هذه الفتره من تاريخ الزعيم هي من اصعب الفترات التي مرت به ولكن كما يقال ان المحن والشدائد
هي من يكشف معادن الناس وخباياهم0
فالكل يعلم ان الزعيم دأب على الفوز والاستقرار وفي هذه الحاله يتساوى المحب الحقيقي وصاحب
المصالح في الفرحه والتمجيد ولكن هذه الفتره العصيبه كشفت الكثير من الامور0
فعلى سبيل المثال: الجمهور انقسم الى مجموعات وكل مجموعه تصب جام غضبها على مجموعه من
اللاعبين والاداريين الذين لايروقون لهم محملينهم مسوؤلية مايحدث للهلال0 فالمصيبيح مثلا هو
سبب اخراج فلان وادخال اخر للتشكيله وهو السبب في لامبالاة اخر وهو السبب في فشل امحترفين
وهو000 وهو0000
والدعيع اصبح عاله على الفريق ويتهاون في صد الكرات و000و0000و
وسامي حدث ولا حرج0
هذا بعض ما يخص الجمهور اما اعضاء الشرف فينطبق عليهم ماقلته ولكن بطريقة الدعم فهذا لايدعم الا اذا ترأس
فلان وذلك يوقف دعمه لان علان هو الرئيس و0000و0000
ومما نلاحظه من ذلك انهم يختلفون في حب الزعيم وكلا له سببه في ذلك0
* مجموعه تحب الزعيم لان النجم الفلاني يلعب له0
*ومجموعه تحب النجم الفلاني لانه يلعب للزعيم فقط0
*ومجموعه تدعم الزعيم لان لها مصلحه في ذلك.
*000000الخ.
وانا في رأيي المتواضع ان حب الزعيم يكون للزعيم ومن اجل الزعيم حضر من حضر وغاب من غاب.
وهذه الابيات اهديها الى كل من يحب الزعيم وللزعيم فقط وهي شعاري في حب الزعيم
وشعار كل من اراد ان يكون من الزعماء الحقيقين:
الوضع العادي
