27/08/2010, 09:36 PM
|
| عضو مجموعة أقلام زرقاء | | تاريخ التسجيل: 16/10/2007 المكان: قلب ســامـي
مشاركات: 690
| |
|
صـوّوووت صـوّوووت ،،، يـاصووت ماســهـلــك !!!
بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
.
الحديث عن المسلّمات .. و الخوض فيها بالتشكيك
و الانتقاص من مصداقيّة تسليمها و الايمان بها
يُعد جُرماً في حق المنطق ،، و نحراً لمصداقية الواقع
كما أنّ الخوض في غمار تنافُسٍ هدفه (( الـتـشكيك )) و نتـيجته مطعونةٌ مصداقيّتها في كل الاحوال ، ليس سوى مجاراةٍ لعقولٍ وُهبت من (( الجدليه و الفوضويّه )) مالا يقوى معها منطقٌ على تغيـير مسار توّجهها (( الفوضوي ))
و الذي أسّس من خلاله جيلاً منطقه (( مقارعة الحق بالباطل ))
و هوايته ،، رميُ حجرٍ يقض مضاجع سباتَ مياهٍ راكده
ركودها قد استند إلى (( أرقامٍ )) لا تقبل التشكيك
و تحريكها لا يكون سوى بذلك الاسلوب الجدلي الذي يرمي إلى أبعد من كونه
(( عناد في عناد ))
بل أنّ خطة اللوبي الاصفر ،، تهدف إلى زرع بذور (( فتنة الغباء ))
لتنمو و تغدو شوكاً لن يورد و إن سُقيَ بماء الحقائق .
فهوَ كذلك إلا أن يموت
لا منطق يقنعهم ،،
ولا حقائق ترضيهم ،،
ولا رقماً سجلّه إحصاء معتمد يغيّر من إعوجاج منطقهم ،،
لكنّهم وضعوا لأنفسهم مساراً يحفّه (( التكذيب )) يمنةً و يسرة
يسيرون عليه حتى و إن كان يُخالف فطرة الكرة
و يُخالف خارطة الرياضة بكوونهم (( في الخلف ))
لن يُبارحوا مواضعهم تقدماً
بل أنّهم يستمرون في تطوّرهم للوراء ،، و التنافس على مقاعد متأخره في سلّم التنافس الرقمي ،، و بعيداً عن مجابهة (( القوّة التصويتيّه ))
التي يدعمها (( رخي حبال )) الامانه تارة
و تكفين مصداقيّة (( رقم مدرجّاتي )) من خلال (( سوالف نمشانيّه ))
لارضاء أطراف صفراء تمخّضت فولدت : مدرّجاً بالمجان.
اعتمدوه كورقةٍ في لعبة التنافس (( المُجحف ))
و وضعوه كسلاحٍ يُدمّرُ أيّ إحترافيّة تعامل بُنيت على (( الدخل الجماهيري ))
ومع ذلك كلّه
يظل الرقم الازرق صامداً أمام (( حرب التصويت )) ،، و في وجه لعبة المجّان
ليكون المدرج الهلالي : مدرّج الوفاء الأول !!
ليس عيباً أن يُدافعوا عن خيالاتهم
و ليس عيباً أن يُصدّقوا كذبتهم .. لكّن المُعيب هو التجمهر الاعلامي
و التطبيل لـ (( مدرّجات المجان ))
ليُعلنوا إذعاناً و انسياقاً نحو خطّة (( كحيلان باشا )) في بناء نهجٍ إعلامي يُدمّر أسلحة
الاعلام الازرق بقوّة الصوت لا المنطق ،،
و بكثرة التواجد (( الغير مجدي )) في كل تجمّعٍ إعلامي ،،
و بالتقليل من شأن كل ماهو هلالي ،،
في سبيل الرفعه و الارتقاء بالقوّة الاعلاميّه الصفراء ، يدعمها مكالمات (( بلوتوثيّه ))
و (( نُباح )) تنبعث منه رائحة عـلـك ،،
و دعمٌ مُتلّونٌ يهدف للتمسّح بـبركة الشيخ (( فيصل بن تركي ))
دون وعيٍ أنّ الكذبَ ليس كرامه ، و تجاهل الحقائق لأسباب تدعم خطة (( اللوبي الاصفر )) المُستقبليّة الهادفه لوضعِ فروعٍ داعمةٍ لـ (( فتنة الغباء ))
و مؤصلةٌ لفكرة (( إنطواء الرأي )) و تلطيخه باللون الاصفر
ليكون حقيقةٍ إعلاميّه يؤمن بها القاصي و النصراوي
يُموّلون على أنغام (( ظلمووني .. ظلمووني ))
ليدعم ذلك النغَم الموسيقي كذبهم ،، ويلعبُ صوتُ آهاااات مدرّج المجّان دوراً في زيادة آهات رياضتنا التي تخلو من (( قائدٍ فعلي ))
لتكتفي بصورةٍ للرمز : فيصل بن فهد
كلّما مرّت في مخيلتنا ،، أخذنا نُتمتم : الله خلق و فرق
و البعض يتذكّرُ مآسٍ بطلها ابن الرمز
لنُردّد :
النار ماتخلف إلاّ رماااد !!
في ظل الفوضى العارمه التي طرأت في المجتمع الرياضي
يظل (( مدرج المجان )) صامداً في وجه الحقائق و مكذّباً لها أيّما تكذيب
و يستمر (( فيصل أبوطوق )) ضارباً لـدف الاكاذيب ،، حتى أنّه تفوّق على
(( أبو رايش )) ،، و الحديثُ هُنا جاء بلهجةٍ طربيّةٍ لا يفهمها سوى من تشرّب أسلوبهم
و غدا كاشفاً لرقصهم في (( سهرات بالتووكيّه ))
فكانوا شرّ مثالٍ يُحتذى به !!
فبأسلوبه النابع عن فوقيّه ،، و بطريقته العنجهيّه
فتح لنفسهِ جبهات حرْبٍ خسرها و بتفوق
و اسألوا (( أبوو الوليد ))
كما أنّه يحقُ لهم بثّ سموومهم و قفز الاسوار الزرقاء في ظل وجود إعلام أزرق
يدّعي الحياديّه
صامتٌ أمام سيل الاكاذيب و الانتقاص الذي يوجّه سهامً جارحه
في حقّ مدرّج الوفاء الازرق
فضعف الاعلام الهلالي زاد هوانه بالوقوف في الضفة الاخرى المضاده للهلال
لينساقوا بل و يتسيّدوا لعبةً إعلاميّةً تطعن في قوّة الهلال
لاسباب تخدم وريقات صحفهم
أو تحمي أقلامهم من مقص (( الرقيب الاعمى )) في زوايا كانت في زمنٍ مضى
سلاحاً و أداة حربٍ يستنجدُ بها المشجّع
فغدت سكّيناً لا يطعنُ سوى صاحبه بما يكتبه من كذبٍ و تشكيكٍ و انتقاص
إنّها أقلام زرقاء
ذرّت حبرها في أعين فئةٍ من المشجعين فأعمتهم
يرون ذلك حياداً
بينما هو (( مُجاهرةٌ )) بخلع ثوب القوّة الذي كان يحمي البيت الهلالي
و ارتداء (( قناع الاخفاء )) ،، ليبقى الهلالُ بلا إعلامٍ يُنصف (( مُدرّج الوفاء ))
و يدعمُ إدارة الرمز : عبدالرحمن بن مساعد
بعيداً عن التطبيل .. و التهويل من أيّ أمرٍ لهدف إضفاء إثاره و أضواء غدّاره
ستكون نهايتها كما كانت نهاية (( صالح الطريقي ))
حينما آراد أن يسلك مسلك (( الجلاّد )) فغدا (( مجلوداً )) غير مرغووبٍ به
بل إنّ بعضهم يتهرّب من قوّة الاعلام الاصفر
بحجّة (( غوغائيّته )) ،، بينما هو في الواقع
هرووب من ساحة المعركة ،، و إكتفاءٌ بـ (( صحف إلكترونيّه ))
موجهّةٌ ضد الهلال و جماهيره !
أضف إلى أنّ أكذوبة (( القوّة الشرائيه )) قد انطلت على أغلب من ينتمي للإعلام الازرق .. فنرى من يؤيّدُ علناً
و نرا من يوميء برأسه ،، بينما البقيّةُ عٍقدت ألسنتهم و أيّدوا الكذبة بـسكووتهم
و بقيَ مُدرّج الوفاء الازرق
الدرْع الحصينَ لإدارته و لكيانه ،،
و الجدار الحامي ضدّ كلِّ مقذوفٍ أصفر ،، و المُدافع الاّول عن (( رقمٍ مدرّجاتي و إحصائي )) يريد (( فيصل و شلّته )) العبث فيه بقوّةٍ تصويتيّه هو الداعم الأول لها
و بذلك .. يحق لمن ينتمي لمدرّج الوفاء الازرق أن يُفاخر بمُدرّجه الأول رقمياً
و أن يرفع رايةَ (( الزعامه و الرياده )) في وجه (( مدرّج المجان )) و من يقف خلفه
أمّا إعلامنا الازرق ،،
فلسان حاله يقول :
إعــلام مـا عـنـدك أحـد !!
مــن هــنـا و هــنـاك :
# الحياديّه .. هي أن تكون مع الحق
دون أن تركب موجةً غيرَ مؤمنٍ بها .. و لكنّك و كما يُقال : مع الخيل يا شقرااا .
# جميلةٌ هي عبارة (( القوّه الشرائيه ))
أثقلت كاهل من نطق بها ،، فهوَ يرا بمنظوره الضيّق ،، بينما الارقام و الاحصائيّات تتعدد .. و صاحب القوّة الشرائيه : هــلاال .
# يُقحمون أنفسهم في كلّ أمرٍ يخصُّ الهلال
بل و يتسابقون في ذلك .. ليس حباً بأصفرهم
بل هو (( حقدٌ دفين )) .. فالهلال سلبَ منهم أغلى مايُمكن لفريقٍ أن يُحقّقه
فمن الظلم أن يسلبهم كذلك حقّهم في (( الهياط )) .. هايطووا هايطوووا .
# يبدو بأنّ القناة الحكوميّه لم يرق لها منظر تــحـجـير (( فهد الروقي )) لـلوليد بن بدر
فكان الابعاد هو الحل ،، بينما يروقُ لهم منظر الانتقاص من الهلال بأسلوبٍ مُستفز
يدعمهم في ذلك : جـاهل عصام الدين .
# رسـالةٌ من مدرّجات الوفاء الزرقاء .. لـكلّ منتمٍ لـ (( مُدرّج المجان )) :
صـوّوووت صـوّوووت ،،، يـاصووت ماســهـلــك !!!
نــايـف الـغـامـدي
|
الوضع العادي
