المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > أرشيف شبكة الزعيم > أرشيف المنتديات الخاصه بالمناسبات > منتدى كأس العالم 2010
   

منتدى كأس العالم 2010 خاص بتغطية أحداث بطولة كأس العالم 2010

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 02/07/2010, 01:17 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 22/01/2010
المكان: قلب الهلال الوسيع الهلال مكانه في قلبي المحبوب
مشاركات: 63
الإرهاق ثم الإرهاق أزهق متعة كأس العالم .. والمباريات الجميلة نادرة

- مدني: البطولات الأوروبية أكلت اللاعبين .. ولم يبرز نجوم جدد
- القروني: العوامل النفسية أثرت سلبا والمرتدات سلاح الجميع
- الخالد: ميسي فقط والمنتخب الألماني والبقية خيبوا الآمال
- الحمادي: 3 مباريات فقط جذبتنا .. وغانا واليابان يغردان جمالا
- كميخ: هذا المدرب خدش الأخلاق .. والحكام رسبوا بامتياز

كيف يتابع النقاد والمدربون الوطنيون السعوديون كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا؟ وكيف يقيمون أدوارها الماضية بعد أن وصلت البطولة إلى الدور ربع النهائي؟
حاولنا في (قووول أون لاين) قبل انطلاقة دور الثمانية في مونديال أفريقيا استجلاء آراء زملاء يتمتعون بخبرة واسعة رياضيا، مثمنين تجاوبهم، واجمعوا على أن الإرهاق ثم الإرهاص أزهق روح المتعة، بالإضافة إلى ضعف التكتيك وعدم بروز نجوم جدد.

البداية كانت مع الدكتور مدني رحيمي المحلل الرياضي المعروف، وقال: الدور الأول لم يكن مقنع أبداً إلا بعض المباريات التي لعبت وكان فيها مستوى جدير بكأس العالم
دور 16 بعض المباريات جيدة وبعضها عادي بصفة عامة، أعتقد المرحلة القادمة ستكون الأقوى والآن تأهلت أفضل 8 منتخبات ولكن بصفة عامة مباريات كأس العالم هذه السنة كان مستواها منخفض ولم يكن هناك أي شي مقنع واغلب النجوم لم يظهروا بمستوياتهم كما كانوا نجوم في أنديتهم. أيضاً لم يبرز أي نجم جديد حتى الآن والبطولة تعتبر من أضعف بطولات كأس العالم.
واستطرد الدكتور حول أسباب ضعف البطولة قائلاً : يوجد هناك عدة أسباب ومنها عدم استعداد منتخبات وبالإضافة إلى ذلك ارهاق اللاعبين حيث أنهم خرجوا من الدوريات قبل أيام قليلة من بداية كأس العالم وأضاف هناك عدة أمور قد تكون من ضمن أسباب ضعف البطولة .
ولا أعتقد أن منتخبات مثل ايطاليا او فرنسا تظهر بهذا الشكل السىء منتخبان كانا ابطالاً لكأس العالم 2006 وتأتي هذه البطولة ويخرجان بسهولة هذا الأمر أثر على البطولة ومستوها.
وأضاف أن امريكا اللاتينية متفوقة على أوروبا بوجود أربعة فرق مقابل ثلاث فرق من أوروبا 50% من أمريكا اللاتينية.
وتوقع في ختام حديثه أن تتأهل البرازيل والأرجنتين أو المانيا (ورجح أن تتفوق الأرجنتين بنسبة 55%) اسبانيا وممكن الأوروجواي وإذا لم تفعلها غانا فإن الأوروجواي قريبة من التأهل..

القروني: المرتدات شعار الجميع
والتقينا بالمدرب المعروف الكبتن خالد القروني حيث قال:
شاهدت معظم المباريات ولكن طغت الأمور النفسية أكثر من الفنية أو المهارات فنجد معظم الأجهزة الفنية تبحث عن التأهل دون المستوى فمعظم المنتخبات لم تبحث عن المتعة للمشاهدين ولكنها بحثت عن النتائج.
ووضحت في معظم المباريات الأمور الدفاعية والإعتماد على المرتدات إلا في حالات عندما تكون بعض المنتخبات متقدمة بنتيجة يستحيل على المنتخب المقابل لها أن يعوضه فتجد المنتخب الفائز يلعب بحريه أكبر في الهجوم.
وتوقع أن تتأهل كل من البرازيل والأوروجواي والأرجنتين واسبانيا.

الخالد: ميسي فقط والبقة مرهقون
وتحدث لنا المدرب القدير والمحلل الرياضي بالقناة الرياضية عبدالعزيز الخالد، وقال: المستوى بشكل عام أقل من التطلعات لكل المتابعين .. فانتظار الجمهور والمتابعين والمحبين لكرة القدم لتقدم مستويات جيدة فخاب ظن الجمهور والمتابعين حيث كان المستوى ضعيف جداً، وربما البعض يرجع السبب إلى فترة ارهاق معظم اللاعبين المشاركين في الدوريات الأوروبية أو غيرها من الدوريات فمعظم المنتخبات وصل لاعبيها إلى البطولة وهم يعانون من الإرهاق وهذا هو التبرير المنطقي تماماً خاصة الكرة الأوروبية لأن الكرة الأوروبية تعتمد على السرعة والكرات الطولية والجهد المبذول من اللاعبين هذا هو اعتماد المنتخبات الأوروبية وبالتالي كان الإرهاق سبب لضعف هذه المنتخبات ولكن بعض المباريات كانت حاضرة بشكل جيد واسلوبها الفني ممتع ومقنع للجمهور.
واسترسل الخالد: الملفت للنظر عدم وجود النجم المميز إذا استثنينا ميسي طبعا في رأيي الشخصي هو الأسم الواضح والمراقب خلال المباريات مما يعطي زملائه الفرصة للوصول للمرمى لكن بشكل عام ليس هناك النجم الذي يشار له بالبنات ويقال هذا فعل نجم كبير ويلفت النظر وربما تكون النجومية تقاربت وكل فريق يعتمد على الجماعية في الأداء والتحرك كمجموعة وتكتيك المدربين وهذا الكلام منطقي تماماً.
وأضاف: أكثر فريق لفت نظري هو المنتخب الألماني فالفريق الألماني ليس فقط عمل مدرب ولكن عمل مؤسسي يبدأ من صغار السن لذلك فاللاعب حتى وإن كان صغير ولا يمتلك الخبرة الدولية الكبيرة إلا أنه يقدم الدور المطلوب منه داخل أرض الملعب وكأنه لاعب خبرة ولاعب أكثر من كأس عالم الكرة في المانيا تبدأ من الصغر بتنظيم جيد بإعطاء التعليمات الواضحة وتصحيح الأخطاء وإعطاء اللاعب مهامه كلاعب كرة قدم حسب مركزه ويوظف بالتالي في الملعب بشكل مثالي لأنه يمتلك الخبرة الكافية والتدريب الكافي المسبق وهذا نسميه التأسيس وهذا أراه أكثر وضوحاً في اللاعب الألماني
وتحدث الخالد عن الكرة الآسيوية مبينا أنه تواجدت بشكل جيد خاصة الكوري والياباني حتى وهم يخرجون كان حضورهم مميز وأداءهم مميز خاصة الفريق الياباني وأنا شخصياً أعتبره البرازيل مصغره، واللاعب الآسيوي بشكل عام يميل إلى الكرة البرازيلية السهلة التي تعتمد على المهارة والتحرك بالكرة بشكل جيد على الجماعية.
وتناول الكرة الإفريقية "لم توفق خاصة أنها تنظم الدورة وكان من المفترض أن يصل أكثر من فريق للأدوار المتقدمة وربما يكون فريق غانا هو الممثل الشرعي لقارة أفريقيا فلعب كرة جميلة تعتمد الروح والجماعية وعلى القتالية في الملعب وفعلاً غانا من الفرق التي لفتت الإنظار بهذا المونديال".
وأضاف الخالد بأن الشيء المتوقع في الأدوار المقبلة أن تكون مباريات أقوى فالمنتخبات التي وصلت هي الأفضل ومن الملفت للنظر هو كثرة أخطاء الحكام وهذه رسالة لمن يتحدث عن الحكم السعودي في الدوري المحلي بأن كرة القدم إثارتها في أخطاءها وكان هناك خطأين مؤثرة هي هدف تيفيز في مرمى المكسيك وهدف الإنجليز في مرمى المانيا.
وتوقع أن يصل لدور الأربعة كل من البرازيل وغانا والمانيا (رغم أمنيتي بوصول الأرجنتين) واسبانيا.
صالح الحمادي: الكبار تاهوا
والتقينا بالإعلامي المخضرم والناقد المعروف الأستاذ صالح بن علي الحمادي الكاتب بصحيفة الشرق الأوسط، الذي شدد على أنه "حتى الآن لم تظهر البطولة بصفة عامة بمستويات تليق بمكانة نهائيات كأس العالم باستثناء مباريات تعد على الأصابع وربما أقل فهناك من ثلاث إلى أربع أو خمس مباريات هي التي ظهرت بمستويات مقبولة أما بقيت المباريات فمستوياتها لم تكن لائقة بكأس العالم أبد وربما نستثني مباراة المانيا وانجلترا وأمريكا وغانا واليابان والدنمارك هذه هي المباريات التي كانت ملفته للنظر ولم يكن هناك مباريات غيرها ملفته للنظر ومستويات المنتخبات الكبيرة كانت منخفضة".
وأضاف منتخب اليابان وغانا قدما صورة جيدة وكذلك كوريا خاصة فوزهم على اليونان واليابان فوزهم على الكاميرون هذه من النتائج التي كانت جيدة وأيضاً فوز غانا على صربيا.
واسترسل الحمادي: إجمالاً المباريات التي كانت مقنعة في مستواها نستطيع أن نقول أنها البرازيل وساحل العاج وكانت مباراة جيدة والأرجنتين وكوريا الجنوبية وأمريكا وسلوفينيا كانت فيها مستويات مقنعة وسلوفاكيا قدمت نفسها بصورة جيدة أمام ايطاليا،
أما الأدوار التالية فهناك مباراة غانا وأمريكا والمانيا وإنجلترا أما الأسوأ من ذلك فكانت الأخطاء التحكيمية وكانت السمة الأبرز في مباريات هذه الأدوار. وتوقع أن يصل لدور الأربعة هولندا وغانا وألمانيا (وهذا ما لا أتمناه) واسبانيا.

كميخ: أخلاق سيئة وتكتيك ضعيف
كما تحدث المدرب المعروف والقدير الكابتن علي كميخ.
وقال في البداية: ليس من شك أم كأس العالم 2010 شهدت هبوطا فنيا على المستوى الفردي والجماعي سواء في الدور 32 أو 16 ولم يشاهد المتابع الرياضي مباريات جيدة إلا في عدد قليل من مباريات دور الـ 16 ولم يسجل في الأدوار التمهيدية أي بروز فني للاعبين غير المعروفين ماعدا لاعب أو لاعبين من المنتخب الألماني أما البقية فجميعهم معروفين هذا أولاً
أما ثانياً فشهدت المرحلة الماضية ثلاثة أشياء رئيسية هي:
1- الإرهاق والإعياء على اللاعبين بشكل عام وهذا لابد أن يتم معالجتها بكأس العالم القادمة.
2- سقوط غير متوقع لحكام كأس العالم في أخطاء بدائية وهم يعتبرون النخبة في حكام العالم.
3- ضعف النواحي التكتيكية في جميع الفرق ماعدا فريق أو فريقين هذه كانت ظاهرة واضحة تماماً بالإضافة إلى الضعف الواضح في استغلال الكرات الثابتة كأرقام وإحصائيات نجد أن الكثير من الكرات الثابتة أمام المرمى لم يستفد منها، بالإضافة إلى نقطة مهمة وواضحة وهي ظاهرة الأخلاق غير الرياضية والتي وجدت داخل الملاعب وخارج الملاعب وكمثال عليها.
1- عدم مصافحة دومنيك لكارلوس البرتو بيريرا وهذه الأشياء انعكست على لاعبي فرنسا وشاهدنا تمرد بعضهم وكما قيل ( إذا كان رب البيت للدف ضارباً فشيمة أهل البيت .......)
2- ظاهرة التصريحات والحديث من بعض اللاعبين ضد مدربيهم وعدم رضاهم عليهم وهذه كلها كانت مؤشرات غير إيجابية.
وأضاف يوجد هناك بعض الأمور الإيجابية التي لا تلغيها بعض السلبيات مثل التغطية الإعلامية والعقود الإستثمارية.
وتمنى خلال حديثه أن تشهد الأدوار القادمة طفرة في المستوى الفني وطفرة في مستوى اللاعبين وطفرة في تنفيذ الكرات الثابتة طفرة في العلاقات بين اللاعبين والمدربين بعد المباريات، وأضاف كميخ: لفت نظري حركة الفريق الياباني تجاه جمهوره بعد المباراة وتحيتهم وهذه تعتبر ثقافة يابانية مميزة.
واسترسل: بشكل عام كأس العالم 2010 فيها سقطات كثيرة بدليل أن رئيس الاتحاد الدولي اعتذر من المنتخب الانجليزي بسبب الأخطاء التحكيمية، وهذه بعض مساوئ كرة القدم الآن، أصبحت تعتمد على الإسثمار والربحية والبحث عن المادة هدف رئيسي على حساب كرة القدم.
وفي نهاية حديثه توقع تأهل البرازيل والأرجنتين والأوروجواي واسبانيا.




لاتحسب(ن)رومي وترسم عذابي وانا تركت الناس واخترتك انتا
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 11:07 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube