخسارة بكل معانيها.. لا ثم لا للخسارة وألف لا.. الخسارة مرفوضة في ديدن الزعماء.. إذا اقتربت الكؤوس.. فالزعيم بإذن الله فارسها.. وسيظهر البطل ويبان.. بوضوح ومن غير تبيان.. وسينبلج بإذن الله فجر جديد.. لنادي الجميع.. هذا النادي الفريد ..جماهيره يوما عن يوم تزيد.. والإرادة الزرقاء في الحواسم والحسوم حديد في حديد .. ليس للتأهل الآسيوي فقط.. بل لما هو أبعد بعيد.. بإذن الله .

ومع كل ذلك سنحترم ضيافتكم يا ذوب آهان أصفهان.. نحن عرب نحترم الضيف.. ونحن حضاريون.. نحترم النظام في الدخول والخروج وفي الطريق.. وإنما في المدرجات فهي تواصل وتناغم وصلة معشوق وعشيق.. وبالله التوفيق والسداد.

نبضة:

اصبر على كيد الحسود

فإن صبرك قاتله

فالنار تأكل بعضها

إن لم تجد ما تأكله



شيء من حتى
ما زالوا في ضلالهم القديم
عبد العزيز الوطبان




المسافة بين الواقع والخيال هي ذاتها بين عقول تلك الجماهير الهادئة الوادعة المطمئنة وعقول نقيضها من جماهير ناقمة ساخطة ترمي بشرر كالقصر كأنه جمالة (صفر) على كل من خالفها، يبررون أخطاءهم وأخطاء من يحبون، ويُخطّئون صواب من يخالفون، يرون القذاة وأدنى في عيون مخالفيهم ولا يرون جذع النخلة وسنم (البعير) في عيونهم وعيون محبيهم، انشغل الرياضيون وابتهجوا كافة بانتصارات ممثلي الوطن، ثم بمتابعة منتخب الوطن وهو يسجّل إنجازًا تتكئ عليه رياضتنا لتستعيد بعضًا من وهجها الذي فقدته وهم ما زالوا في ضلالهم القديم ينشرون التعصب وبه يجاهرون ويفاخرون ثم يرمون غيرهم به، تقمصوا دور الضحية والمظلوم وسبحوا في خيالاتهم؛ ليقتنصوا بعض التأييد لكنهم عجزوا بعد ذلك عن الخروج عن ذلك فأصبح واقعهم، فلم يقولوا خيرًا ولم يصمتوا، صوروا لأنفسهم السخرية والسب والقدح والشتم نقدًا يجب أن يمر على القلوب بردًا وسلامًا، ونقد غيرهم تهجمًا وانتقاصًا يجب أن يوقف قائله عند حده وإلا فالويل والثبور وعظائم الأمور لمن سوّلت له نفسه أن يقول كلمة حق في فريقهم لتقييم ما اعوج من حاله، تدثروا عباءة العلم واللغة فأوقفوها على ما يريدون، فهم الوحيدون الذين لهم الحق في جعل المجاز حقيقة، والحقيقة مجازًا، ففيهم المفسرون والمفتون والعلماء الراسخون، وسبحان من أخرج من (الحراج) تلك العقول!

الوطنية بين النظرية والتطبيق:

أجزم أن أكثر مفردة تم تداولها خلال السنوات الأخيرة هي لفظة (الوطنية) والأصل في هذه الوطنية هو (شعور) في وجدان أبناء هذا الوطن وكل وطن، وهذا الشعور يتأثر بعاطفة الكراهية والحب شئنا أم أبينا، لذلك فإن الاختلاف في تصوير الوطنية أو حتى الاختلاف في وضع تعريف دقيق لها أمر طبيعي، وخصوصاً أن هذه اللفظة قد تم احتجازها ردحًا من الزمن في أدراج الأوصياء على هذا المجتمع قبل أن تتحرّر العقول من التبعية المطلقة، لذلك فإن المشاعر يصعب وصفها حتى وإن استيقنتها الأنفس، ومن يبث الكراهية بين الناس ويفرح لخسارة فريق وطني مثلاً، بل يجاهر في ذلك هو في حقيقة الأمر شخص مضطرب فترتب على ذلك الاضطراب في الفهم والاستيعاب، ويظل (الجهل) عامة من الأسباب التي تزيّن للإنسان سوء عمله، والجاهل هو المكابر الذي لا يعترف بخطئه، وعليه فإن الشعور تجاه أندية الوطن هو شعور بالوطن نفسه وهو نفس الشعور تجاه منتخب الوطن أيضًا، ومن يرى خلاف ذلك فعليه أن يتخلص من عاطفة (الكراهية) التي تضطرب معها نفسه فيختل التطبيق رغم وضوح النظرية!

بقايا حتى:

- أجد أن البعض لديه حساسية غريبة عندما نتحدث عن الأزمة المالية التي يمر بها فريقه وكأنها عيب أو قدح في فريقه أو مسيريه، لذلك تجده يسارع عند الحديث عن الأزمة بقوله مثل (بقية الأندية)!

- من الملاحظ أن هناك بعض المحاولات الإعلامية في التأثير على الفريق الهلالي قبيل لحظات الحسم!

- الأرقام تقول إن مباريات التعاون هي الأكثر تسجيلاً للحضور الجماهيري.

- على التعاونيين أن يجدوا حلاًّ مع الحظ الذي عاندهم منذ تأسيس ناديهم، فحتى لو قبلوا أن يكون ضدهم في مباراة، ومحايدًا في مباراة أخرى، فإن ذلك أراه مكسباً لهم!

- الاتحاد يكسب لقاءاته بهدوء رغم الأخطاء التحكيمية التي تجير نتيجة المباريات لهم ولا من شاف ولا من دري!

- ما يميز رئيس الشباب خالد البلطان أن كلمة منه تهدم بيانات ومقالات ملأت الصحف والمجلات!

- من الممكن أن أتفق مع آخر بوجهة نظر معينة وقد تقبل مني ولا تقبل منه أو العكس بحسب طريقة الطرح!

عندما ينحسر الإعلام عن شخص كان ملء السمع والبصر فتوقع منه أي شيء!



عذاريب
لا للمفسدين
عبد الله العجلان




مع ارتفاع سقف الحرية وزيادة الانفتاح الإعلامي وطفرة الفضائيات وتوسع وتطور تقنيات الاتصال كماً ونوعاً أصبحنا أمام مرحلة جديدة صعبة صاخبة اختلطت فيها الأوراق والعقول والأصوات, فلم يعد للهدوء مكان ولا للمنطق وزن ولا للحكمة قيمة ولا للعقلانية معنى, الغلبة لمن يشتم أكثر والبطولات من نصيب أقلام متأزمة عدوانية متوترة تفرغت لمصادرة حقوق ومكتسبات وإنجازات الآخرين والنيل منهم والافتراء عليهم.. صرنا في دوامة جدل مزعج لا ينتهي وحوار هو للتلاسن أقرب منه للاختلاف, والمتلقي سواء كان مسؤولا أو لاعباً أو مشجعاً بات يائساً محبطاً متخوفاً مما يجري في كثير من وسائل الإعلام..

في خضم هذا الضجيج المتنامي سعدنا كثيراً بموقف الأمير تركي بن سلطان المشرف العام على القناة الرياضية حيث وجه سموه برنامج «إرسال» بتقديم اعتذار للزميل الخلوق عبد العزيز الدغيثر بعد الإساءات والتجاوزات التي طالته من فهد الطخيم في البرنامج ذاته بصورة مقززة وغير لائقة أثارت استياء الكثيرين بمختلف ميولهم وانتماءاتهم, بل أساءت للنصر ولمستوى علاقات وتعاملات النصراويين فيما بينهم, موقف يثبت رغبة الأمير تركي الأكيدة بتطوير القناة وتنقية أجوائها وصولاً إلى المكانة التي يطمح إليها ونتطلع إليها جميعاً..

هذه الحادثة وغيرها كشفت حاجة القناة والقنوات والبرامج الرياضية الأخرى إلى الاهتمام بنوعية ما تقدمه لمشاهديها وتحديداً فيما يتعلق بمستوى وخبرة وصفة الضيوف وكذلك المذيعين والمحاورين وقدرتهم على إدارة البرامج الحوارية بأسلوب يقدم للمشاهد الفائدة والمتعة والتشويق ويراعي القواعد والأصول المهنية ويقف في وجه كل من تسول له نفسه إيذاء الناس وجرح مشاعرهم والتطاول عليهم , وعدم إتاحة الفرصة لهم لاستغلال هذه المنابر الحساسة والجماهيرية لتصفية حساباتهم الشخصية والترويج لأفكارهم المتطرفة وأطروحاتهم المتعصبة..

أخيراً وتجسيداً لهذا الواقع المرير استشهد برأي طرحه المحاضر في جامعة أم القرى الكابتن الوحداوي حاتم خيمي في إحدى حلقات برنامج « فوانيس» الرمضاني يقول خيمي : سألت مجموعة من طلاب الجامعة لمن تقرؤون في الصفحات الرياضية فذكروا لي عدداً من الكتاب, ثم سألتهم هل تثقون وتقتنعون وتستفيدون مما يكتبون فقالوا جميعهم « لا « ولكننا نقرأ لهم من باب التسلية..!

ما بعد التأهل

لم أفرح في تأهلنا إلى مونديال الشباب في كولومبيا لمجرد التأهل إلى نهائيات سبق أن بلغناها وتذوقنا طعمها مع الناشئين والشباب والمنتخب الأول مرات ومرات وإنما لأنه إنجاز أعاد لنا شيئاً من الهيبة والثقة, وأكد من جديد أن الكرة السعودية مازالت قوية ثرية تعشق التحدي تتوق دائماً إلى القمة مع النخبة وإلى المزيد من الانتصارات على صعيد القارة.. إنجاز يسجل للوطن حكومة وشعباً, وللقيادة الرياضية واتحاد الكرة وللأندية بكل مكوناتها وللمدربين الوطنيين, أنصف بصدق وأعبر بوضوح عن زخم وجودة وبراعة الموهبة الكروية السعودية,لكنه في المقابل يفرض علينا أن نكون أكثر إلماماً واهتماما بما هو مطلوب في النهائيات حينما نلتقي المنتخبات الأفضل والأقوى على مستوى العالم..

الآن وبعد أن حققنا المهم وبقي الأهم لابد من عمل برنامج تحضير متكامل من حيث المعسكرات والمباريات التجريبية القوية التي تضيف للنجوم الحاليين خبرة كروية جديدة واستعداداً فنياً وذهنياً وبدنياً يختلف كلياً عن طبيعة وظروف وإمكانيات وحسابات التصفيات والمواجهات الآسيوية, إضافة إلى أهمية الاعتراف مبكراً بوجود أخطاء ونقاط ضعف تحتاج إلى معالجتها عن طريق الاستعانة بأسماء مؤهلة للدفاع عن شعار وألوان الوطن وجديرة بالمشاركة في معترك عالمي لا يقل شراسة وأضواء وشهرة عن مونديال الكبار..

كل الاحتمالات

قبل يومين من لقائي الحسم الآسيوي لممثلي الوطن الهلال والشباب سيكون الحديث الإعلامي عن الجوانب الفنية التكتيكية للفريقين كلاماً باهتاً مكرراً مستهلكاً لن يغير في قناعات وتقديرات وترتيبات المدربين جيريتس وفوساتي شيئا, لذلك أجدني ميالاًً للحديث عن دور الجماهير الهلالية هنا في الرياض التي عادة ما تحضر بكثافة للفرجة والمشاهدة وليس للدعم والمؤازرة والمساندة كما صنعت في لقاء الغرافة إياباً, وكذلك عن تأثير التهيئة الإدارية قبيل مواجهة مصيرية تاريخية سيكون لنتيجتها من الانعكاسات الشيء الكثير..

في مثل هذه المباراة المفصلية سواء على مستوى الأندية أو المنتخبات لابد من فهم واستيعاب وتقبل كل الاحتمالات ومختلف الظروف, وأن الخسارة واردة ولن تكون الأولى ولا الأخيرة وليست نهاية الهلال أو الشباب مثلما أن الفوز قريب وممكن جداً ولن يكون آخر ومنتهى أحلام وإنجازات وبطولات الفريقين..

كان حديث الأمير سلطان بن فهد للزميلة هناء العلوني مهماً وشاملاً ووضع النقاط على الكثير من الحروف الصامتة..

قبل ما يقارب الشهر من موعد إقامتها, إلى متى تظل دورة الخليج (20) في اليمن غامضة معلقة حبيسة الأخذ والرد والتكهنات؟

كيف اقتنع اللامع الرائع والإعلامي المهني الخبير بتال القوس بإذاعة حوار فهد الغشيان الذي لم نخرج منه بشيء سوى الإساءة لبتال وللغشيان دون غيرهما؟

لن يهبط الأهلي وفي نفس الوقت من الصعب أن يحتل أحد المراكز الأربعة لذلك فالغربلة قبل فوات الأوان هي الحل الأنسب لإنقاذه والعودة به إلى قائمة الكبار ومواسم البطولات..

أكثر وأبشع الإساءات الموجهة للنصر ورموزه وأعضاء شرفه ونجومه ومنسوبيه هي في الغالب من النصراويين أنفسهم..!

زيادة معدل التسجيل في مباريات هذا الموسم لا تعني براعة وتفوق المهاجمين بقدر ما تؤكد أن لدينا أزمة حراس ومدافعين..





مرسى الكلمة
اتركوا الإعلام وغيرتس ياهلاليون
فياض الشمري


الذي يدرك قيمة فريق الهلال وتمرسه في ميدان المنافسة لا يخشى عليه من المنافسين، إنما من الهلاليين أنفسهم الذين كثيرا ما أشغلوا انفسهم في امور هامشية بعيداً عن التحضير الجيد والتركيز على تذليل العقبات التي تواجه فريقهم من الناحية الفنية والمعنوية، وهذه العوامل كثيراً ما خذلت الهلال ووضعته في موقف لا يليق به ولا بمكانته، وإذا فكرت الإدارة وظن اللاعبون والمدرب أن خبرة الفريق وعاملي الأرض والجمهور كافية لمعادلة الكفة أمام ذوب آهن الايراني في لقاء الاياب بعد غد "الاربعاء" ومن ثم التغلب عليه فهذا خطأ كبير سيدفع ثمنه الفريق ما لم يكن متسلحا بالعزيمة والإصرار والإعداد المناسب وترك الكثير من الأشياء الهامشية التي تقلق الجماهير وتزعج اللاعبين وتؤثر على عمل المدرب وتلغي كل المجهودات التي تقوم بها الادارة.

{ اكثر من مرة حذر من يتمنون تأهل "الزعيم" الى خطورة الانشغال بقضية رحيل المدرب غيرتس واستقالة الادارة على الرغم من الوقت لم يحن ومع هذا سرعان ما يستجيب الهلاليون لمن يجرهم لإشغالهم بهذه القضية على الرغم من ان مهمة البلجيكي لم تنته ومطلوب منه تسخير الجهود للبطولة الآسيوية وبلوغ الهدف المنشود، بل ان الكثير من الهلاليين يستغربون اجترار الإدارة لها اشهر طويلة وكأنه لا يوجد غيرها حتى يربطوا بها مستقبل "الزعيم"، وغيرتس حتى وان رحل فالهلال صنع نفسه بنفسه ووقف على قدميه دون مساعدة من أحد، وما لم يضف للمدرب تاريخا مرصع بالذهب فالفريق لن يتأثر باستقالته او اقالته والشواهد كثيرة، لذلك على الادارة الهلالية توفير تصريحاتها التي ملأت الصحف والفضاء الى ما بعد انجاز مشروع التأهل الآسيوي، لأن ما تفعله الآن لايخدم الا من يريد تعثر الهلال، صحيح ان الفترة التي تسبق اللقاء "الآسيوي" المرتقب قصيرة، ولكن على الاقل تهيئة اللاعبين، مع يقيني التام ان هناك من سيسأل رئيس الهلال اليوم او غد عن امور لا علاقة لها بالمباراة واولها ماذا توصلتم الى حلول في قضية استمراره وذهاب غيرتس الى المغرب؟

{ في كل مرة ظننا ان تداول الاعلام والهلاليين لرحيل غيرتس وقضايا اخرى سيتوقف والعمل فقط لنجاح المهمة الرئيسية يظهر علينا من الادارة الهلالية وكأنه يذكر الإعلام بذلك من خلال تصريحات رنانة، وربما الحديث عن عقد البلجيكي مع الهلال يعتبر اطول قضية لم يتم حسمها حتى الآن على الرغم من ان المدرب موجود والفريق يخوض منافسات تحتاج الى تركيز والى استقرار الاجواء حتى يكون العمل مثمرا، ولو لا سمح الله تعثر الفريق في مهمته القارية فإن اول من يتحمل ذلك هي الادارة التي لم تحسن التعامل مع قضية المدرب البلجيكي وبعض القضايا الاخرى خصوصا مع الاعلام الذي يركز على اشغالها بها والانصراف عن شؤون الفريق.

والغريب أن الادارة الهلالية تحلل لنفسها التصريحات التي لاتتوقف بينما تحرم ذلك على اللاعبين من خلال منعهم وعدم ادلائهم بأي احاديث للإعلام وهذا تناقض كبير.

للكلام

{ شهد الاسبوع الماضي سقطتين للإعلام الفضائي الأولى لبرنامج إرسال الذي اصبح يحاول لفت الأنظار من خلال استضافة من استباح السب والشتم، والثانية استضافة برنامج "في المرمى" للاعب غائب عن الأنظار قبل ان يظهر بصورة لا تليق به ولا بالقناة ولا بالمتلقى، وفي الوقت الذي رد الأمير تركي بن سلطان اعتبار الإداري النصراوي السابق المثير عبدالعزيز الدغيثر بالاعتذارالتزمت قناة العربية الصمت!!.



وقت حر
محاكمة ظالمة
عبدالوهاب الوهيب


لم يكد حبر القرارات التنظيمية الجديدة الصادرة من الاتحاد السعودي لكرة القدم يجف، ولم يكد الدم الجديد يدب في جسد اللجان المشكلة حديثاً حتى صوب البعض سهامهم نحوها وبدأوا كعادتهم بعد كل قرار جديد يفحصونها بمجاهرهم الرديئة ذات المواصفات الخاصة والمتوافقة مع طريقة تفكيرهم، والتي لا تعتمد على أسس أو منظور علمي بل يكاد يكون همهم الأوحد ميولهم أو بالأحرى البحث عن مصالحهم.

بالتأكيد أنه وفي كل عمل هناك أخطاء تحدث وما يتفق عليه الجميع أنه لا يوجد نظام بدون ثغرات، ولكن المشكلة هنا ليست في من يناقش الأنظمة، ويطالب بإيضاح الصورة حول الكثير من النقاط التي أفرزتها القرارات الأخيرة؛ بل في كون النقد انصب على الأسماء المختارة للعمل في اللجان في تصرف أقرب ما يكون للغباء؛ بل هو الغباء بعينه، إذ من غير المعقول الحكم بفشل عمل اللجنة أياً كانت قبل أن تظهر نتائج عملها وقبل حتى أن تبدأ في العمل فعلياً، وهؤلاء صاروا كمن يحكم بطعم ومذاق فاكهة ما وهي لا تزال بذرة.

حكموا بفشل اللجان الجديدة بل وصاحوا وندبوا وتبادلوا العزاء علانية ولإيضاح حجم حزنهم فعلوا البرامج الفضائية وتقافزوا للظهور والتصدي لأعضاء هذه اللجان التي صوروها وكأنها أتت للتو من الفضاء أو أنها لم تثبت نجاحها في أعمالها السابقة حتى بلغ بأحدهم أن طالب بتعيين أعضاء من ناديه المفضل صراحة حينما تساءل عن السبب في خلو بعض اللجان منهم، وحديث أمثال هؤلاء يجعل المشاهد العادي يسترجع لجانا سابقة ويسأل السؤال ذاته مما يعني أن من انتقد بتلك الطريقة أدان نفسه دون أن يعلم.

عموما كل ما سبق لا يعني إطلاقاً الجزم بنجاح عمل اللجان كما هو العكس، وعليه وعلى الجميع الانتظار ومنح الفرصة للعمل ومن ثم الحكم على النتائج.

وفي نظري أن من علل هجومه على التشكيل الأخير للجان بأنه لم ينتقد الأعضاء بقدر مطالبته بتعيين كفاءات من ناديه المفضل بالتأكيد يغالط نفسه لأن المطالبة بأسماء أخرى تعني عدم الثقة بالأسماء المطروحة، وربما يعتمد في رأيه على العاطفة لأن نظام التعيين إذا كان من انتقد اطلع عليه لا يعتمد على نظام التحصيص بقدر اعتماده على الاختيار الدقيق وفق المعايير الموضوعة من قبل المختصين بمعنى أنه لو كان اتجه في نقده للمعايير لربما كان منطقياً بعض الشيء إلا أن الذكاء خانه، والتسرع والعاطفة وضعاه في خانة «اليك» ليسقط في يده، والعشم أن تكون تلك المرحلة قد كشفت الأقنعة عن من يدعون الحياد ممن يسمون أنفسهم نقاداً.





من الملام في الإعلام؟
صالح بن علي الحمادي


عندما يتصل شخص «ما» من «بعض» العرب في برنامج «مباشر» وفي غفلة من الجميع «مقدم» و«معد» و«مخرج» البرنامج، ويشطح.. ومن ثم يتجاوز العقل والمنطق وآداب الحوار والأخلاقيات القيمية للأمم المحترمة غير «آبه» بالمتابعين من مشاهدين ومشاهدات أو مستمعين ومستمعات..«لا شك».. علينا أن نجد العذر للزملاء في مثل هذه البرامج الحية «المباشرة»، فهم «قطعا» يسيئون الظنون بالمتصلين.. ولا يمكن أن يكونوا «دائما» مدركين لخلفيات هؤلاء المتصلين الاجتماعية والشخصية والنفسية؟!. فكم من شخص في نفسه مرض أو غل أو حسد.. لا يتورع عن الإساءة لنفسه وأسرته ومجتمعه.. لكن هؤلاء في كل الأحوال قلة!! بل شاذون في مسالكهم اللفظية.. و«الشاذ لا حكم له».. ولكن؟!

لكن من غير المقبول أبدا إعادة.. ركزوا على إعادة.. ظهور بعض من ينتسبون للمجتمع الرياضي السعودي والعربي، ممن دأبوا على الإساءة «المقززة» لمجتمعهم الرياضي بأطروحات ساقطة «دنيئة وضيعة» لا تليق بناقصي العقل والإدراك فما بالكم بمن «مع الأسف» ينتمون لمجتمعنا الرياضي.. وهنا الملام يقع على من؟!

يا سادة ويا أحبة ويا كرام.. هناك في الإعلام العربي السعودي من الأقزام قامة إعلامية.. وقيمة فكرية.. ومستوى ثقافي.. وتأهيل علمي.. ممن تقوم مؤسسات إعلامية سعودية محترمة «أو هكذا يفترض فيها ومنها» باستضافتهم مرة تلو أخرى.. وفي كل ظهور تتواصل الإساءات والتفاهات.. لا بعد ولا عمق ولا قيمة لطرحهم أبدا.

كل ما في الأمر الخروج عن النص للفت النظر تارة.. وأخرى «في بعض أحيان وحالات» خروج مدفوع الثمن لتمرير كل ما هو دنيء وحقير تجاه جهات محترمة تمثل منظومة الرياضة السعودية الموقرة؟!

أما من الملام؟

بالدرجة الأولى.. معدو البرامج، لا سيما قليلو الخبرة والتجربة منهم.. عن الأخيرين الملامة تقع على رؤساء أقسامهم الذين سلموهم المسؤولية في وقت مبكر؟ أما بالنسبة للمخضرمين من المعدين فاللائمة يجب أن تقع عليهم «مباشرة» عقابا مثلما اللازم مكافأتهم عندما يبدعون في إعداد برامج متميزة!.

ولئن تجاوزنا عن «بعض» القنوات الفضائية الباحثة عن الإثارة، حتى ولو كانت هابطة؟! كنا وما زلنا نعتقد أن على الزملاء في القناة السعودية الرياضية تقع المسؤوليات الكبرى، خاصة وهي القناة الحكومية الشبابية واسعة الانتشار، والتي يشرف عليها مخضرم في الإعلام دراسة وعملا وعلى مدى نحو ثلاثة عقود من الزمن الأمير تركي بن سلطان بن عبد العزيز «وفقه الله».

هذا الرجل.. وقبيل توليه الإشراف على القناة الرياضية السعودية كان من أشد المتابعين والمشجعين للاعتدال في الطرح وتحفيز المبدعين من الزملاء مشاركة وحضورا في كل وسائل الإعلام السعودية.

بقي القول: جميلٌ تشجيع الأمير للكفاءات.. لكن الأجمل حرصه الصارم أخيرا على ردع كل الإساءات وإيقاف ظهور «الأراقوزات» من كل الشاشات.. بالتوفيق.





ممثل وطن
عادل البطي


تأهُل منتخبنا للشباب لنهائيات كأس العالم في كولومبيا لقي احتفالية وفرحة عارمة بسبب عودة الكرة السعودية لموقعها الطبيعي في المحافل العالمية، قد يقول قائل إن بطولة آسيا هي الهدف، وهذا رأي منطقي، ولكن في ظل الضغط النفسي الكبير على اللاعبين والجهاز الفني والإداري، لذا فإن ما تحقق يعد أمرا جيدا والتعبير عن الفرح بهذا التأهل نابع من كون الأخضر الشاب ممثلا للوطن، سواعد وطنية صنعت هذا الإنجاز مبروك لخالد القروني وعبدالله المصيليخ واللاعبين وآخرين لتحقيق مجد يفخرون به ونفخر به وبهم.

أيضا ننتظر نهاية هذا الأسبوع حدثا وطنيا آخر، حيث يلعب الشباب والهلال نصف نهائي آسيا وتأهلهما يعني النهائي سعودي آسيوي خالص أي أن بطولات آسيا عادت لعرينها بعد فراق دام طويلا لأندية سعودية كان لها نصيب الأسد من هذه البطولات، وسيقف جميع السعوديين مع الهلال والشباب، وهذا هو الوضع الطبيعي، لأنهما ممثلا الوطن في هذا المحفل دون المبالغة في وصف من لا يحبذ فوزهما، واتهامه بالخيانة فشعور المواطنة أكبر وأعمق.

لأننا نتحدث عن تمثيل الوطن، فكل من يمثل المملكة في اجتماعات أو لقاءات أو ورش عمل على المستوى الدولي أو القاري أو العربي أو الإقليمي هو سفير للوطن، ويجب أن يكون صادقا مخلصا أمينا، فهو لا يمثل نفسه، بل يمثل وطنا وثق به وبعثه لتمثيل رياضة سعودية، لذا يجب عليه التسلح بالقدرة والكفاءة، وخلق انطباع مشرف من جميع النواحي لأنه ممثل للوطن، ولأن الشيء بالشيء يذكر، فإن رياضتنا السعودية أصبحت مطلبا لوسائل الإعلام الخليجية، وبالتأكيد سيكون المتحدثون عن الرياضة السعودية هم اللاعبون والإداريون والإعلاميون، لذا مطلوب أن يكون الحضور قويا والمعلومة حاضرة والمفردة راقية والإثارة بالطبع موجودة، فهي ملح الرياضة، ولأن هامش الحرية كبير فلا أرى بأسا، بل ضرورة اختلاف الآراء، ومقابلة الرأي بالرأي، والحجة بالحجة دون تطبيق المثل القائل (عنز ولو طارت)، لكي يكون ظهورا لافتاً مميزا مفيدا ثريا غزيرا بالمعرفة والصدق والإثارة، كما هو دورينا، لذا مهم جدا أن نتذكر دائما أننا ممثلون للوطن، وهذا يكفي لنستشعر المسؤولية.

ما كتب أعلاه ليست شعارات أو مثاليات، بل مشاعر وأحاسيس نحو وطن قدم، وما زال يقدم، لنا كثيرا، وتشرفنا بتمثيله خارجيا أيا كان هذا التمثيل مع التذكير أن رياضتنا هي الأجمل من حيث القوة والإثارة والإبداع والاختلاف لا الخلاف، لأننا نمثل الوطن.


هطرشة

- مساء الرياضية برنامج حواري جميل يقبل الرأي والرأي الآخر يعيبه أحيانا الهبوط بمستوى الكلمة من البعض.

- أوقف الوحدة قطار الاتحاد السريع بتعادل منح جمال التونسي مزيدا من التفاؤل لمرحلة ينتظرها الوحداويون مختلفة.

- يخشى أنصار الفتح والحزم من نهاية مؤلمة بوادرها تظهر جليا بعد كل جولة.

- جمهور هلالي كثيف منتظر لمباراة ذوب آهن الأهم أن يكون داعما للاعبين ومؤثرا في الفريق الضيف.

- مدرب الأهلي الصربي ميلوفان رافيتش لمساته ستظهر في القريب بشرط عدم الاستعجال على النتائج.

- أتوقع بقاء 50 % من لاعبي الأهلي الأجانب في الفترة الثانية، أما النصر ففيقاروا نجح رغم عدم قناعة المدرب، والآخرون يقال إنهم يحتاجون إلى الوقت ربما!

- لا أجد تفسيرا للتوتر وانفلات الأعصاب في مبارايات الفئة السنية، فالهدف من هذه المسابقات التأسيس والتأهيل واكتشاف المواهب.

ـ هل ستقام بطولة الخليج في موعدها في اليمن؟.. إجابة صعبة وقرار أصعب.

- أحترم صاحب المبدأ، ويشدني صاحب الرأي المبني على الحجة والمنطق، وإن لم أتفق معه، ويضحكني من يردد كلام الآخرين دون أن نعرف أو نسمع رأيه.

-النقد مطلب وهو أحد أهم وسائل البناء بشرط أن يبنى على معلومة لا تنبؤات أو منتديات.

خاتمة: إذا لم تكن تعلم أين تذهب فكل الطرق تؤدي إلى هناك.



وللمـزيد من الأخبــار والمــواد الأخـرى :: اضغـط هنــا ::



اخر تعديل كان بواسطة » أخبار الصحف في يوم » 18/10/2010 عند الساعة » 04:31 AM
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 07:40 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube