.

.



عندمآ يكون للحب معنى ..

فهو بآلتأكيـد في قلـوب الجمآهير آو آلشعب الهـلالـي آلعآشقه


وعندمآ يكون للأخلآص مغنى ..

فهو بالتأكيـد على محـاجر وأصـوات تلك الرابطـه



أنه الحب

ومن آلحب ماقتـل ..



هكذا هم جمـاهيـر الزعيـم

هم للأنتمـاء .. عنـوان ،

وللأخلاص .. صورة آنسـان ،

احب تلك الجمـاهيـر الغفيره ..

تلك التي تحضر في آي منآسبه ...


لـترسم الأمل .. رغم الظروف ،

لتنسج التعاضد ..رغم الظلم ..

أحبك أيها الشلال المتدفق ..

أحبك أيها الجمهور المتألق ..


نعم ..

كلمة حق ..

لكني لن أجد مثل جمهور الزعيـم .. بصمة ..

ولن ابرح التصفيق لتلك الجماهير الوفيه ..


امس ..

مع الزعيـم ..

كان الحضور الفريد ..

وقبله ..

كانوا هم عنوان الحب والمزيد ..

ومستقبلا ..

بحول الله سيكونوا هم الجمهور السعيد ..




نعم ..

تقت بك ايها الجمهور ..

وتعلمت من إخلاصك .. كيف يكون الحب والحضور ..


نعم ..

فتنت بك أيها الهلالي العاشق ..

وأنت ترى الإنتصارات .. بكل إصرار لتكتب ملحمة في سطور ..

حقا ..

بظني المتواضع ..

إن كان للكورة موطأ عند البرازيليين ..

فحتما ..

للعشق الأزلي وللإخلاص عنوان عند الهلاليين ..

تحية تقدير من قلمي المتواضع ..

أحببت أن أسطرها بحق هذا الجمهور الرائع ..


وحتما ..

مع هكذا جمهور .. يستزرع المثابرة ..

ومع هكذا إخلاص .. يبذر وقوده لدى لاعبيه ..

سنرى الزعيـم ..

وقد أحتفت المنصة بعودته مجددا ..

آحبكم يآ هلاليييين


واتقدم بأسمي وبأسم جمهور القادسيه الملكي

من آلقلب نبارك لكم هذا الانتصار الكاسح والمستحق وعقبآل الكأس بأذن الله






وآشكر رآبطه نادي القادسيه .. على دعمها وتواجدها في مدرجات الزعيم