المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام
   

منتدى المجلس العام لمناقشة المواضيع العامه التي لا تتعلق بالرياضة

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 26/07/2010, 04:33 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ C A P E L L O
من كبار محللين العالميّة
تاريخ التسجيل: 06/10/2005
المكان: قلبها, لبا والله قلبها .. !
مشاركات: 964
Lightbulb ! .. نـزف الـمـطـر - القضية (1) الأولى .. !





- أحمد مطر:
أحمد مطر شاعر عراقي الجنسية ولد سنة 1954 ابناً رابعاً بين عشرة أخوة من البنين والبنات، في قرية التنومة، إحدى نواحي شط العرب في البصرة. وعاش فيها مرحلة الطفولة قبل أن تنتقل أسرته وهو في مرحلة الصبا، لتقيم عبر النهر في محلة الأصمعي.

- مكان الولاده:
التنومة - مكان الولادة - كان لها تأثير واضح في الشاعر، فهي (كما يصفها) تنضح بساطة ورقّة وطيبة، مطرّزة بالأنهار والجداول والبساتين، وبيوت الطين والقصب، وأشجار النخيل.

- بداية مشوار الشعر:
وفي سن الرابعة عشرة بدأ مطر يكتب الشعر، ولم تخرج قصائده الأولى عن نطاق الغزل والرومانسية، لكن سرعان ماتكشّفت له خفايا الصراع بين السُلطة والشعب، فألقى بنفسه في فترة مبكرة من عمره، في دائرة النار، حيث لم تطاوعه نفسه على الصمت، ولا على ارتداء ثياب العرس في المأتم، فدخل المعترك السياسي من خلال مشاركته في الإحتفالات العامة بإلقاء قصائده من على المنصة، وكانت هذه القصائد في بداياتها طويلة، تصل إلى أكثر من مائة بيت، مشحونة بقوة عالية من التحريض، وتتمحور حول موقف المواطن من سُلطة لاتتركه ليعيش. ولم يكن لمثل هذا الموقف أن يمر بسلام، الأمر الذي اضطرالشاعر، في النهاية، إلى توديع وطنه ومرابع صباه والتوجه إلى الكويت، هارباً من مطاردة السُلطة.

- حياته في الكويت:
وفي الكويت عمل في جريدة القبس محرراً ثقافياً كما عمل أستاذ للصفوف الابتدائية في مدرسة خاصة، وكان آنذاك في منتصف العشرينات من عمره، حيث مضى يُدوّن قصائده التي أخذ نفسه بالشدّة من أجل ألاّ تتعدى موضوعاً واحداً، وإن جاءت القصيدة كلّها في بيت واحد. وراح يكتنز هذه القصائد وكأنه يدوّن يومياته في مفكرته الشخصيّة، لكنها سرعان ما أخذت طريقها إلى النشر، فكانت "القبس" الثغرة التي أخرج منها رأسه، وباركت انطلاقته الشعرية الإنتحارية، وسجّلت لافتاته دون خوف، وساهمت في نشرها بين القرُّاء.

- أحمد مطر وناجي العلي:
وفي رحاب القبس عمل الشاعر مع الفنان ناجي العلي، ليجد كلّ منهما في الآخر توافقاً نفسياً واضحاً، فقد كان كلاهما يعرف، غيباً، أن الآخر يكره مايكره ويحب مايحب، وكثيراً ماكانا يتوافقان في التعبير عن قضية واحدة، دون اتّفاق مسبق، إذ أن الروابط بينهما كانت تقوم على الصدق والعفوية والبراءة وحدّة الشعور بالمأساة، ورؤية الأشياء بعين مجردة صافية، بعيدة عن مزالق الإيديولوجيا.
وقد كان أحمد مطر يبدأ الجريدة بلافتته في الصفحة الأولى، وكان ناجي العلي يختمها بلوحته الكاريكاتيرية في الصفحة الأخيرة.

- موقف السلطات العربية:
ومرة أخرى تكررت مأساة الشاعر، حيث أن لهجته الصادقة، وكلماته الحادة، ولافتاته الصريحة، أثارت حفيظة مختلف السلطات العربية، تماماً مثلما أثارتها ريشة ناجي العلي، الأمر الذي أدى إلى صدور قرار بنفيهما معاً من الكويت، حيث ترافق الإثنان من منفى إلى منفى. وفي لندن فَقدَ أحمد مطر صاحبه ناجي العلي الذي اغتيل بمسدس كاتم للصوت، ليظل بعده نصف ميت، وعزاؤه أن ناجي ما زال معه نصف حي، لينتقم من قوى الشر بقلمه.

- الإنتقال إلى لندن:
ومنذ عام 1986، استقر أحمد مطر في لندن، ليُمضي الأعوام الطويلة، بعيداً عن الوطن مسافة أميال وأميال، قريباً منه على مرمى حجر، في صراع مع الحنين والمرض، مُرسّخاً حروف وصيته في كل لافتة يرفعها. ينشر حاليا في جريدة الراية القطرية تحت زاوية "لافتات" و"حديقة الإنسان" بالإضافة إلى مقالات في "استراحة الجمعة".

- ملك الشعراء:
يجد كثير من الثوريين في العالم العربي والناقمين على الأنظمة مبتغاهم في لافتات أحمد مطر حتي أن هناك من يلقبه بملك الشعراء ويقولون إن كان أحمد شوقي هو أمير الشعراء فأحمد مطر هو ملكهم.

*ويكيبيديا, الموسوعه الحُرّه

\
/

على الدوام كُنت ذلك المتلذذ بقصائد ملك الشعراء << دوماً ما كُنت أرى فيها لسان الواقع الذي أُخرِسَ لسببٍ أو لآخر من عدة جهات و جبهات << لطالما كان نزف المطر و بحق اللسان الحي للمواطن العربي الذي يرى في غالب الأوقات مالا يستطيع التعبير عنه أو الحديث فيه . .
لرُبما كانت مُعاناتُه السبب الرئيسي في ذلك و لن أستثني ضميرَهُ الحي الذي لا أعتقد بأنه أخطأ يوماً أو بالغ في وصفٍ ما, قام بوصفه في إحدى قصائِده .. !
كُل قصيده تحكي عن مُعاناه و كُل معاناه لا تكفيها روايه كامله لكي تصفها << لكن المطر يختصر كُل تِلك المسافات في قليلٍ من الأبيات يُلامِسُ بِها كبد الواقع و يحكي معاناة الشعوب و ما يخوضونه في يومياتهم و ما يرونه و لا ينطقون بِه إن صح التعبير.
قد أواصل الحديث في قضيه أخرى و لذلك عنونة موضوعي بالقضية الأولى << لأنهُ و بحق, هُناك الكثير من القضايا التي تطرق لها الشاعر و تستحق النظر بِها من جديد, هذه على كُلِ حال ستكون بداية و لرُبما إن لم يُكتب لها النجاح ولا الإستمرار ستكون الأخيره << كُل هذا عائد على حسب الظروف و (المود)

\

! .. القضية الأولى: ذِكـرى .. !

على مر الأيام و السنوات يعيشُ فينا من لهم في القلب و الدين مكانة كبيره << يُحبهم بعضنا لأنهم يُعتبرون من القلائل في هذا الزمان << سواءً كانوا رجال دين أو سياسيين مُحنكين أو أصحاب كلمة حق في زمنٍ إنقرضَ بِه الحق و النُطقُ بِه . .
يأتون و يرحلون عن هذه الدُنيا و المُخجِلُ في الأمر أنَّ فِئَةً كبيرةً من المُجتمع تنساهُم و الأكثر خجلاً في أن فِئَةً أكبر لم تعرفهم لا في حياتِهم و لا بعد مماتهم.
أيضاً أولائِك الذين عرفوهم بحق, ما لبثوا أن محوا أثرهم و ذِكراهُم في أيامٍ معدودات << قد يكون هذا أمراً طبيعياً, فالحياةُ تسير, لكن عِندما يأتي الأمر اللا طبيعي في أن يُعظَم من لا يستحقُ كُلَ هذا و أن يعم الحزن الوطن العربي بأسره لفقد إنسان كان يُجاهِرُ بالمعصيه و آخرين يترحمون على غير المُسلم << في حين أنهم تجاهلوا و تناسوا أصحاب المواقِف الصِعاب و ما أعطوهم رُبع الذي أعطوهُ لهؤلاء .. !

بالأمس توفي النجم اللبناني الشاب رامي الشمالي (مسيحي الديانه) << و قامت الدُنيا و لم تقعد, نُكست الأعلام و توشح الكثيريون بالسواد و بكاء من لا يعرف البُكاء و ظلت القضيه لأيام و أيام << و ترحمَ عليه جمعٌ من المُسلمين في حين إن الرحمة لا تجاوز على غير المُسلم .. !
ما رأيتُه و ما شاهدتُه من شعارات و ربطات سوداء على الساعد أو حول الأعناق ماهو إلا أمر لا يبعث في نفوسنا إلا الخجل, مِما وصلنا إليه من تخلف و ضعف وازع ديني صريح و كبير و للأسف . .

أنا هُنا لا أقول لهؤلائِك الذين كانوا بحرقةٍ مُتابعين, لا تحزنوا << لكن بحدود العقل و المنطق و قبلهما الدين, نظل بشر و يُحزنان مُصاب الآخرين و إن لم يكونوا مسلمين, خصوصاً عِندما يتعلق الأمر بحادث شنيع غامض المعالم .. !
\

! .. ذِكرى .. !

كَمْ عالِمٍ مُتجـرِّدٍ
وَمُفكّرٍ مُتفـرّدٍ
أَجـرى مِـدادَ دِمائهِ في لَيلِـنا
لِيَخُطَّ فَجْـرا ..
وَإذِ انتهى
لَمْ يُعْـطَ إلاّ ظُلْمَة الإهمالِ أَجْـرا .
وَقضى على أيّامهِ
مِن أجْـلِ رفعةِ ذِكـرِنا
في العالمينَ
وإذ قَضى.. لَمْ يَلْقَ ذِكْـرا
وَتموتُ مُطرِبَة
فَينهدِمُ الفضاءُ تَنَهُّداًَ
وَيَفيضُ دَمعُ الأرضِ بَحْـرا
وَيَشُـقُّ إعـلامُ العَوالِم ثَوبَـهُ ..
لو صَحَّ أنَّ العُـرْي يَعـرى !
وَتَغَصُّ أفواهُ الدُّروبِ
بِغُصَّةِ الشّعبِ الطَروبِ
كأنَّ بَعْدَ اليُسْرِ عُسْرا .
وكأنَّ ذكرى أُنْسيَتْ أمْرَ العِبـادِ
وَأوْحَشَتْ دَسْتَ الخِلافةِ في البـلادِ
فَلَمْ تُخلِّفْ بَعدَها.. مِليونَ أُخرى !
أَلأَجْلِ هـذي الأُمّةِ السَّكْرى
تَذوبُ حُشاشَةُ الواعي أسىً
وَيَذوبُ قَلبُ الحُرِّ قَهْرا ؟!
ياربَّ ذكرى
لا تـَدَعْ نَفَساً بها ..
هِيَ أُمّـةٌ بالمَوتِ أحرى .
خُـذْها ..
ولا تترُكْ لَها في الأرضِ ذكرى !

\\

كُتِبت بعد مقتل المُغنيه ذِكرى و ما صاحب ذلك مِما صاحبَهُ من حُزنٍ مُبالغٌ بِه و و و
و لا حولَ و لا قوةَ إلا بالله . .
\
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 26/07/2010, 09:01 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ ومضـة
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 07/07/2010
المكان: بَيْنَ ♥ ومْضَة ♥ وَ ♥ مْضَة ♥ ,,,
مشاركات: 144
C A P E L L O
مسآآءَك وَرد و نَعيْم ,,
الشاعر أحْمد مطَر((شاعر الحُرية)) من شُعراءْ طَرْق الذاتْ بمَا تكنُه لنا الأياَمْ , عُشاق شِعره حَبوه مِن أسْلوبِه المُمَيز و المُتبَع فِي شِعره , بْل و قَد قَصد أحَمد أموراً حساسةً و نفسيةً لمْ يسْبق لأحَدْ و أنْ طرقَ إليها
عاشَ أحْمد مَطر مَع صَديقه و رَفيق دربه (الممثل و الرسام) نَاجي العَلي , فَكانُوا أُخوة فِي كُل الأمُور , و عِند وَفاة نَاجِي العَلي وَذلك عَنْ طَريق إغْتيالة عنوةً , تأثَر أحْمد مَطر , حَتى أنُه كَتب فيه قَصِيدة تَرثيْ القُلوبَ و الجِنان ,, فعلاً إنها إحدى المرثيات التي أفتخر بقراءتها و حفظها .

-"ناجي العليُّ" لقد نجوتَ بقدرةٍ ’’ من عارنا، وعلَوتَ للعلياءِ
-إصعـدْ، فموطنك السّماءُ، وخلِّنا ’’في الأرضِ، إن الأرضَ للجبناءِ
-للمُوثِقينَ على الّرباطِ رباطَنا ’’والصانعينَ النصرَ في صنعاءِ
-مِمّن يرصّونَ الصُّكوكَ بزحفهم ’’ويناضلونَ برايةٍ بيضاءِ
-ويُسافِحونَ قضيّةً من صُلبهم ’’ ويُصافحونَ عداوةَ الأعداءِ
-ويخلِّفون هزيمةً، لم يعترفْ ’’أحدٌ بها.. من كثرة الآباءِ !
-إصعَـدْ فموطنك المُـرّجَى مخفرٌ ’’متعددُ اللهجات والأزياءِ
-للشرطة الخصيان، أو للشرطة ’’الثوار، أو للشرطة الأدباءِ
-أهلِ الكروشِ القابضين على القروشِ ,’’من العروشِ لقتل كلِّ فدائي
-الهاربين من الخنادق والبنادق ’’للفنادق في حِمى العُملاءِ
-القافزين من اليسار إلى اليمين ’’إلى اليسار إلى اليمين كقفزة الحِرباءِ
-المعلنين من القصورِ قصورَنا ’’واللاقطين عطيّةَ اللقطاءِ
-إصعدْ، فهذي الأرض بيتُ دعارةٍ ’’فيها البقاءُ معلّقٌ ببغاءِ
-مَنْ لم يمُت بالسيفِ مات بطلقةٍ ’’من عاش فينا عيشة الشرفاء
-ماذا يضيرك أن تُفارقَ أمّةً ’’ليست سوى خطأ من الأخطاءِ
-رملٌ تداخلَ بعضُهُ في بعضِهِ ’’حتى غدا كالصخرة الصمّاءِ
-لا الريحُ ترفعُها إلى الأعلى ’’ولا النيران تمنعها من الإغفاءِ
-فمدامعٌ تبكيك لو هي أنصفتْ ’’لرثتْ صحافةَ أهلها الأُجراءِ
-تلك التي فتحَتْ لنَعيِكَ صدرَها ’’وتفنّنت بروائعِ الإنشاءِ
-لكنَها لم تمتلِكْ شرفاً لكي ’’ترضى بنشْرِ رسومك العذراءِ
-ونعتك من قبل الممات، وأغلقت ’’بابَ الرّجاءِ بأوجُهِ القُرّاءِ
-وجوامعٌ صلّت عليك لو انّها ’’صدقت، لقرّبتِ الجهادَ النائي
-ولأعْلَنَتْ باسم الشريعة كُفرَها ’’بشرائع الأمراءِ والرؤساءِ
-ولساءلتهم: أيُّهمْ قد جاءَ ’’مُنتخَباً لنا بإرادة البُسطاء ؟
-ولساءلتهم: كيف قد بلغوا الغِنى ’’وبلادُنا تكتظُّ بالفقراء ؟
-ولمنْ يَرصُّونَ السلاحَ، وحربُهمْ ’’حبٌ، وهم في خدمة الأعداءِ ؟
-وبأيِّ أرضٍ يحكمونَ، وأرضُنا ’’لم يتركوا منها سوى الأسماءِ ؟
-وبأيِّ شعبٍ يحكمونَ، وشعبُنا ’’متشعِّبٌ بالقتل والإقصاءِ
-يحيا غريبَ الدارِ في أوطانهِ ’’ومُطارَداً بمواطنِ الغُرباء ؟
-لكنّما يبقى الكلامُ مُحرّراً ’’إنْ دارَ فوقَ الألسنِ الخرساءِ
-ويظلُّ إطلاقُ العويلِ محلّلاً ’’ما لم يمُسَّ بحرمة الخلفاءِ
-ويظلُّ ذِكْرُكَ في الصحيفةِ جائزاً ’’ما دام وسْـطَ مساحةٍ سوداءِ
-ويظلُّ رأسكَ عالياً ما دمتَ ’’فوق النعشِ محمولاً إلى الغبراءِ
-وتظلُّ تحت "الزّفـتِ" كلُّ طباعنا ’’ما دامَ هذا النفطُ في الصحراءِ !

** فلَيعذرني الجَميْع عَلى الإطَالة , و لَكِن مَهْما ذَكرنا فَلن نُوفِي الشَاعر أَحْمد مِطر سِيرته الزَكية و العَبقه و لَوْ بالقليلْ ,, ومضة


اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 27/07/2010, 09:00 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ C A P E L L O
من كبار محللين العالميّة
تاريخ التسجيل: 06/10/2005
المكان: قلبها, لبا والله قلبها .. !
مشاركات: 964
ومضـة

صباحُكِ وردٌ و نعيمٌ كذلك . .
حقيقةً أعتبر نفسي من عُشاق هذا القلم الجميل صاحب ذلك الأنين الذي لا يسمعه إلا المواطن العربي الغيور . .
القضايا التي تطرقَ لها الـ مطر كثيره و كانت قضية ناجي إحداها << إنما حاولتُ هُنا التطرق لقضيه تلو الأخرى لو أنّ الفكره أيدها البعضُ هُنا . .
عموماً//
خُلاصة ما أردتُ الحديث عنه هو القضايا نفسُها بغض النظر عن الشاعر, الذي كان لابُد من التعريفِ بِه على أنَّهُ لا يُعَرَف .. !
أشكرك على هذه المُشاركه الجميله, لكن لم تُبدي رأيك في القضيه المطروحه ^__^



إحترامي
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 27/07/2010, 09:48 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الهلالي دائماً
مشرف منتدى الجمهور الهلالي
تاريخ التسجيل: 20/01/2002
المكان: وسط المعمعه
مشاركات: 12,893
شكرا لك اديبنا الرائع C A P E L L O ..

ما اكثر نزف هذا المطر في قضايا عالمنا العربي !!
لن أتحدث عن الشاعر فالمعروف لا يعرف ..

اما القضية التي اخترتها وطرحها مطر .. فجيناتنا العربية اصبحت وكانها مجبولة على ذلك !!
تلمع من لا يستحق وتبكي على من ( مايسوى ) وذكرى ومايكل وديانا ووو.. اكبر دليل !!

فو عجباً كم يدعي الفضل ناقص ** ووأسفاً كم يظهر النقص فاضل !!

وابيات مطرهذه هي خير وصف لحالنا

دمت بحفظ الله ,,,
اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 27/07/2010, 10:03 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ C A P E L L O
من كبار محللين العالميّة
تاريخ التسجيل: 06/10/2005
المكان: قلبها, لبا والله قلبها .. !
مشاركات: 964
ماجد مقبل

أهلاً بمُشرفنا, منور . .
والله يا عزيزي هالأشياء تشيب الراس و القلب قبله << حُزن و دموع و مُغالاه و ضعف وازع ديني و كُل هذا من مُسلمين في مُجتمعات من المُفترضَ لها أنها مُحافظه .. !
يابن الحلال الله يرحم الحال بس.
أما المطر << فحكايه أخرى جميله تخطُ لنا أحزاننا و مآسينا بِكُل إبداع << رجل في زمن أُخرِسَ بِهِ الرِجال . .
شرفت و آنست و نورت


إحترامي
اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 29/07/2010, 04:44 PM
روماوي مميز
تاريخ التسجيل: 23/06/2006
المكان: Il Romanista
مشاركات: 6,045
للأسف الموضوع الذي ذكرت أصبح الآن ظاهراً واضحاً جلياً و لا حول و لا قوة إلا بالله ..
رائع ما سطرت بقلمك و ما أردفت له من قصيدة لملك شعراء الحداثة ..
كابيلو .. رائع دائماً ..
اضافة رد مع اقتباس
  #7  
قديم 29/07/2010, 06:07 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ classic 2010
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 26/02/2010
المكان: interlaken
مشاركات: 8,124
شاعر كبير

ومفكر عربي

تحياتي اخوي على الموضوع
اضافة رد مع اقتباس
  #8  
قديم 03/08/2010, 02:01 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ C A P E L L O
من كبار محللين العالميّة
تاريخ التسجيل: 06/10/2005
المكان: قلبها, لبا والله قلبها .. !
مشاركات: 964
الغرناطي

أهلاً بالصديق الجميل . .
كثيراً من الوقائع من حولنا مُخجله و المُخجل أكثر مِنها, أننا لا نستطيعُ تجاهها صُنعَ أيِ شيء .. !
أشكرك بعمق . .


classic 2010

ملك الشعراء هو بحق
أشكرك على حضورك . .

\\

خارج النص//
بعض الأوقات يشعر الإنسان بالـ شحوب << هذا الذي يُقال عن ما يُرى في وجوه الآخرين, لكن بعض الأوقات الإنسان بنفسه يرى بأن أحاسيسه باتت شاحبه . .
المكان << هو أي شيءٍ يحتوينا و يجمعنا بِمن سِوانا << و أحياناً كثيره يخون المكانُ أصحابه, و أحياناً أخرى من في المكان يخونون الرفقه و المكانُ نفسه .. !
الأكيد اليوم << أن كُلَ شيءٍ قد تغير لأن المسافه طويـــــله جِداً بين الغُرباء و بين من لا يستحقون .. !
آهٍ ما أجمل السكون !!
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 10:28 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube