06/10/2010, 10:51 PM
|
| زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 13/05/2010 المكان: الرياض
مشاركات: 71
| |
أولاً : الحمد لله على كل شئ فالخساره بهدف كالتعادل بالنسبة لنا كجمهور .... لأن الفريق الإيراني في الإياب سيقابل فريقين من أقوى الفرق الآسيوية وهم ..( الجمهور وهو العلامة الفارقه والفريق الصعب المراس ... والهلال الذي عودنا على اللاعب في الأوقات المحرجه ..) ثانياً : أشكرك على هذا الموضوع سيدي البحر الأحمر .. ثالثاً : أتمنى أن لانضع أنفسنا في وضع .. ( أفضل أو ليس أفضل أو ليت لو حصل أو لو كان ) ... رابعاً وأخيراً : وبكل حياديه ... نواف العابد لاعب ولكن ضد النصر أو الإتحاد .. لكن أمام فرق آسيا ... وأقولها بكل صراحة وبكل حياديه المباراة ليست لنواف العابد أو لسلمان الفرج مع أنه حبيب قلبي من يوم كان بدرجة شباب الهلال ولكن كلاً وله مقدار تقييم بكل مباراة ... فنواف العابد أسوأ لاعب لعب للفريق الأول الهلالي وحتى أنه لم يقارب مستوى الفريدي أو الشلهوب أو من هو بعمره عبدالعزيز الدوسري ... بصراحه نواف أسوأ من أفضل لاعب ... يعني أنه لاعب ولكن لمباريات معينه وأتمنى من جميع الأعضاء أن يفهموا أن نواف العابد لاعب ولكن ليس لمباريات أكبر من حجمه رغم مستواه المتدني بعد ..( غرور ) يعني نواف لاعب من طراز ذهبي ولكن الغرور أفقده بريقه ... فأتمنى من كل الأخوان الأعضاء أن من يعرف نواف العابد فليصدق معه القول أنك لاعب من طراز ذهبي ولكنك مغرور حتى بطريقة لعبك .. لأنك تقارن نفسك بمن هم من حولك بالملعب مثل ياسر القحطاني أو محمد الشلهوب ورسالتك باللعب أصبحت سيئه لأنك تبحث عن الشهره والمجد على حساب مستواك السيئ رغم تحركاتك وغمزاتك للكره الجميله ...أما من ناحية جريتس فهو مدرب مخاطر وأحييه على قوته الهجوميه ومناحية المباراة فهي جميله بمستوى الهلال ولا ننسى أن الهدف عن طريق كره ثابته ... يعني أن الهلال لعب فأجاد ولكن هفوه منحة الفريق الإيراني التقدم رغم الفرص الضائعه لنواف العابد المغرور ولسلمان الفرج اللاعب الذي أصفه بأنه طفل مقدار رجل للمباراة والشلهوب كان بالموعد كما عودنا ... وآسف على الإيطاله عليكم ولكن الكلام مثل السبحه إذا فلتت منه كلمه ساقة وراها عشر كلمات وأتمنى أنها وصف للحدث ولكن بالطريقه النموذجيه لمن أراد أن يفهمها ... وشكرا على سعة صدركم ... وتقبلوا مني كل تحيه وإن شاء الله الفوز حتى الآن بأيدينا كجمهور لأننا الخصم الأول للفريق الإيراني الذي حتى الآن ورغم تقدمه لم يعرفنا ولم يواجهنا وإن غداً لناظره لقريب ... ودمتم .... |